إعلام أمريكي: مفاوضون في تل أبيب أشاروا إلى إطلاق سراح أسرى فلسطينيين بارزين

أشار مفاوضون في تل أبيب إلى أن كيان الاحتلال الاسرائيلي قد يطلق سراح أسرى فلسطينيين بارزين.

اقرأ أيضاً : "المرصد الأورومتوسطي" يوثق شهادات لمعتقلات فلسطينيات أجبرن على التعري وتعرضن للتحرش

وأضافت الصحيفة العبرية نقلا عن مسؤولين، أن إطلاق أسرى فلسطينيين ذوي أحكام عالية سيتم مقابل إطلاق محتجزين في غزة.

وكانت القناة 12 العبرية قد نشرت أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو طالب بترحيل الفلسطينيين بمزاعم أنهم قتلوا "إسرائيليين" بعد إطلاق سراحهم ضمن صفقة تبادل محتملة مع حركة المقاومة الفلسطينية "حماس".

نتنياهو يطالب بترحيل الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم في الصفقة "الثقيلين والكبار" إلى قطر، فيما لم يطرح المطلب في قمة باريس.

فيما قال رئيس وزراء الاحتلال الأسبق إيهود باراك إن نتنياهو مستعد لتعريض الأسرى المحتجزين في غزة للخطر "على حساب إظهار نفسه قويا".

أخبار ذات صلة لغة الأرقام تكشف ما دخل غزة من مساعدات الاثنين لغة الأرقام تكشف ما دخل غزة من .... لغة الأرقام تكشف ما دخل غزة .... لغة الأرقام تكشف ما دخل غزة من مساعدات ....

منذ 57 دقيقة

نتنياهو يعلق على استقالة حكومة اشتية نتنياهو يعلق على استقالة حكومة .... نتنياهو يعلق على استقالة .... نتنياهو يعلق على استقالة حكومة اشتية

منذ ساعة

غالانت: لن يعود أهل شمال القطاع إلى ديارهم إلا بعد إطلاق .... غالانت: لن يعود أهل شمال القطاع .... غالانت: لن يعود أهل شمال .... غالانت: لن يعود أهل شمال القطاع إلى ....

منذ ساعتين

الرئيس الفلسطيني يقبل استقالة حكومة اشتية ويكلفه ووزراءه .... الرئيس الفلسطيني يقبل استقالة .... الرئيس الفلسطيني يقبل استقالة .... الرئيس الفلسطيني يقبل استقالة حكومة ....

منذ ساعتين

هنية: لن نسمح للاحتلال باستخدام المفاوضات غطاء لجريمته هنية: لن نسمح للاحتلال باستخدام .... هنية: لن نسمح للاحتلال .... هنية: لن نسمح للاحتلال باستخدام ....

منذ 3 ساعات

إعلام عبري: نحو 50 صاروخا أطلقت في قصف على الجولان إعلام عبري: نحو 50 صاروخا أطلقت .... إعلام عبري: نحو 50 صاروخا .... إعلام عبري: نحو 50 صاروخا أطلقت في قصف ....

منذ 3 ساعات

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

إعلام أمريكي: الإفراج عن أسرى فلسطينيين ذوي أحكام عالية سيتم مقابل إطلاق محتجزين في غزة

فلسطين | منذ دقيقة

منتخب الصقور يتغلب على السعودية في التصفيات الآسيوية

رياضة | منذ 17 دقيقة

الفيصلي يتغلب على السلط بثلاثية نظيفة

رياضة | منذ 35 دقيقة

الصفدي يؤكد لبلينكن ضرورة الوقف الفوري للعدوان على غزة

الأردن | منذ 39 دقيقة

لغة الأرقام تكشف ما دخل غزة من مساعدات الاثنين

فلسطين | منذ 57 دقيقة

"العدل الدولية": تلقينا رد تل أبيب ومضمونه سيبقى سريّاً

عربي دولي | منذ ساعة للمزيد

جريمة تهز منطقة الأشرفية في عمان.. تفاصيل

الأردن

حقيقة إيقاف الحكم الصيني

رياضة

جمعية البنوك: لا تأجيل لاقساط القروض قبل رمضان

اقتصاد

مجددا.. حالة من عدم الاستقرار الجوي وعودة فرص الأمطار في الأردن

طقس

العبادي يدعو إلى تعلم اللغة العبرية وإدراج مناهج إجبارية تعنى بالثقافة اليهودية

الأردن

جمعية البنوك توضح بشأن فرض عمولة على خدمات "CliQ" في الأردن

اقتصاد الطقس

انخفاض درجات الحرارة وزخات أمطار عشوائية متوقعة في الأردن

طقس العرب: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاثنين في الأردن - فيديو

