جدد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط دعوته إلى "ضرورة الحذر والتنبّه من احتمال توسع الحرب وجرّ لبنان إليها على نطاق أكبر، خصوصاً وأن تصعيد العداون الإسرائيلي مستمر، فيما الإدارة الأميركية لم تنجح حتى اللحظة في منع هذا الجنون الإسرائيلي".     وبحسب بيان صادر عن الحزب، فإن "المطلوب هو بذل أقصى الجهود دولياً لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار.

وهذا ما قصده جنبلاط في كلامه أمام منظمة الشباب التقدمي، فاقتضى التوضيح".   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إصابة فلسطينيين بقصف مدفعية العدو الإسرائيلي شمال غزة

الثورة نت /..

أصيب عدد من المدنيين الفلسطينيين بجروح، إثر قصف جيش العدو الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، في استمرار لخروقات العدو لاتفاق وقف إطلاق النار.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن مدفعية جيش العدو، قصفت بعدة قذائف بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع، ما أدى إلى إصابة عدد من المدنيين بجروح.

ولم تذكر “وفا” عدد المصابين، فيما أفادت مصادر طبية لوكالة الأناضول، بأنه جرى نقل عدد من الجرحى (دون تحديد رقم) إلى مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة، عقب قصف مدفعي “إسرائيلي” استهدف أطراف بلدة بيت لاهيا.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق.

وأمس الخميس، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة أن إجمالي عدد الشهداء بنيران جيش العدو منذ وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر الماضي، بلغ 366، وإجمالي الإصابات 938، في انتهاك صارخ لاتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • 4 شهداء بنيران العدو الإسرائيلي في غزة
  •  367 شهيداً في غزة منذ وقف إطلاق النار
  • خارجية مصر: المرحلة الثانية لوقف النار بغزة تنص على الانسحاب الإسرائيلي ودون ذلك لا استقرار بالمنطقة
  • حكومي غزة: العدو الإسرائيلي سمح بإدخال 16% فقط من احتياجات القطاع من غاز الطهي
  • لليوم الـ 57 تواليا..العدو الصهيوني يواصل خروقاته لوقف إطلاق النار في غزة
  • إصابة فلسطينيين بقصف مدفعية العدو الإسرائيلي شمال غزة
  • المفوضية الأممية تدعو للضغط على “إسرائيل” لوقف هجماتها في غزة
  • التقدمي ينفي تصريحات منسوبة لوليد جنبلاط حول الملف السوري
  • رئيس لبنان يدعو مجلس الأمن لدعم الجيش والضغط لوقف اعتداءات إسرائيل
  • خلط اوراق بين التقدمي والديمقراطي