الزراعة تؤكد توافر الأمصال واللقاحات البيطرية المحلية عالية الجودة والفاعلية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
في ضوء ما تداولته بعض وسائل الإعلام بوجود عجز في الامصال واللقاحات البيطرية المستوردة الأمر الذي أدى إلى نفوق الدواجن تؤكد وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي على توافر الامصال واللقاحات البيطرية محلية الصنع بجودة عالية سواء من إنتاج معهد الامصال واللقاحات البيطرية التابع للوزارة أو من إنتاج القطاع الخاص المصري
وتهيب الوزارة بالمربين وأصحاب المزارع استخدام الامصال واللقاحات البيطرية المحلية حيث تتمتع بفاعلية عالية وأسعار مناسبة كما أنها تخضع للرقابة الشديدة من الجهات المعنية بالرقابة والمتابعة والتفتيش .
كما تهيب الوزارة وسائل الإعلام تحرى الدقة فى نشر أي معلومات غير دقيقة تثير البلبلة أو تؤثر على جهود الدولة في سبيل تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين
والتواصل مع الوزارة للحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزراعة الامصال وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة تحول مشتل عين جِمَلا لإنتاج أشتال الزينة ضمن استراتيجية 2026
صراحة نيوز- أعلنت وزارة الزراعة عن تحويل مشتل عين جِمَلا لإنتاج أشتال الزينة والنباتات بدلاً من الأشجار الحرجية، ضمن استراتيجية الوزارة للعام 2026، وفق ما أوضح مدير الحراج بالوزارة خالد المناصير.
وقال المناصير لـ”المملكة” إن هذا القرار يأتي ضمن خطة الوزارة لتطوير المشاتل ورفع طاقتها الإنتاجية، مشيراً إلى أنه تم تعويض إنتاج الأشجار الحرجية الذي كان ينتجه مشتل عين جِمَلا من خلال زيادة الإنتاج في مشاتل فيصل ويـاجوز ودير علا ووادي شعيب.
وأضاف أن المشاتل التابعة للوزارة تعتمد على الآبار الارتوازية التي شهدت انخفاضاً في كميات المياه مؤخراً، ما دفع الوزارة إلى تنفيذ مشروع “ناقل المشاتل” لنقل جزء من الإنتاج إلى مشاتل أخرى تم توسيعها، بهدف الحفاظ على الاستدامة وضمان إنتاج أشتال ذات نوعية مميزة.
وأشار المناصير إلى أن مشتل عين جِمَلا كان ينتج نحو 250 ألف شتلة سنويًا، وتم تعويض هذا الإنتاج بزيادة الطاقة الإنتاجية لمشتل ياجوز من 800 ألف إلى مليون شتلة سنويًا، إلى جانب رفع إنتاجية مشتل فيصل والمشاتل الأخرى، لتلبية خطة الوزارة ومشاريع التحريج الهادفة لزراعة 10 ملايين شجرة حرجية.
وأكد المناصير أن مشتل عين جِمَلا سيُخصص لإنتاج أشتال الزينة والممرات بكميات محددة وبطابع جمالي، ليتم توزيعها على مديريات الزراعة والبلديات لاستخدامها في الحدائق والمرافق العامة، مبينًا أن الوزارة خصصت مبالغ مالية من موازنة مجلس المحافظة والوزارة، إضافة إلى دعم بعض المنظمات، للبدء بإنتاج الأشتال مطلع الموسم القادم.
وأضاف أن الوزارة ستعمل على تعميم تجربة مشتل عين جِمَلا في إقليم الوسط لإنتاج أشتال زينة نوعية، ضمن استراتيجية تطوير المشاتل، مشيراً إلى أن مشتل عين جِمَلا يُعد ثاني أقدم مشتل زراعي تابع للوزارة، حيث تم إنشاؤه عام 1953