عبير يونس أنامل ذهبية رسمت على لوحات من الورق ، كأوتار الكمان لتغزل أروع معزوفة فنية نادر أن تشاهدها وسط ضوضاء هذا العالم لتبكي الورق وتفرحة وتحيه وتعبر عن القضايا العربية برسوماتها.


بزغ نجم عبير في صغرها ليسطع في سماء مدينة طلخا بمحافظة الدقهلية ،برسوماتها وفنها التشكيلي الذي نال إعجاب المئات على صفحات مواقع التواصل الإجتماعى ليتواصل "صدى البلد" مع هذه الموهبة لنسلط الضوء عليها لكشف أسباب نجاحها.


بدأت عبير يونس الفنانة التشكيلية ، حديثها الفن التشكيلي روح وحياة لي وطاقتي التي أخرجها للنور ،والإبداع موهبة منحنى الله إياها ، فعلى استثمارها بطريقة صحيحة و التعبيرعما اراه وبداخلى لأعرضه على منصات السوشيال ميديا ومعارض الفن التي أشلرك بها.

أحد الرسومات


استكملت عبير حديثها لـ"صدى البلد" ، قائله : أن قصة نجاحها وخروج موهبتها للنور بدأت من معارض المدرسة ،والتي حالفها القدر أن يكون لها داعم كبير أختها التوأم وأسرتها الصغيرة وصديقتها لتكون دافعها نحو النجاح وصعود موهبتها إلى الجمهور.


أشارت إلى أن موهبتها في الفن التشكيلي والرسم ،تبلورت في فن الشخابيط والمندالا والخط العربي ، التي عبرت عنها في كثير وعرضتها عبر فيديوهات على منصات السوشيال ميديا ، لافته أن الصورة و الفيديو الذى ينتشر على السوشيال نتاج تعب سنوات تعلم.


وعن مواقفها مع القضية الفلسطينية ، شددت أنها تضامنا مع القضية في فلسطين ، طرحت رسومات تضامنا مع القضية وقطاع غزة ، واصفة إنها متأثرة جدا بالأحداث .


وعن التحديات التي واجهتها قالت ، إننى أثق بتلك المقولة "ولنا في الفن حياة" ،ولكن الحقيقة أصعب التحديات المذاكرة وقت الامتحانات ووفاة والدها الذى أثر كثيرا في حياتها.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفن الرسم فلسطين لوحات فنية

إقرأ أيضاً:

كنز النفس

إن النفس البشرية مليئة بالكثير من المشاعر، فهي تحوى مشاعر المحبة والود والتآلف كما أنها بها مشاعر الذنب واللوم والضمير في أوقات معينة من حياة الإنسان ليصحو من غفوته، وبها مشاعر التسامح والرغبة في الفرح والسعادة وتلبية الحاجات ولكنها تتم وفق الدين والتقاليد والقيم حتى يصبح الإنسان متبعا للقيم الأخلاقية.

ولقد لوحظ في الفترة الأخيرة بعض القيم الحسنة التي بدأت تتلاشى مع التطور الحضاري، كعلو الصوت والألفاظ غير السليمة وقلة الاحترام والتهذيب والملابس غير اللائقة من البعض، ولعل كل هذه العادات الجديدة غير السليمة قد تؤثر سلبا على قيم المجتمع.

ماذا علينا فعله لعودة القيم السامية؟

١- لوسائل الإعلام دورا كبيرا في نشر القيم الحسنة.

٢- عودة دور الأسرة والمدرسة في التربية والتنشئة السليمة.

٣- لدور العبادة دورا كبيرا في نشر القيم الدينية الأخلاقية.

٤- كن قدوة حسنة لأبنائك في كل تصرفاتك وكلامك وملابسك حتى تكون نموذجا يقتدى به.

٥- كن على قدر من الأخلاق الحسنة والوجه البشوش والكلام المهذب في كل تعاملاتك في العمل والدراسة ومع الأصدقاء حتى تصبح نموذجا جميلا لتمثيل بلدك.".

اقرأ أيضاًالعلاقات السامة

الحنية رزق

مقالات مشابهة

  • طلع راجل .. صدمة على السوشيال ميديا بعد القبض على البلوجر ياسمين| صور
  • ما حكم أرباح السوشيال ميديا؟.. أمين الإفتاء: حلال في حالة واحدة
  • بدون بطانة.. إلهام شاهين تثير السوشيال ميديا بإطلالة جريئة
  • تأجيل محاكمة المتهمة بالتشهير بفنانة على السوشيال ميديا لـ30 أغسطس
  • اليوم.. جلسة محاكمة المتهمة بالتشهير بفنانة شهيرة على السوشيال ميديا
  • فستان كروشيه.. ياسمين صبري تشعل السوشيال ميديا بإطلالة جريئة
  • افتتاح ملتقى الفن التشكيلي الثالث في السلط
  • كنز النفس
  • افتتاح ملتقى الفن التشكيلي الثالث في البلقاء بمشاركة عربية واسعة
  • فيديو أشعل السوشيال ميديا.. ضبط طرفي مشاجرة بأسلحة بيضاء بالشرقية