نجمة لا كاسا دي بابل نيروبي تدعو لوقف اطلاق النار في غزة.. لا نستطيع الاحتفال
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تواجدت النجمة الاسبانية "ألبا فلوريس" نجمة المسلسل الإسباني الشهير لا كاسا دي بابل في حفل غويا السينمائي الذي اقيم في إسبانيا حيث كانت رفقة عدد كبير من النجوم من أجل الاحتفال واستلام الجوائز.
اقرأ ايضاًوفي تصريحات جديدة للفنانة الإسبانية خلال كواليس الحفل، تحدثت حول ضرورة وقف اطلاق النار في غزة وأن ينعم أهلها بالسلام، وقالت خلال الحفل: "السلام لـ فلسطين، في هذه الأوقات الصعبة ومع مقتل أكثر من ما يقارب الـ 30 ألف شخص من الصعب علينا أن نأتي الى هذا المهرجان ونقوم بالاحتفال ببساطة، أتمنى من حكومة بلدي ان تفعل شيئا من أجل وقف اطلاق النار".
كما لفتت النجمة "ألبا فلوريس" والمشهورة بشخصية نيروبي في المسلسل الأشهر الانظار اليها بسبب ارتدائها شارة تحمل عبارة وقف اطلاق النار في غزة، مع شعار البطيخة الذي أصبح رمزًا لفلسطين في الفترة الأخيرة.
A post shared by Ahmed Adnan (@ahmedadnan949)
اقرأ ايضاً
وأضافت نجمة (La Casa de Papel)، إنها تتمنى ان يوجد الكثير من الأشخاص الذين يبذلون المزيد من الجهود من أجل نقل ما يحدث حقًا، ووصفت ما يحدث بـ الإبادة الجماعية وقالت إنها تتمنى أن تصبح فلسطين حرة في أقرب وقت.
ولم يتوقف الأمر عنا حيث ختمت دعمها لفلسطين بعد أن صعدت إلى المسرح لتقديم إحدى الجوائز وقالت تصبحون على سلام لفلسطين، وهو ما لقي ترحيبًا كبيرًا بين الحضور الذي صفق بقوة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لا كاسا دي بابل نيروبي اخبار المشاهير اطلاق النار دی بابل
إقرأ أيضاً:
ترامب يرجح التوصل إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس"، مرجّحاً أن يتم الإعلان عنه اعتباراً من الأسبوع المقبل، وذلك في وقت تشهد فيه الجهود الدبلوماسية زخماً كبيراً على وقع التصعيد المستمر في قطاع غزة.
وقال ترامب في تصريحات أدلى بها للصحفيين، مساء الجمعة، "أعتقد أنه وشيك"، في إشارة إلى وقف إطلاق النار، مضيفاً: "نعتقد أنه في الأسبوع المقبل سنتوصل إلى اتفاق"، دون أن يفصح عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة التفاهمات أو أطراف الوساطة المتدخلة.
وتأتي هذه التصريحات بعد أيام من تقارير أشارت إلى وجود محادثات مكثفة تقودها الإدارة الأمريكية بالتعاون مع مصر وقطر وعدد من الشركاء الدوليين بهدف إعادة تثبيت التهدئة بين الجانبين، على خلفية تزايد الدعوات لوقف فوري للقتال، خصوصاً بعد تصاعد الخسائر البشرية في صفوف المدنيين الفلسطينيين.
وكانت وسائل إعلام أمريكية وإسرائيلية قد أفادت في وقت سابق أن اتفاقاً محتملاً قد يشمل إطلاق سراح دفعة جديدة من الرهائن الإسرائيليين مقابل هدنة مؤقتة، إلى جانب التفاهم على آلية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وخاصة في شمال القطاع، حيث تتزايد المعاناة بشكل كبير.
وتشير المعطيات إلى أن واشنطن قدّمت ما يُعرف بـ"مبادرة متعددة المراحل" تتضمن انسحاباً تدريجياً للقوات الإسرائيلية من بعض مناطق القطاع، بالتوازي مع تولّي أطراف عربية الإشراف على إدارة بعض الملفات المدنية، بالتنسيق مع الأمم المتحدة، على أن يكون الاتفاق مدخلاً لبحث ترتيب سياسي دائم بعد الحرب.
وتتوافق تصريحات ترامب الأخيرة مع ما أوردته صحيفة "يسرائيل هيوم"، عن تفاهمات بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إنهاء الحرب خلال أسبوعين، في حال تحقيق شروط أساسية، أبرزها إطلاق سراح جميع الرهائن ونفي قادة "حماس" من قطاع غزة، وهو ما لم تُعلق عليه "حماس" رسمياً حتى الآن.