بعد اتهامة بالتقصير مع منتخب مصر.. كلوب يدافع عن صلاح فماذا قال
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
نشر الاعلامي محمد فاروق تصريحات يورجن كلوب المدير الفني لليفربول
وجاءت تصريحات يورجن كلوب المدير الفني لليفربول كالاتي :
◾لا أريد أن أكون جزء من تلك المناقشة مصر وليفربول لديهما الهدف ذاته كل منا يريد أن يصبح صلاح لائقا للعب مجددا في أسرع وقت ممكن إن بقى هناك (يقصد كوت ديفوار) ويستطيع تلقي العلاج المناسب كنا سنؤجل عودته
◾قررنا عودة صلاح إلى ليفربول ليس لأننا نريد أخذه من مصر بل لتوفير أفضل طرق علاج ممكنة وهذا كل ما نريده
◾ما سأقوله واضح إن تأهلت مصر إلى النهائي وصلاح أصبح لائقا للعب فسيعود لهم بنسبة 100% صلاح يريد ذلك ونحن كذلك ولا نخطط لأي شيء آخر بل نتحلى بالصدق
◾وحين قلت إن صلاح سيعود لنا سابقا قلتها بصيغة (سمعت بأن هناك اتفاق بين النادي ومنتخب مصر ولم أكن أعلن الأمر) أنا لدي الكثير من الأشياء لأفعلها والكثير من الأمور تدور في ذهني وفي بعض الأحيان أقول إنها ربما خطة أو هذا ما سمعته
◾وإن كان هناك من يشكك حول ولاء صلاح لمنتخب مصر فيجب أن يسأل نفسه إن كان ولائه هو قويا للمنتخب المصري لأن صلاح هو أكثر مصري لديه ولاء وانتماء قابلته في حياتي
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلوب المدير الفني ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
الشعب يريد إسقاط النظام.. تظاهرات في الدقهلية بعد وفاة معتقل تحت التعذيب
اندلعت مواجهات بين شباب مصريين وقوات الأمن بعد خروج تظاهرات في بلقاس بمحافظة الدقهلية عقب وفاة معتقل تحت التعذيب في مركز شرطة.
وتوفي الشاب أيمن صبري (21 عاما)، الطالب في كلية آداب قسم مساحة بجامعة المنصورة، بعد أقل من أسبوع على توقيفه من قبل قوات الأمن المصرية، وسط اتهامات بتعرضه لتعذيب شديد أدى إلى وفاته.
وذكر مدونون أن أيمن هو الابن الوحيد لوالديه، نُقل إلى المستشفى في حالة غيبوبة، بعد أن أُبلغت والدته بذلك، لكنها صُدمت عندما وُوجهت بجثته داخل ثلاجة الموتى.
ايمن صبري شاب عنده 21 سنه بيدرس ف كليه آداب مساحة جامعة المنصورة.
الولد وحيد امه وابوه الشرطة اخدته من يومين وكان محبوس مكملش اسبوع هناك.
ايمن اتضرب واتعذب بالكهربا .. ومن شده الضرب والكهرباء دماغه اتفتحت وواخد 14 غرزه في دماغه وفك بوقه ازرق من شده الضرب.
باي حق يموتوا شاب… — Tarek Habib (ابو قسام) (@Tarekkhabib) July 27, 2025
وبحسب روايات مقربين نشرت على مواقع التواصل، فإن جسده كان يحمل آثار ضرب مبرح وصعق كهربائي، أدّى إلى تهتك في الرأس تطلّب 14 غرزة، بالإضافة إلى كدمات زرقاء في فمه ووجهه.
كما ذكر ناشطون أن الشرطة تركته لأربع ساعات بعد وفاته دون محاولة إسعاف، في ظل سخرية واضحة من عناصر الأمن تجاه ذوي الضحية الذين تجمعوا لاحقًا أمام المحكمة، حيث تم إطلاق الرصاص لتفريقهم.
وأشار الناشطون إلى أن توقيف أيمن لم يكن على خلفية سياسية، بل في قضية جنائية عادية، ما أثار تساؤلات أكبر حول أسباب التعذيب والوحشية التي تعرض لها داخل مكان احتجازه.
وعلى إثر ذلك خرجت تظاهرات في بلقاس حيث هتف المتظاهرون بسقوط النظام فيما عد رواد مواقع التواصل التظاهرات شرارة كالتي اندلعت بعد وفاة خالد سعيد عام 2010.
#بلقاس تشعل شرارة الثورة في #مصر.
وكما كان خالد سعيد ايقونة ثورة 25 يناير سيكون أيمن صبري كذلك.
لا تستهِن بهذه المشاهد التي تُرعب النظام.
إنه يعيش آخر أيّامه، وستبتلعه مزبلة التاريخ إلى الأبد.#السيسي_خاين_وعميل pic.twitter.com/ppVAKkfAAc — نظام المهداوي - Nezam Mahdawi (@NezamMahdawi) July 27, 2025
???? احتجاجات أمام محكمة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري تحت التعذيب داخل مركز شرطة #بلقاس بمحافظة الدقهلية ومناوشات مع قوات الأمن في محيط المحكمة. pic.twitter.com/qTS5sMU9OU — Ali Bakry (@_AliBakry) July 27, 2025
الشعب يريد إسقاط النظام ????????????#بلقاس pic.twitter.com/PIbyFWERub — عباس كيتامين (@HamzaOm94587122) July 27, 2025
في المقابل ذكر بيان للداخلية المصرية، أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة، بتاريخ 21 تموز/ يوليو الجاري، على ذمة التحقيق في قضية اتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح.
وأضافت أنه بتاريخ 26 الجاري، شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم، إلا أنه توفى، وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحد أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهليته بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق.