برلماني: الحكومة سقطت في اختبار قانون الإيجار القديم «فيديو»
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
قال النائب عاطف مغاوري، عضو مجلس النواب، إن الأسبوع الماضي تم تشكيل جلسات استماع للملاك والمستأجرين والخبراء حول قانون الإيجار القديم.
وتابع «مغاوري»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» أن أغلبية النواب كانت ضد مشروع قانون الإيجار القديم الذي قدمته الحكومة للبرلمان.
ونوه النائب البرلماني أن فلسفة المشروع مرفوضة ويجب إسقاط المشروع، والحكومة سقطت في هذا الاختبار الشعبي الكبير، وانحازت للملاك.
وأشار عاطف مغاوري، إلى ان قوانين الإسكان تحددها معايير اجتماعية واقتصادية، مضيفا: نحن مع تحريك القيمة الإدارية بشروط وقواعد، مع النظر لقيمة الإيجار والمنطقة وتاريخ الإيجار، ويحق لنا مقاضاة الملاك فاحشي الثراء.
واختتم مغاوري: قوانين الإسكان بطبيعتها قوانين استثنائية، نظرًا لأن السكن سلعة لا تخضع لمنطق العرض والطلب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار الحكومة برلماني الإيجار القديم
إقرأ أيضاً:
برلماني: فوز العناني تاريخي يُجسد قوة الحضور المصري على الساحة الدولية
هنّأ النائب مصطفى أبو زهرة، عضو مجلس الشيوخ، الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار الأسبق، بمناسبة فوزه الكاسح بمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو بعد حصوله على 55 صوتًا من أصل 57 في الانتخابات التي جرت بمقر المنظمة في باريس، مؤكدًا أن هذا الانتصار الدبلوماسي يعكس ريادة مصر الثقافية والحضارية ومكانتها المستحقة في قلب العالم.
وقال النائب أبو زهرة إن فوز الدكتور العناني بهذا المنصب الدولي الرفيع يُعد شهادة تقدير عالمية لمصر ولقوتها الناعمة، مشيرًا إلى أن هذا الاختيار لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج رؤية الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في استعادة دور مصر الريادي في المؤسسات الدولية، وإبراز قدرتها على الجمع بين الأصالة والتجديد، والقيادة بالحكمة والمعرفة.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ أن التاريخ يسجل اليوم صفحة جديدة من الدبلوماسية المصرية الناعمة، حيث تنتقل الخبرة المصرية من وادي النيل إلى أروقة اليونسكو لتسهم في صون التراث الإنساني، والدفاع عن الثقافة والتعليم والهوية في زمن التحولات الكبرى.
وواصل:"نبارك لمصر هذا الإنجاز التاريخي، واثقين بأن الدكتور خالد العناني سيكون خير ممثل للحضارة المصرية، وسيسهم في تجديد روح اليونسكو بما يعزز قيم الحوار والسلام وحماية التراث الإنساني المشترك.”