سفارة الدولة في السنغال تستقبل وفد هيئة الأعمال الخيرية العالمية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
استقبل سعادة محمد علي عيلان الشامسي القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات لدى السنغال، سعادة الدكتور خالد عبدالوهاب الخاجة، الأمين العام لهيئة الأعمال الخيرية العالمية.
جاء ذلك على هامش زيارة الوفد إلى جمهورية السنغال لتنفيذ مجموعة من المشاريع الخيرية، وتفقد احتياجات المناطق النائية بالتزامن مع انطلاق حملة رمضان لعام 2024 والتي تأتي تحت شعار “مما تحبون”.
ورحب سعادة الشامسي بوفد هيئة الأعمال الخيرية العالمية، مثمناً الجهود التي تبذلها الجمعيات والهيئات الإماراتية بهدف تقديم يد العون لإخوانهم ومساعدتهم من خلال العديد من المبادرات التي تعكس القيم والصورة المشرقة لدولة الإمارات قيادة وشعباً، مؤكداً أن سفارة دولة الإمارات مستعدة لتقديم كل أنواع الدعم لتسهيل مهمة وفد الهيئة وإنجاح مسيرة العمل الخيري والإغاثي على أرض السنغال.
من جانبه توجه سعادة الدكتور خالد الخاجة بالشكر والتقدير إلى سفارة الدولة في السنغال على حفاوة الاستقبال والضيافة، مؤكداً أن الهيئة بصدد تدشين العديد من المشاريع الخيرية في السنغال، أهمها حفر الآبار وبناء المساجد، وإطعام الطعام وسقيا الماء إلى جانب المشاريع الصحية وغيرها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
بيروت - صفا
شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.
وقالت المنسّقة الدولية لشبكة صامدون، شارلوت كيتس، إنّ الحملة الشعبية الدولية ستنطلق رسميًا من لبنان في العاشر من ديسمبر الجاري، بتوجيه وقيادة هيئة الأسرى والمحررين وعائلات الأسرى في لبنان تزامنًا مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، داعيةً إلى "أوسع حركة تضامن مع الأسرى اللبنانيين في سجون النظام الصهيوني" ومؤكدة في الوقت ذاته "أن المقاومة المسلحة وحدها من سيحرر الأسرى لكن دورنا هو دعم خيار المقاومة وتعزيز صمود الأسرى وفضح الجرائم الصهيونية أمام الراي العام"
وكانت شبكة صامدون قد نظّمت في الأسابيع الأخيرة سلسلة فعاليات مع الأسرى المحررين كما أحيت اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في مدن مدريد وساو باولو وبروكسل وغيرها، مركّزةً على إبراز الجرائم الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين واللبنانيين والعرب، وإبراز قضية الأسرى والمعتقلين في الشتات.