"القباج" تتوجه إلى الدوحة للمشاركة في فعاليات «المنتدى العربي للتنمية الاجتماعية متعددة الأبعاد»
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تتوجه نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء، وذلك من أجل المشاركة في فعاليات «المنتدى العربي للتنمية الاجتماعية متعددة الأبعاد» الذي تنظمه وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة بدولة قطر، برعاية وحضور الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية بدولة قطر، وأحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، ويعقد على مدار يومي 7 و8 فبراير الجاري.
ومن المقرر أن تلقى وزيرة التضامن الاجتماعي كلمة في الجلسة الافتتاحية لفعاليات المنتدى باعتبارها رئيس الدورة الـ43 لمجلس وزراء الشئون الاجتماعية العرب، حيث يأتي هذا المنتدى لتفعيل العمل الاجتماعي التنموي الداعم للجهود الجماعية الرامية إلى تحقيق أهداف مجلس وزراء الشئون الاجتماعية العرب.
ومن المقرر أن يصاحب هذا المنتدى فعاليات وزارية متخصصة حول الأسر المنتجة، والأشخاص ذوي الإعاقة، فضلا عن موضوع الحماية الاجتماعية المتكاملة وترسيخ المبادئ والأعراف العربية ذات الصلة بالأسرة لتشكل هذه الموضوعات في مجملها دفعة ملموسة للعمل الاجتماعي العربي المشترك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن مجلس وزراء الشئون الاجتماعية العرب وزيرة التضامن
إقرأ أيضاً:
المرور: تجاوز الأبعاد المسموح بها يزيد احتمال الحوادث
البلاد (الرياض)
حذّرت الإدارة العامة للمرور في المملكة من خطورة تحميل المركبات؛ بما يتجاوز الأبعاد المسموح بها، مؤكدة أن زيادة الحمولة تؤثر بشكل مباشر على قدرة السائق في التحكم بالمركبة، وتعرض سلامة الركاب والطريق للخطر. وأوضح المرور، عبر حسابه الرسمي في منصة “إكس”، أن الحمولة الزائدة تؤدي إلى تقليل ثبات المركبة، وترفع من احتمالية فقدان السيطرة عليها، ما يجعل من وقوع الحوادث أمرًا شبه حتمي في بعض الحالات. وأكدت الإدارة أن التزام قائدي المركبات بالأبعاد والحمولات المقررة، يساهم بشكل كبير في تعزيز السلامة المرورية، والحفاظ على الأرواح والممتلكات. كما دعت إلى تجنّب أي ممارسات من شأنها الإضرار بالمركبة أو المستخدمين الآخرين للطريق، مشددة على أن السلامة مسؤولية مشتركة تبدأ بالوعي وتنتهي بالالتزام. ويأتي هذا التحذير في سياق رسائل توعوية مستمرة أطلقتها الإدارة تحت وسم “سلامتك تهمنا”، وتهدف إلى رفع مستوى الوعي المروري لدى أفراد المجتمع، والحد من المخالفات المؤدية إلى الحوادث الجسيمة.