لندن/دبي (الاتحاد)
يحتفل نادي أرسنال لكرة القدم وشركة شوبا العقارية بمرور عامين على شراكتهما العالمية الناجحة، وجهودهما المشتركة لتطوير وتحسين «مركز شوبا العقارية للتدريب».
وانضمّت شوبا العقارية إلى عائلة أرسنال عام 2023، لتصبح إحدى شركائنا الرئيسيين، وحصلت على حقوق تسمية «مركز شوبا العقارية للتدريب» في منطقة لندن كولني، مع إضافة شعار شوبا العقارية على قمصان التدريب.


كما عملا معاً خلال عامين من الشراكة على تطوير منشأة التدريب عالمية المستوى، عبر إجراء تحسينات وتحديثات على مرافق تناول الطعام وغرف تبديل الملابس، مع إنشاء مبنى جديد مخصّص لفريق السيدات الأول، وتجديد المركز الإعلامي، وإضافة مرافق جديدة للساونا وغرف البخار.
وأطلقت سلسلة «فن التفاصيل» المؤلفة من أربع حلقات، والتي تسلّط الضوء على العمل الدقيق الذي يجري في مركز التدريب، لدعم أداء الفرق بأفضل صورة ممكنة.
وتجسّد هذه الجهود رؤيتنا المشتركة لتوفير بيئة داعمة لأعلى مستويات الأداء والتحضير والتعافي.
ومع بداية العام الثالث لهذه الشراكة، يتواصل العمل لترسيخ مكانة «مركز شوبا العقارية للتدريب» كمساحة تدريبية عالمية المستوى للاعبين والموظفين.
وقال أشيش باراخ، رئيس المجموعة التنفيذي للتسويق والمبيعات في شوبا العقارية: «تطورت شراكتنا مع نادي أرسنال على مدار العامين الماضيين إلى تكامل عميق فيما بيننا، ونحن فخورون بالإنجازات التي حققناها معاً حتى الآن. ويستند تعاوننا إلى قيم التميُّز والدقة والأداء، ليتجاوز حدود الرياضة والأعمال العقارية، ويجسّد التزامنا المشترك بالحرفية العالية والابتكار والتحسين المستمر. ويشكّل مركز شوبا العقارية للتدريب دليلاً واضحاً على هذه القيم المشتركة، ورمزاً لرؤيتنا الهادفة إلى بناء بيئاتٍ مثالية داعمة للإبداع والمواهب. ومع بداية المرحلة التالية من رحلتنا، نؤكد التزامنا بمواصلة تطوير هذه المنشأة عالمية المستوى وتوطيد علاقتنا بعائلة أرسنال».
ومن جانبها، قالت جولييت سلوت، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لنادي أرسنال: «يلعب شركاؤنا دوراً محورياً في دعم تطلعاتنا وأهدافنا، ونفخر بتعاوننا مع علامات تجارية هي الأفضل في مجالاتها. وشكّلت شوبا العقارية جزءاً رئيسياً في مسيرتنا على مدار العامين الماضيين، حيث وفّرت بيئة التدريب المثالية التي تمكّن موظفينا ولاعبينا من تقديم أفضل أداء ممكن، وساهمت في دعم رؤيتنا للفوز بالبطولات الكبرى. ونتطلع قدماً إلى مزيد من الإنجازات والنجاحات في المستقبل».

أخبار ذات صلة مورياسو يعيد الأمل إلى تومياسو قبل المونديال البرازيل تكشف تفاصيل إصابة مدافع أرسنال!

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أرسنال

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أرباع الصحفيين يفتقرون إلى الوقت أو الميزانية للتدريب على الذكاء الاصطناعي

خلص تقرير حديث لمنصة "ترينت" المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى أن 3 أرباع الصحفيين يفتقرون إلى الوقت أو الميزانية اللازمة للتدريب على الذكاء الاصطناعي، وفق موقع جورناليزم المتخصص بمواكبة تطورات مهنة الصحافة.

واستنتج التقرير أن 91% من الصحفيين الذين شملهم البحث (23 صحفيا) يستخدمون الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار لأداء مهام مثل النسخ والترجمة، ولكن معظمهم يتعلمون أثناء العمل دون الحصول على تدريب رسمي.

وأكد أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع على أهمية امتلاك جميع الصحفيين دراية بالذكاء الاصطناعي في غضون عام إلى الأعوام الثلاثة المقبلة، بما يشمل المهارات الأساسية، مثل التحقق من المعلومات، لكن 77% من الصحفيين أشاروا إلى عدم توفر الوقت للتدريب، و73% أفادوا بأن الميزانية المخصصة لذلك ضئيلة أو معدومة.

وتعد المخاطر الأخلاقية والقانونية من أهم المخاوف، حيث أعرب ما يقرب من 3 أرباع المشاركين في الاستطلاع عن قلقهم بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على معايير غرف الأخبار وثقة الجمهور.

3 أرباع الصحفيين عبروا عن قلقهم بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على معايير غرف الأخبار وثقة الجمهور (شترستوك)

وكشف تقرير رويترز للأخبار الرقمية 2025 عن أن 40% فقط من الناس يثقون في الأخبار، واعتبر خبراء النسبة بمثابة تهديد وجودي.

وعلى الرغم من التحديات، يعتقد معظم الصحفيين أن المهارات الصحفية التقليدية مثل اتخاذ القرارات الأخلاقية والتفكير النقدي ستصبح أكثر أهمية مع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • تحذيرات من تزاحم المتداولين على صفقات الأسواق الناشئة الناجحة
  • الصحة تُطلق برنامج قادة الأزمات والكوارث بالتعاون مع الوطنية للتدريب
  • بحسب تقرير لشركة دبليوكابيتال للوساطة العقارية دبي مدينة عالمية للأعمال.. والطلب على المكاتب يتضاعف
  • نتائج 30 سنة من البحث العلمي: العلاقات الناجحة تبدأ من الطفولة
  • البرازيل تكشف تفاصيل إصابة مدافع أرسنال!
  • الإصابة تبعد مهاجم البرازيل عن أرسنال رسميا
  • مدافع أرسنال يخرج من قائمة إيطاليا
  • مدافع البرازيل يُصيب أرسنال بالقلق!
  • ثلاثة أرباع الصحفيين يفتقرون إلى الوقت أو الميزانية للتدريب على الذكاء الاصطناعي