الصوامع والتموين تطمئن: مخزون الأردن من مادتي القمح والشعير آمن
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الصوامع والتموين تطمئن مخزون الأردن من مادتي القمح والشعير آمن، الصوامع والتموين المخزون الاستراتيجي لمادتي القمح والشعير في الأردن يكفي لمدة 13 شهرًاأكد عماد الطراونة، مدير عام الشركة العامة الأردنية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصوامع والتموين تطمئن: مخزون الأردن من مادتي القمح والشعير آمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
"الصوامع والتموين": المخزون الاستراتيجي لمادتي القمح والشعير في الأردن يكفي لمدة 13 شهرًا
أكد عماد الطراونة، مدير عام الشركة العامة الأردنية للصوامع والتموين، أن تأثير عدم تجديد اتفاق تصدير الحبوب بين روسيا وأوكرانيا لن يكون له الأثر المباشر على الأردن.
ً : خبير أمن غذائي: الأردن لن يتأثر كغيره من أزمة تصدير الحبوب
وأوضح الطراونة في حديثه مع "رؤيا"، الأربعاء، أن الأردن يمتلك خطة للتحوط في المخزون الاستراتيجي من مادتي القمح والشعير لفترة طويلة.
وأشار إلى أن الأردن كان في المقدمة على صعيد المنطقة فيما يتعلق بحجم المخزون الاستراتيجي لمادة القمح خلال جائحة كورونا الحرب الروسية الأوكرانية، حيث وصل المخزون إلى ذروته لمدة 18 شهرًا.
وقال الطراونة إن الأردن لم يستورد مادتي القمح والشعير من منشأ روسي أو أوكراني منذ عام 2015، بل يتم الاستيراد من منشأ روماني.
وأضاف أن المخزون الاستراتيجي لمادتي القمح والشعير في الأردن آمن ويكفي لمدة 13 شهرًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واينت: الكيان يواجه مخاطر تمويل لتعويض الصواريخ المستنزفة
ووفقاً للموقع العبري فإن وزارة الخزانة ترفض تمويل زائداً لتغطية نقص مخزون الصواريخ والعتاد لدى “جيش العدو الإسرائيلي”، الذي استهلك مخزونه ناهيك عن استنزاف عشرات المسيرات بملايين الدولارات التي سقطت في إيران.
وقال تقرير للموقع العبري إن مسؤولي وزارة المالية يرفضون الدفع، مما يؤخر تجديد مخزونات جيش دفاع العدو الإسرائيلي، وكذلك عمليات الشراء العاجلة – من منصات إطلاق الصواريخ التي نفدت تقريبا إلى مئات الصواريخ، مخصصة بشكل رئيسي للمقاتلين في قطاع غزة.
كما أشار التقرير إلى أن من بين عمليات الشراء الإضافية المتوقفة حاليا في جيش العدو الإسرائيلي تجديد مخزون ذخيرة سلاح الجو – الهجومية والدفاعية أيضا – مثل صواريخ اعتراض بطاريات آرو.
واتهمت الخزانة الصهيونية جيش العدو الإسرائيلي بـ”إهدار أيام التعبئة” مشيرة الى ان هذا التمويل الاضافي إجراء عسكريا لم يكن مدرجاً في خطة ميزانية عام 2025 .
بدورهم دافع كبار المسؤولين الأمنيين أنه لم يتم فعل أي شيء على حين غرة، وأن كبار المسؤولين في وزارة المالية – وخاصة الوزير سموتريتش نفسه – كانوا شركاء سريين في الأشهر الأخيرة في التحضير للتحرك ضد إيران وعواقبه الاقتصادية الثقيلة.
وسأل الموقع العبري، هل سيتم تجميد مشتريات صواريخ “حيتس” والطائرات المسيرة (الدرونز) وسيارات “الهامر” (بدلا من السيارات التي وصفتها بالخردة التي تعمل في غزة) في إشارة الى مدرعة البوما التي قتل داخلها 7 جنود صهاينة
وكشف الموقع أيضا، أنه خلال مناقشات مغلقة داخل المؤسسة الدفاعية، عرضت أيضا بيانات حول فقدان طائرات إسرائيلية مسيرة، بتكلفة مئات ملايين الدولارات، سقطت في إيران. هذه الطائرات مصنعة محليا في الكيان الصهيوني ، وهناك قلق بالغ في المؤسسة الدفاعية بشأن تأخير طلبات الإنتاج.
وقد أعلن في الولايات المتحدة طوال الحرب مع إيران أن مخزون صواريخ آرو الاعتراضية الكبيرة على وشك النفاد، وذلك بسبب تآكل هذه المنظومة خلال القتال مع إيران، وحتى قبل ذلك، وبشكل يومي، نتيجة إطلاق اليمنيين للصواريخ خلال العام الماضي.
وفي هذا الصدد قال الموقع، إن كل يوم تتعطل فيه ميزانيات تجديد مخزون آرو تؤدي إلى تراجع استعداد جيش دفاع العدو الإسرائيلي للجولة القادمة ضد إيران، والتي قد تأتي أبكر من المتوقع.