"8 ثوان فقط".. شاهد لحظة اغتيال رجل أعمال كولومبي في العاصمة بوغوتا (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
وثق مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام كولومبية لحظة اغتيال رجل الأعمال الكولومبي هيرنان فرانكو (Hernán Roberto Franco) في العاصمة بوغوتا.
ويظهر في المقطع الموثق بكاميرات المراقبة لحظة دخول رجل الأعمال بسيارته لأحد المباني، وعندما خرج فرانكو من السيارة اندفع القاتل نحوه مسرعا وأطلق عدة طلقات من سلاحه ما أدى لمصرعه.
وفي الفيديو ظهر القاتل مشهرا سلاحه في وجه السائق الخاص برجل الأعمال قبل أن يفر مسرعا عبر بوابة المبنى الإلكترونية قبل لحظات من إغلاقها.
وتبين من المقطع أن عملية الاغتيال لم تستغرق سوى 8 ثوان فقط، حيث تمكن القاتل من الدخول وقتل فرانكو بأربع رصاصات.
#Atención Este es el momento exacto en el que Hernán Roberto Franco es atacado a tiros por un sicario en un edificio ubicado en el Parque de la 93 en Bogotá. Franco llegó sin signos vitales a la clínica del Country donde murió después de varios intentos de reanimación. pic.twitter.com/29czsWY0R3
— BluRadio Colombia (@BluRadioCo) February 21, 2024المصدر: RT + وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أمريكا اللاتينية السلطة القضائية جرائم شرطة وفيات
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال القمة العربية 34 في بغداد
انطلقت أعمال القمة العربية ال34 قبل قليل في العاصمة العراقية بغداد وسط استمرار حرب الابادة الجماعية للفلسطينيين وتوسع العملية الوحشية الإسرائيلية في غزة.
وزينت أعلام الدول العربية الـ22 شوارع العاصمة العراقية التي تشهد، على غرار مدن أخرى في البلاد، استقرارا نسبيا بعد أربعة عقود من النزاعات والحروب.
وإلى جانب المسؤولين العرب، يحضر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية والذي يُعد من أكثر الزعماء الأوروبيين انتقادا لدولة الاحتلال.
وكان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس من أوّل الواصلين إلى بغداد.
وقال مصدر دبلوماسي في تصريحات إعلامية إن معظم دول الخليج ستكون ممثلة على المستوى الوزاري.
وكتب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في صحيفة الشرق الأوسط الأسبوع الماضي "نحن اليوم لا نعيد بناء العراق فحسب، بل نشارك في إعادة رسم ملامح الشرق الأوسط عبر سياسة خارجية متوازنة وقيادة واعية ومبادرات تنموية وشراكات استراتيجية".
واستضافت بغداد هذا الاجتماع آخر مرة في 2012 في أوج توترات أمنية في العراق، وحرب أهلية دامية في سورية في عهد بشار الأسد الذي أطيح به في هجوم لفصائل معارضة بقيادة الشرع.
وتأتي هذه القمة بعد اجتماع طارئ عُقد في القاهرة في مارس تبنى خلاله القادة العرب خطة لإعادة إعمار غزة تلحظ عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع وتمثل طرحا بديلا لمقترح قدّمه ترامب يقضي بتهجير السكان ووضع القطاع تحت سيطرة واشنطن.