الملكة.. سحب الفيلم من السينمات لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
سحبت الشركة المنتحة لفيلم "الملكة" للفنانة هالة صدقي، العمل من السينمات بعد حصده إيرادات ضئيلة، ضمن موسم إجازة منتصف العام.
وكان تم تغيير أسم الفيلم من "كتف رباعي" إلى "الملكة".
قصة فيلم الملكة :-ويشار إلى أن تدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدي اجتماعي، حيث تتعرض سيدة أعمال تدعى (ماجدة) للعديد من المضايقات، لكنها تنجو من محاولات أعدائها لإيذائها، وتستطيع الحصول على كامل حقها منهم.
يذكر ان فيلم الملكة، بطولة : "هالة صدقي، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، عارفة عبدالرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، ومحمد رضوان، وأوس أوس، وآخرين من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الملكة أبطال فيلم الملكة فيلم الملكة من السينمات هالة صدقى شيرين رضا رانيا يوسف كريم عفيفي عارفة عبدالرسول باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات فيدرالية تُشعل القلق في ملاجئ حدود أمريكا .. لهذا السبب
تواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إحالة مهاجرين متهمين بالبقاء داخل الولايات المتحدة بشكل غير قانوني إلى ملاجئ مدنية غير حكومية على امتداد الحدود مع المكسيك، رغم تحذيرات رسمية تفيد بإمكانية اعتبار هذه الخطوة مخالفة للقانون الفيدرالي المتعلق بتهريب البشر.
ووفق ما نقلته الوكالة الألمانية "د ب أ"، فإن وكالة إدارة الطوارئ الاتحادية بعثت برسائل إلى عدد من هذه الملاجئ عبّرت فيها عن "مخاوف كبيرة" من أن الدعم المقدم للمهاجرين قد يتداخل مع أنشطة غير قانونية، في وقت بدأت فيه تحقيقات واسعة تطالب الملاجئ بتقديم معلومات دقيقة عن عملياتها.
هذه الخطوة أثارت قلقًا كبيرًا لدى إدارات الملاجئ، التي وفّرت على مدى سنوات طويلة مأوى مؤقتًا للمهاجرين، إضافة إلى وجبات الطعام وتسهيلات النقل نحو محطات الحافلات أو المطارات. وتخشى هذه المؤسسات من أن تُتهم بالتورط في جرائم تهريب أو نقل غير قانوني لأشخاص داخل الأراضي الأمريكية.
ريبيكا سولوا، المديرة التنفيذية لجمعية الكاثوليك الخيرية في أبرشية لاريدو، وصفت الموقف بأنه "مخيف جدًا"، مضيفة أن الجمعية تلقت يوميًا بين 8 إلى 10 أشخاص من إدارة الهجرة الأمريكية بعد تاريخ 11 مارس، وهو اليوم الذي صدر فيه التحذير الرسمي. وأضافت أن الجمعية اضطرت إلى إغلاق ملجئها في مدينة لاريدو الحدودية يوم 25 أبريل، بسبب الضغوط المالية المتزايدة.