قررت النيابة العامة بمحكمة جنوب القاهرة ، حبس بائع 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بحيازة أكثر من مليون قطعة ألعارب نارية، بقصد الاتجار فى منطقة الجمالية.    وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهم زاول نشاط غير مشروع فى مجال الإتجار بالألعاب النارية واتخذ من مخزن "ملكه" فى دائرة القسم مكاناً لتخزين الألعاب النارية.

  وأشارت التحقيقات إلى أنه تم ضبطه حال تواجده بالمخزن المُشار إليه، وعثر بداخله على 110 كراتين ألعاب نارية بإجمالى مليون و100 ألف قطعة ألعاب نارية "مختلفة الأحجام" بمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الاتجار.





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الألعاب النارية ضبط العاب نارية أخبار الحوادث الجمالية ألعارب نارية

إقرأ أيضاً:

أبواب المسجد النبوي.. تحفة فنية تجسّد العناية والرؤية الجمالية عبر العصور

تعد أبواب المسجد النبوي الشريف التي يبلغ عددها 100 باب، أحد أبرز ملامح العناية المتواصلة بالمسجد عبر العصور، حيث تمتاز بجمال التصميم وروعة التفاصيل والدقة في الصناعة، مما يمنحها هيبة في الوقوف وسلاسة في الفتح والإغلاق، في مشهد يعكس الترحيب بالجميع دون تفرقة في الشكل أو اللغة، ويجسد القيم الإسلامية في الانفتاح والسلام.

وتتميز هذه الأبواب، لاسيما الشهيرة منها مثل باب السلام، وباب الرحمة، وباب جبريل، وباب النساء، وباب الملك عبدالعزيز، وباب عبدالمجيد، بكونها نماذج متفردة للفن الإسلامي، تتجلّى فيها الزخارف الدقيقة والنقوش الفريدة التي تعبر عن الهوية المعمارية للمسجد النبوي.

ومن أبرز هذه الأبواب، تلك التي أُنشئت في توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله-، التي صُممت بأعلى المواصفات العالمية، إذ خُصص لهذه التوسعة سبعة مداخل رئيسة، ثلاثة في الجهة الشمالية، واثنان في كل من الشرقية والغربية، يتفرع من كل مدخل سبعة أبواب ضخمة، اثنان منها متباعدان وبينهما خمسة متجاورة.

ويبلغ عرض كل باب 3 أمتار، وارتفاعه 6 أمتار، فيما تتجاوز سماكته 13 سم، ويصل وزن الباب إلى طن وربع، ورغم ضخامته، فإنه يتميز بسهولة الفتح والإغلاق بيد واحدة، بفضل تقنية "المكره الخاصة" التي زوّد بها، لتوفير مرونة عالية في الاستخدام.

وصُنعت هذه الأبواب من أكثر من 1600 متر مكعب من خشب "الساج" الفاخر، واستهلك كل باب أكثر من 1500 قطعة نحاسية مذهبة، منقوشة بتصميم دائري يحوي اسم "محمد رسول الله"، وقد تنقلت مراحل تصنيعها بين عدة دول، حيث تم صقل النحاس المذهب في فرنسا، واختيار الأخشاب وتجميعها في أمريكا، ثم تجفيفها في أفران خاصة بمدينة برشلونة الإسبانية خلال خمسة أشهر، قبل أن تُقص بتقنية الليزر، وتصقل وتطلى بالذهب، وتُثبّت باستخدام طريقة التعشيق التقليدية دون مسامير.

وتبقى أبواب المسجد النبوي، بثرائها الفني، رمزًا للهوية الإسلامية الخالدة، ومعلمًا يجمع بين عبق التاريخ وروعة الحاضر في مسجد الحبيب صلى الله عليه وسلم.

المسجد النبويأخبار السعوديةأبواب المسجد النبويقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • ضبط كويتية بحوزتها مواد مخدرة بقصد التعاطي
  • تفكيك شبكة خطيرة لترويج الكوكايين بالناظور وحجز أسلحة نارية وأموال باهظة
  • 16 مليون جنيه.. ضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى
  • اقتربت من مليون جنيه.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة
  • قرار من النيابة بشأن المتهمين حول مشاجرة الأسلحة والألعاب النارية في عين شمس
  • الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة الألعاب النارية في عين شمس.. فيديو
  • تفاصيل مشاجرة عين شمس وإطلاق ألعاب نارية
  • أكثر من 165 مليون ريال حجم تداول العقارات في ثلاثة أيام
  • المشدد 15 سنة لعاطل لحيازته 500 طربة حشيش فى الإسكندرية
  • أبواب المسجد النبوي.. تحفة فنية تجسّد العناية والرؤية الجمالية عبر العصور