فعالية خطابية للتأهيل والإصلاح والأحول المدنية بذكرى الشهيد القائد والشهيد الصماد
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء نظمت مصلحتا التأهيل والإصلاح، والأحوال المدنية والسجل المدني، بصنعاء اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد القائد، السيد حسين بدر الدين الحوثي، والشهيد الرئيس صالح علي الصماد.
وفي الفعالية، بحضور رئيسي مصلحتي التأهيل والإصلاح، اللواء الركن عبدالحميد إسماعيل المؤيد، والدفاع المدني، اللواء إبراهيم المؤيد، تطرقت فقرات وكلمات الفعالية إلى أهمية إحياء هاتين المناسبتين في تعزيز الصمود والثبات، وتعزيز الهوية الإيمانية، وترسيخ ثقافة القرآن.
وتناولت جوانب من حياة وسيرة ومواقف الشهيدين، وما بذلاه من تضحيات للارتقاء بدور أبناء الوطن والأمة في مواجهة أعدائها، وكيف توسعت مشاريعهما الفكرية لتعم الوطن وخارجه؛ ليصبحا رموزا دينية ووطنية يفتخر الناس بهما؛ لما حملاه من نُبل وأخلاق ومبادئ وقيم مستمدة من القرآن الكريم.
ووقفت الكلمات، على الأحداث الراهنة، وما تجلت عنه من حقائق، أكدت على عبقرية الشهيد القائد في تأسيس مشروع قرآني، وإطلاق شعار “الصرخة”، الذي كسر حاجز الصمت في مواجهة قوى الطغيان “أمريكا”، وكيف كان نتيجة من سعى إلى قتله.
حضر الفعالية التي تخللته قصائد شعرية وأناشيد.. وكيل وزارة الارشاد صالح الخولاني ومدير الإصلاحية المركزية في أمانة العاصمة، العميد يحيى صلاح، وقيادات في وزارة الداخلية. #ذكرى الشهيد الصماد#ذكرى الشهيد القائد#مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني#مصلحة التأهيل والإصلاحفعالية خطابية
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
فعالية نسائية في الضالع بذكرى الصرخة
الثورة نت/..
نظمت الهيئة النسائية في مديرية جبن بمحافظة الضالع، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وأشارت كلمات الفعالية، إلى أهمية إحياء الذكرى السنوية للصرخة كموقف وسلاح في مواجهة الظلم والاستكبار.. مؤكدة على أهمية التصدي للثقافات والمفاهيم المغلوطة التي يسعى الأعداء لترسيخها في أوساط الأمة الإسلامية.
وأوضحت أن الشعار الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي أخرج الأمة من واقع الخضوع والاستسلام إلى الموقف الإيماني الثابت والقوي في مواجهة الأعداء والانتصار للمظلومين.. موكدة أن العزة التي تحقّقت للشعب اليمني، هي ثمرة صموده وثباته وتمسكه بالمشروع القرآني.
تطرقت الكلمات إلى دور المرأة في التوعية بمخططات الأعداء، وتعزيز الهوية الإيمانية في نفوس النشء وكذا التوعية بأهمية الشعار كموقف وسلاح في مواجهة الأعداء.