مسؤول روسي: موسكو لا تنوي الانسحاب من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
موسكو-سانا
أكد مندوب روسيا لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية فلاديمير تارابرين أن بلاده لا تنوي الانسحاب من المنظمة بل تسعى لجعلها مستقلة عن طموحات حلف الأطلسي السياسية.
ونقلت وكالة نوفوستي عن تارابرين قوله: “إن بقاء روسيا سيفيد بمنع تحول المنظمة إلى أداة لتعزيز الطموحات السياسية للأوروبيين الأطلسيين”.
وأضاف: إن بلاده تسعى لاستعادة المنظمة لصفتها المستقلة القائمة على مبادئ الاحترام المتبادل بين جميع الدول الأعضاء واتخاذ القرارات بالإجماع، لافتاً إلى أن بقاء روسيا في المنظمة سيخدم تقديم المساعدة الحقيقية لحلفائها على صعيد التنفيذ الكامل لأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية ومكافحة الإرهاب الكيميائي ومعالجة غير ذلك من القضايا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير الإسكان: “الحكومة لا تنوي بيع منطقة وسط البلد”
قال المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إن الدولة أنفقت نحو 750 مليار جنيه منذ 2014 على مشروعات البنية التحتية، بما في ذلك شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات، لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة حياة المواطنين.
مواجهة فاصلة.. قطر تواجه تونس لتحديد المتأهل الأول في المجموعة بكأس العرب 2025 مواجهة حاسمة.. قطر وتونس في صراع ناري لتحديد المتأهل عن المجموعة في كأس العرب 2025وأكد الشربيني خلال حواره في برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب على قناة mbc مصر، استمرار المشروعات لتطوير المدن الجديدة والريف المصري من خلال حياة كريمة التي تخدم آلاف القرى.
وأشار إلى أن الحكومة لا تنوي بيع منطقة وسط البلد، وأن أي حديث عن هذا الأمر عار تماما من الصحة.
مواجهة فاصلة.. قطر تواجه تونس لتحديد المتأهل الأول في المجموعة بكأس العرب 2025 بث مباشر الآن.. قمة كروية نارية بين سوريا وفلسطين لحسم بطاقة العبور في كأس العرب 2025وأضاف الشربيني أن ما كان يُتداول خلال تنفيذ العاصمة الإدارية حول ترك العاصمة القديمة والتركيز على الجديدة، لم يكن دقيقا، مؤكدًا أن الحكومة تعمل حاليا على رفع كفاءة وسط القاهرة لتصبح متحفا مفتوحا لجميع المواطنين.
وأشار الوزير إلى وجود لجنة مشكلة من مجموعة من الجهات المعنية لدراسة تطوير وإعادة استغلال مباني الوزارات في وسط البلد، ومن بينها تحويل بعض المباني إلى فنادق ومناطق خدمية وتجارية، بهدف إضفاء طابع حضاري ومعماري متميز على قلب العاصمة.