مجددا.. حالة من عدم الاستقرار الجوي وعودة فرص الأمطار في الأردن

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2024 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الرئیس الفلسطینی یقبل استقالة لن نسمح للاحتلال أسرى فلسطینیین استقالة حکومة إعلام عبری فی الأردن فی غزة

إقرأ أيضاً:

وقف إطلاق النار في اليمن: تراجع أمريكي تحت عباءة “السلام بالقوة”

كيان الأسدي

ما يُسمى بوقف إطلاق النار في اليمن لا يعدو كونه تراجعًا أمريكيًا معلنًا، لا من منطلق القوة، بل من عمق الورطة. فالقوات المسلحة اليمنية لم تبادر إلى استهداف الأسطول الأمريكي في البحر الأحمر، ولا أي من المصالح الأمريكية؛ إذ كانت جميع عملياتها تندرج في إطار الرد المشروع على العدوان، والدفاع عن السيادة.

منذ بداية العدوان السعودي الأمريكي على اليمن في عام 2015م، سعت أمريكا إلى تعزيز الهيمنة على المنطقة، وفرض سيطرتها عبر دعم الأنظمة العربية الحليفة، وعلى رأسها السعودية والإمارات. ومع مرور الوقت، كان التدخل العسكري الأمريكي يتعاظم من خلال تقديم الدعم اللوجستي والتقني للقوات السعودية، واستمرار بيع الأسلحة المتطورة إلى دول التحالف. لكن، مع تطور المواجهة على الأرض، بدأ يظهر جليًا أن هذا التدخل لحماية مصالح استراتيجية وأمنية، بما في ذلك دعم الحليف الإسرائيلي بذريعة مواجهة النفوذ الإيراني.

أول هجوم أمريكي: مصلحة “إسرائيل” في قلب الأزمة

أول هجوم أمريكي جاء بتحالف دولي وتحت ذريعة “حماية حرية الملاحة”، بعد أن فرضت صنعاء حصارًا بحريًا على الكيان الصهيوني، مستهدفة السفن الإسرائيلية وكل من يدعمها. هذا الحصار الذي جاء ردًا على السياسات العدوانية للإحتلال الإسرائيلي، كان يعد نقطة تحول في الحرب اليمنية، حيث أصبح اليمن قوة مؤثرة في المعادلة الإقليمية، تفرض الحصار وتستهدف السفن التي تمول الاحتلال الإسرائيلي.

حينها دفعت واشنطن بأساطيلها، بوارجها، وحاملة طائراتها، لمحاولة كسر هذا الحصار، وتقويض قدرة “أنصار الله” على مواصلة الضغط. ولكن، ومع توالي الفشل الأمريكي والإسرائيلي في وقف الصواريخ الباليستية الفرط صوتية التي كانت تخترق سماء الكيان وتضرب عمقه، استمر اليمن في توجيه الضربات، وفرض الحصار، وإذلال الأسطول الذي جاء لفك الطوق عن “إسرائيل”.

أمريكا: “القوة” التي تراجعت عند أول مواجهة حقيقية

اليمن، من منطلق الحق الطبيعي، ردّ على مصادر النيران، مدافعًا عن أرضه ومياهه وسيادته. لم تُستهدف البوارج الأمريكية قبل اقترابها من المياه الإقليمية، ولم تُضرب إلا بعد أن بدأت العدوان. فاليمن القرآني، كما تؤكد قيادته، لا يبدأ القتال بل يرد الظلم ويكسر المعتدي. وهذا التوجيه القوي كان ردًا على المحاولات الأمريكية المتكررة لتقويض سيادة اليمن، وتأكيدًا على قوة الإرادة الوطنية التي لا تهادن في حماية الأرض والمقدسات.

الوقف الأمريكي: سقوط أسطورة القوة العظمى

القناة 12 العبرية عبّرت عن الصدمة الإسرائيلية بوضوح: “إسرائيل مصدومة من إعلان ترامب وقف قصف اليمن”. وتلك الصدمة لم تكن إلا انعكاسًا لفشل ذريع في تحقيق ما وعد به ترامب في رؤيته القائمة على “السلام من خلال القوة”.

ترامب المخادع الذي يسعى إلى الخروج من مستنقع اليمن عبر بوابة الأكاذيب والتضليل، لم يجنِ من عدوانه إلا الخيبة. وقف إطلاق النار، كما جرى بعد خمسين يومًا من القصف، جاء ضربة موجعة لادعاءاته، وفضيحة تكشف حدود الهيبة الأمريكية التي تتهاوى عند أول اختبار جاد.

