إبراهيم سعيد مهاجمًا صلاح: دعم فيتوريا وتجاهل حسام حسن
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قال إبراهيم سعيد نجم كرة القدم المصرية السابق، أن محمد صلاح يجب أن يعود من جديد للظهور بشكل جيد مع منتخب مصر مثل السنوات الماضية وليس كما هو عليه الآن.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار": "للأسف محمد صلاح مستواه مع منتخب مصر الآن عكس زمان، زمان محمد صلاح أيام روما وفيورنتينا كان دائمًا ما يصطحب المصحف في يده ويلعب لصالح منتخب مصر بشكل جيد ولكن عكس الفترة الحالية، الذي يقوم بعمل اقتباسات من كتب للجماهير المصرية لا تفيد بشئ، نحن نرغب في أن تؤدي من جديد لمنتخب مصر، لأن مستواك الحالي والمواقف الحالية ليست جيدة".
وأضاف إبراهيم سعيد: "محمد صلاح عليه تقديم تهنئة لـ حسام حسن المدير الفني الجديد لمنتخب مصر مثلما قام بدعم روي فيتوريا عند الرحيل رغم فشله مع منتخب مصر، لذلك عليه أن يغلق الباب حول أزمة مع حسام حسن، لا بد عليه الآن أن يقوم بعمل تهنئة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ويتواصل مع حسام حسن للدعم الكامل للجهاز الفني الجديد".
وأشار إبراهيم سعيد نجم كرة القدم المصرية السابق إلى أن حسام حسن قادر على العمل بشكل جيد مع منتخب مصر ولديه القدرة والرؤية على النجاح مع منتخب مصر خلال المرحلة المقبلة وهو الاختيار الأنسب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاح محمد صلاح حسام حسن ابراهيم سعيد منتخب إبراهیم سعید مع منتخب مصر محمد صلاح حسام حسن
إقرأ أيضاً:
يابلادي.. قصيدة بالعامية لـ محمد سعيد حميد
يا بلادي
يا بلادي،
كلُّ قطرةِ دمٍ في ثراكِ
من دمي،
كلُّ نسمةٍ في هوائكِ
من شذى أُمّي وأبي.
يا بلادي،
أغرِسْ قلبي في وريدك،
يُزهِرِ العزُّ في رحابك،
أزرعْ قبلةً في جبينك،
تُنشِرِ البهجةُ في سماكِ.
يا بلادي،
لكِ أسرارُ وُدِّي،
فافرحي،
لكِ فؤادي،
فانهضي،
أنتِ أغلى من دمي.
يا بلادي،
هائمٌ أنا بعشقك،
دون عطرِ أرضك،
دون نَسمةِ بحارك،
دونكِ لا أرضَ لي...
هكذا علّمني أبي.
يا بلادي،
ما أجملَ قلبي
حين صار منزلَك،
ينشدُ عزّةَ اسمك.
فما العيشُ دونك؟
غيرُ لَظى روحي وروحك.
يا بلادي،
صوتكِ الملتاعُ ينادي،
سُمُّ الأفاعي في دمي،
كالبسوسِ مزّقَ دربي.
يا بلادي،
فؤادي قُربانُ مجدك،
ما خُلِقَ من سيُذِلُّك!
أبذلُ الروحَ رخيصاً،
إن سقطتُ يوماً شهيداً،
فاهتفوا:
نسرٌ في السماءِ حلّق،
هامَتُهُ في العُلا تخفق.
يا بلادي،
كلُّ أوجاعكِ
أوجاعي،
كلُّ قطرةِ دمٍ في ثراكِ
من دمي.
أغرِسْ روحي برُوحك،
هكذا علّمني أبي...
يا بلادي،
يا بلادي.