ملك هواتف Reno.. موبايل متطور من أوبو بكاميرا بورتريه وأداء قوي
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تعتبر تشكيلة أوبو Reno من الهواتف التي تمتاز بكاميرا عالية الجودة وتقنيات تصوير متقدمة، مما يجعلها واحدة من الهواتف المفضلة بين عشاق التصوير الفوتوغرافي والفيديو، حيث تقدم تجربة تصوير ممتازة ونتائج مذهلة، قادرة على تلبية الاحتياجات التي تتعلق بالتصوير والتحرير والنشر على منصات التواصل الاجتماعي.
وتتمتع قدرات الكاميرا بهواتف أوبو Reno بإمكانات جبارة مثل التصوير بدقة عالية، تقريب بصري، ودعم تقنية الذكاء الاصطناعي لتحسين الصور، وغيرها من المميزات التي تجعلها خيارا جيدا لهواة التصوير.
وبالإضافة إلى ذلك تتميز هذه التشكيلة بتصميم أنيق وأداء قوي وسريع، وشاشة عرض كبيرة وجودة عالية لتجربة مشاهدة ممتعة، لذلك سنتعرف فيما يلي أبرز هواتف هذه التشكيلة وهو أوبو Reno 10 Pro Plus.
مواصفات أوبو Reno 10 Pro Plusيتميز هاتف أوبو Reno 10 Pro Plus، بـ 4 كاميرات الرئيسية تأتي بدقة 50 ميجابكسل تدعم التقريب البصري OIS، وعدسة تليفوتوغرافي بدقة 64 ميجابكسل، مصحوبة بعدسة فائقة السرعة بدقة 8 ميجابكسل، إلى جانب كاميرا أمامية مزودة بمستشعر سوني IMX709 RGBW بدقة 32 ميجابكسل لصور السيلفي.
وزودت أوبو هاتف Reno 10 Pro Plus، بشريحة MariSilicon X NPU التي تم تطويرها ذاتيا والتي تساعد على تحسين أداء التصوير العام، مما يجعله قادر على التقاط صور سيلفي حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة بتفاصيل مذهلة وألوان غنية وخلفية ضبابية أو بوكيه.
ويأتي هاتف أوبو Reno 10 Pro Plus، بشاشة من نوع AMOLED يبلغ قياسها 6.74 بوصة، وبدقة 1240 × 2772 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز وتقنية HDR10+، تتمتع بطبقة حماية من نوع Asahi Glass AGC DT-Star2، مع ماسح ضوئي لبصمات الأصابع مدمج أسفل الشاشة.
ويتم تشغيل هاتف أوبو Reno 10 Pro Plus، بواسطة معالج كوالكوم Snapdragon 8+ Gen 1، الذي يقدم دعما لشبكات الجيل الخامس 5G، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت.
ويحزم هاتف أوبو Reno 10 Pro Plus، بطارية بقوة 4700 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السلكي السريع بقدرة 100 وات، وفقا لمعيار SUPERVOOC، وتدعي أوبو إنه يمكنه شحن الهاتف بالكامل عبر منفذ USB Type-C 2.0، في غصون 27 دقيقة فقط.
يتوفر هاتف أوبو Reno 10 Pro Plus، مقابل سعر حوالي 25.700 جنيه مصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو أوبو Reno أوبو Reno 10 Pro Plus
إقرأ أيضاً:
حكم ترك خطبة الجمعة وأداء الركعتين فقط.. الإفتاء تجيب
ما حكم ترك خطبة الجمعة وأداء الركعتين فقط؟ سؤال ورد الى دار الإفتاء المصرية.
وأجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء عن السؤال قائلا: إن حضور خطبة الجمعة والإنصات لها واجبان، ويحرم الانشغالُ عنها ببيعٍ أو شراء أو نحو ذلك؛ لقول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع).
وأشار خلال فيديو عبر موقع دار الإفتاء على يوتيوب إلى أن المسلم الذي فاتته خطبة الجمعة، فاته خير كثير وفضل عظيم، كما رُوي عن أوس بن أوس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من اغتسل يوم الجمعة وغسل وبكر وابتكر ودنا واستمع وأنصت كان له بكل خطوة يخطوها أجر سنة صيامها وقيامها ، وقد صحح الحديث الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الترمذي.
وأوضح ردًا على سؤال ما حكم من أدرك صلاة الجمعة وفاتته الخطبة وهل يجوز أن يصلي ركعتين بدلًا عن الخطبة، أنه لا يُشرع له أن يصلي ركعتين بدلًا عن الخطبة، ولكنه يصلي مع الإمام ركعتي الجمعة فقط، دون زيادة أو تعويض عن الخطبة.
هل صلاة الجمعة في الزوايا وترك المسجد الكبير حرام
أجاب الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، على استفسار ورد إلى دار الإفتاء المصرية بشأن مشروعية إقامة صلاة الجمعة في الزوايا الصغيرة المنتشرة بالشوارع الجانبية، رغم وجود مسجد رئيسي كبير في القرية يسع المصلين.
وأوضح المفتي أن الأصل هو إقامة صلاة الجمعة في المسجد الجامع الذي يتسع لأهل المنطقة، إلا أنه في حال ضيق المكان أو صعوبة الوصول إليه دون مشقة، فيجوز حينها أداء صلاة الجمعة في الزوايا، بشرط الالتزام بضوابط الجهات المختصة بتنظيم إقامة صلاة الجمعة في هذه الأماكن.
وأضاف أن صلاة الجمعة من الشعائر العظيمة التي اختص الله بها الأمة الإسلامية، وأمر بالسعي إليها والتجمع لها، لما في ذلك من تعزيز للوحدة والتآلف بين المسلمين، مستدلًا بقوله تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ﴾ [الجمعة: 9].
واختتم الدكتور نظير عياد فتواه مستشهدًا بكلام الإمام أبو الحسن ابن بطال في "شرح صحيح البخاري"، حيث ذكر أن الله ميَّز هذه الأمة بيوم الجمعة وهداها إليه، فكان ذلك من أسباب تفضيلها على سائر الأمم.