تراجع الولايات المتحدة: من “السلام بالقوة” إلى “الرضوخ للمفاوضات”

تخيلوا المشهد جيدًا: اتفاق بين واشنطن وصنعاء ينصّ على: “يمتنع كل طرف عن استهداف الآخر”.
نعم، صدّقوا إن شئتم أمريكا واليمن. واشنطن التي جاءت بكل ما تملك من سلاح ونار، تنكفئ في النهاية متوسلة عبر سلطنة عُمان لضمان أمن سفنها، وتتنازل عن ضرباتها. أهذه هي القوة التي تتشدّق بالهيمنة وتزعم فرض المعادلات؟

في جوهره، لم يكن الاتفاق سوى رضوخ أمريكي تام لمعادلة صنعاء التي أعلنت منذ اليوم الأول: “لا تعتدوا، نكفّ عن استهدافكم”. لكنهم لم يسمعوا إلا بعد أن أُذِلّت حاملاتهم في البحار، وانكشفت هشاشة ترسانتهم أمام صواريخ شعب مُحاصر لكنه لا يُقهر. هذا هو الدرس الذي تلقاه ترامب، وهو أن القوة العسكرية، مهما كانت هائلة، لا يمكنها أن تقهر إرادة شعب متمسك بأرضه وبالعدالة.

ترامب… زعيم يتراجع حين تمسّ مصالحه

في النهاية، لا يمكن لترامب أن يُسَوّق هروبه كتفوّق. هو طلب الخروج من المستنقع، لا أكثر. وحين عجز عن حسم المعركة، هرول نحو المساومة، محاولًا تصدير صورة المنتصر. لكنه لم يخدع سوى نفسه. فترامب الذي كان يتفاخر بقوة بلاده العسكرية، لم يتمكن من الحفاظ على سيطرة أمريكا في هذا الصراع، وتراجع عندما شعر أن مصالحه هي التي باتت في خطر.

واليوم، تصرخ وسائل الإعلام الإسرائيلية: “ترامب خذلنا… تخلّى عنا… تركنا وحدنا نواجه اليمن”.

نعم، هذه هي الحقيقة. ترامب، الذي لا يرى في حلفائه سوى ممولين مؤقتين، يتعامل معهم بمنطق الربح والخسارة. يتخلّى عن “إسرائيل” التي تعتبرها أمريكا “الروح من الجسد”، فكيف بمن هم دونها من التابعين العرب؟ ترامب لا يحمي أحدًا… بل يتخلى حتى عن أقرب حلفائه حين تمسّ مصالحه. فكيف يثق به من لا يملك قرار نفسه؟

الموقف الأمريكي والإسرائيلي: تداعيات ما بعد التراجع

ما نراه اليوم من تراجع أمريكي يمكن أن يكون له تبعات بعيدة المدى على المواقف الدولية والإقليمية. فالدول الكبرى قد تعيد تقييم مواقفها من السياسة الأمريكية بعد أن تكشف فشلها في فرض إرادتها في الشرق الأوسط. وبالتوازي، قد تسعى دول أخرى، مثل الصين وروسيا، إلى استغلال هذا الفراغ لتعزيز نفوذها في المنطقة، في ظل فشل الولايات المتحدة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية.

من جهة أخرى، فإن التصريحات الإسرائيلية الأخيرة تعكس حالة من القلق والتخوف من المستقبل، إذ أن “الكيان” الذي كان يعوّل على دعم أمريكي غير محدود، يجد نفسه اليوم في موقف صعب، حيث لا يُمكنه أن تعتمد على الحماية الأمريكية كما كانت في السابق.

في الختام، يكشف تراجع أمريكا عن التورط في اليمن عن عجز كبير في الاستراتيجيات العسكرية والسياسية التي اعتمدتها. والمثير في هذا التراجع أنه جاء بعد فشل محاولات متعددة لدحر المقاومة اليمنية، مما يثبت أن إرادة الشعوب لا يمكن قهرها بالأسلحة المتطورة. ولعل هذا التراجع يكون نقطة تحول في رسم ملامح المنطقة المستقبلية، والتي قد تشهد تغييرات جوهرية في التحالفات والمواقف الدولية.

مقالات مشابهة

  • إدارة مؤقتة وتكنوقراط فلسطينيين.. كشف مخطط أمريكي لتولي حكم غزة
  • عاجل. إعلام عبري: إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل
  • مصر وقطر ترحبان باتفاق وقف إطلاق النار في اليمن.. الحوثيون: تصريحات ترامب ليست دقيقة
  • شريف عامر: الإفراج عن طلاب مصريين محتجزين بقرغيزستان
  • وقف إطلاق النار في اليمن: تراجع أمريكي تحت عباءة “السلام بالقوة”
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح في إطلاق 205 أسرى
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب ليس لديها معلومات استخبارية دقيقة عن الحوثيين
  • الجيش اللبناني يعلن تسلمه فلسطينيين من حماس يشتبه بإطلاقهما صواريخ على إسرائيل
  • الافراج عن 10 أسرى فلسطينيين من سجون العدو الصهيوني
  • إعلام إسرائيلي: باراك يشكك بجدوى العملية الموسعة وينتقد نتنياهو