حتى المساجد.. طيران الاحتلال يستهدف كل شيء في مخيم الشابورة برفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "حتى المساجد لم تسلم منهم.. طيران الاحتلال يستهدف كل شيء في مخيم الشابورة برفح الفلسطينية".
سلسلة غارات عنيفة شنها الاحتلال الإسرائيلي على مختلف المناطق في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 100 شخص تقريبا.
في رفح جنوبا، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن 3 مواطنين أستشهدوا وأصيب آخرون في غارات نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت منزلين.
غارات الاحتلال تواصلت كذلك على رفح الفلسطينية تواصلت على رفح الفلسطينية كذلك، وأقدمت على تدمير كامل لمسجد الفاروق في مخيم الشابورة وسط المدينة.
وسائل إعلام فلسطينية أفادت أن الساعات الماضية شهدت أيضا قصفا مدفعيا عنيفا على مناطق في خان يونس، مشيرةً إلى أن القوات الإسرائيلية نسفت منازل عدة وسط المدينة.
القصف الإسرائيلي طال أيضا منطقة الوسطى في القطاع، خاصة في خيم النصيرات، وتبع ذلك تحليق كثيف لطائرات الاستطلاع الإسرائيلية في أجواء المخيم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية رفح الفلسطينية طيران الاحتلال مخيم الشابورة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس بطولكرم
استشهد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم، الخميس، قرب مخيم نور شمس للاجئين شرق طولكرم، بالضفة الغربية المحتلة.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أن الفلسطيني وليد حسن سعد بدير (61 عاما) استشهد برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ويتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة ومخيم طولكرم، لليوم الـ 158 تواليا، وعلى مخيم نور شمس لليوم الـ145 تواليا.
وباستشهاد "بدير"، يرتفع عدد شهداء طولكرم منذ بدء العدوان الجاري إلى 14 فلسطينيا، بينهم طفل وامرأتان، إحداهما كانت في الشهر الثامن من الحمل، إضافة إلى عشرات الإصابات والاعتقالات، وتدمير واسع طال البنية التحتية، والمنازل، والمحلات التجارية، والمركبات، وتهجير قسري لأكثر من 5 آلاف عائلة من المخيمين، أي ما يزيد على 25 ألف فلسطيني.
وبالتوازي مع حرب الإبادة في قطاع غزة، صعد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس المحتلة، ما أدى إلى استشهاد نحو ألف فلسطيني، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات رسمية
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف