كامل العدد + 1.. دراما اجتماعية بنكهـة كوميدية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عائلة كبيرة، أب وأم و8 أبناء وجدود وأصدقاء، فى حياة يومية تتخللها علاقات متينة ومتشابكة، نجحت فى أن تحظى باهتمام قطاع كبير من المشاهدين فى موسم الدراما الرمضانية الماضى، ومع النجاح الذى حققه المسلسل يرفع صناعه التحدى فى جزء جديد «كامل العدد +1» للمخرج خالد الحلفاوى، من خلال تقديم نظرة مقربة على حياة أسرة مصرية معاصرة وما تواجهه من قضايا وتحديات وأزمات فى خضم الحياة، وإعلاء قيم إنسانية مهمة من خلال إطار كوميدى اجتماعى خفيف.
فى موسم الدراما الرمضانية 2024، تفسح الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المساحة أمام الدراما الاجتماعية من خلال تجارب مختلفة من أبرزها الجزء الثانى من مسلسل «كامل العدد»، الذى يعتبر كبسولة اجتماعية كوميدية فى 15 حلقة.
شريف سلامة «المغامر»جراح تجميل وحيد بعد وفاة زوجته وسفر أبنائه إلى الخارج برفقة جدتهم، يبحث عن قصة حب جديدة، ولكنه لم يعلم أن الوحدة سوف تتحول بين يوم وليلة إلى منزل يضم 7 أبناء يراعيهم برفقة زوجته الشابة، وذلك قبل أن يستقبلا مولودهما الجديد ويرتفع العدد لـ8 أبناء، يواصل الفنان شريف سلامة تقديم فصل جديد من حياة أحمد مختار التى قدمها فى الجزء الأول من مسلسل «كامل العدد»، ليصبح على أعتاب مغامرات جدية مع العائلة الكبيرة والمولود الحديث فى «كامل العدد +1» فى موسم الدراما الرمضانية 2024.
أداء تمثيلى رصين وملامح وجه معبرة وخبرات فنية طويلة جعلت من الفنان شريف سلامة واحداً من أبرز وجوه الدراما المصرية، حيث يتقلب ببراعة بين الأدوار فلا تشك أن الشاب المستهتر «خالد» فى «حضرة المتهم أبى» هو نفسه رياض غالى فى «ملكة فى المنفى»، أو «نبيل سالم» الذى يقع فى فخ الجاسوسية فى مسلسل «حرب الجواسيس».
على مدار سنوات طويلة نجح شريف سلامة فى وضع بصمة فنية خاصة به بعيداً عن أجواء المنافسة، من خلال سلسلة من المغامرات، حيث تمرد على وضعه فى قالب معين وتنقل بحرفية وذكاء فى أعمال فنية صقلت مسيرته المهنية ما بين الكوميديا فى مسلسل السيت كوم «الباب فى الباب»، أو النكهة الشعبية فى «رمضان كريم»، ودخل إلى غمار الدراما المستنيرة التى تكشف الجماعات الإرهابية وأفكارها فى «الجماعة 2» و«السهام المارقة»، أو الدراما الاجتماعية «فاتن أحمد حربى» التى ألقت الضوء على معاناة السيدات من أجل الحصول على الطلاق من خلال شخصية «سيف الدندراوى» الذى حوَّل حياة زوجته إلى جحيم.
وعلى نقيض «سيف الدندراوى» يرتدى شريف سلامة ملابس الأب والزوج الحنون «أحمد مختار» للعام الثانى على التوالى فى مسلسل «كامل العدد +1»، وهى الشخصية المختلفة تماماً عما قدمه «سلامة» فى مسيرته الفنية وتظل المصداقية وروح المغامرة هى السر وراء النجاح الذى يرسم ملامح طريقه.
`دينا الشربينى.. «المتفردة»ملامح سمراء جميلة وجسد نحيل مشدود لا يليق بكونها أماً لـ8 أطفال، منهم 5 أبناء من 3 زيجات مختلفة، تواصل الفنانة دينا الشربينى ارتداء ملابس الأم الشابة ليلى تيمور فى الجزء الثانى من مسلسل «كامل العدد +1» استكمالاً للدور الذى قدمته فى موسم الدراما الرمضانية الماضى، وذلك بعد ما نجحت الفنانة التى لم يتجاوز عمرها الـ40 عاماً فى إقناع الجمهور بأنها أُم يقارب عمر أكبر أبنائها نصف عمرها.
تبلغ دينا الشربينى فى موسم الدراما الرمضانية 2024 عامها الـ13 على الساحة الفنية، حيث شهد الماراثون الرمضانى ميلادها الفنى عام 2011، حين قدمت نفسها للجمهور فى شخصية «داليا» التى جسدتها فى مسلسل «المواطن إكس» للمخرج عثمان أبولبن، وتوالت بعدها أعمالها منها «طرف ثالث»، و«حكايات بنات» بأجزائه.
بخطوات ثابتة واثقة تابعت دينا الشربينى مسيرتها الفنية وخرجت من مساحة الأمان الخاصة بها إلى اختيارات فنية أكثر جرأة صنعت منها ممثلة استثنائية بداية من شيرين بنت أحمد ربيع فى مسلسل «موجة حارة»، مروراً بـ«ورد» فى «جراند أوتيل»، حتى «عالية عبده» فى «أفراح القبة»، ولم تقتصر تحديات «دينا» الفنية على الأدوار الصعبة المركبة، ولكنها أيضاً خاضت غمار الكوميديا من خلال مسلسل «خلصانة بشياكة» مع الفنان أحمد مكى.
فى موسم الدراما الرمضانية 2018 قدمت دينا الشربينى نفسها كبطلة منفردة للمرة الأولى فى مسلسل «مليكة»، ومنذ ذلك الوقت أصبحت من أبرز الوجوه التى ينتظرها الجمهور فى الموسم الرمضانى، حيث وسعت قاعدتها الجماهيرية من خلال أعمال منها «زى الشمس»، و«لعبة النسيان»، و«قصر النيل»، بالإضافة إلى مسلسل «المشوار» الذى تقاسمت بطولته مع الفنان محمد رمضان.
كانت دينا الشربينى على موعد مع تجربة يصعب على عدد كبير من النجمات خوضها من خلال مسلسل «كامل العدد»، العام الماضى، حيث قامت الفنانة الشابة بتجسد دور أم لـ4 أطفال فى الجزء الأول من المسلسل تقع فى حب طبيب تجميل أرمل ولديه 3 أبناء، وحين يقرران الزواج تجد نفسها أمام مسئولية 7 أبناء فى مراحل عمرية مختلفة، ومع حالة النجاح التى حققها المسلسل تتحدى «الشربينى» نفسها فى تقديم عمل مميز يضاف إلى مسيرة فنية مليئة بالإنجازات المهنية تليق بممثلة متفردة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدراما الاجتماعية الموسم الرمضانى المتفردة كامل العدد 1 دینا الشربینى کامل العدد شریف سلامة فى مسلسل من خلال
إقرأ أيضاً:
أحمد سيد : أزمة ثقة.. عقدة تعرقل انطلاق برنامج الطروحات بالبورصة
3 مستهدفات للشركة فى عام 2026
كل جهد تبذله اليوم يكتب سطرا جديدا فى رحلتك نحو ما تستحق.. اعمل بقلب لا يعرف الانكسار، وروح لا تُهزم، فالمشوار الذى تصنعه بإرادتك لا يخذلك أبدا، ستدهشك النتائج، حين تراها تتشكل تماما كما رسمتها فى خيالك.. اعلم أن الأفضلية لمن يختار أن يفتش ويتعمق، لا لمن يكتفى بالظاهر، فالعزيمة قوة تدفعك للصدارة مهما اشتدت العقبات.. فالمقاتل الحقيقى لا ينتصر بالقوة، بل بالتعلم المستمر، وبالإرادة التى لا تعرف التراجع.. وكذلك محدثى ليس مجرد مقاتل.. بل روح استثنائية تعرف كيف تحول المعارك إلى إنجازات.
بالإصرار تمهد الطرق، وبالاجتهاد تفتح الأبواب.. من يجعل هدفه بوصلته، ويمنح حلمه كل ما يملك من قوة، يصل مهما طال الطريق. الإرادة الصلبة لا تهزم، والعمل المتواصل لا يضيع.. والهدف الذى تطارده بشغف، سيأتيك فى النهاية خاضعاً لإصرارك، وعلى هذا كانت مسيرة الرجل.
أحمد سيد العضو المنتدب لشركة فيصل لتداول الأوراق المالية.. يؤمن بأن المستحيل مجرد محطة عابرة لمن يصر على العبور، وكل تعثر يوقظ فيه قوة لم يكن يعرفها، يصنع النجاح بإدارة واعية، ولا يهرب من ثقل المسئولية.
بحى العجوزة الذى يروى فى أزقته حكايات ممتدة من تاريخ الوطن وذاكرة المكان.. ينبض تاريخا لا تزال ملامحه حية.. الحى الذى ارتبط باسم «نازلى هانم»، ابنة سليمان باشا الفرنساوى، المرأة التى تحدت العمر، وتجاوزت التسعين لتشرف بنفسها على بناء مسجد شكل لاحقاً رمزاً للمنطقة، وحمل اسم «مسجد العجوزة» تخليداً لجهدها وإرثها الذى لم يبهت بمرور الزمن.
على بعد خطوات قليلة من النيل، وفى واحد من ميادين الحى الحيوى، بالصرح الشامخ.. فى الطابق الثالث، يخيم الصمت الذى تفرضه طبيعة العمل المتطلب للتركيز، تبدأ قصة أخرى. عند المدخل الرئيسى، ومن الواجهة الممتدة، تبدأ الغرفة الأهم.. الغرفة التى تبدو وكأنها صممت لتصنع القرارات لا لتتزين بالديكور.. مكتب واسع السطح يحمل صدى انشغال دائم، ولوحة كبيرة تنثر عليها الأفكار وتصقل عليها الرؤى، ومكتبة تتكئ على جدار كامل، محملة بمجلدات القانون كأنها درع يحرس المكان ويمنحه هيبته.
على ذلك المكتب، تستقر حزمة أوراق بيضاء.. ليست عادية، بل هى أجندة عمل ترسم فيها الخطط اليومية بخطوط واثقة، تبنى عليها الاستراتيجيات وتشحذ بها القرارات. وإلى جوارها أجندة أخرى، تبدو كأنها رواية غير معلنة لمسيرة شاقة: سطور تحكى عن إصرار لا ينكسر، وعن قتال نبيل لفرض العدالة فى كل محطة، وعن مشوار لم يبحث صاحبه يوماً عن لقب «الأول»، بل عن الوصول.. وعن أن يجعل من كل خطوة بصمة، ومن كل إنجاز صفحة تخلد سيرته، قبل أن يخلده الناس.
حماس ينبع من الداخل، عقلانية راسخة، حكمة تقود الخطوات، وضوح يكشف ملامح المشهد، ثقة فيما يطرح من رؤية لمشهد الاقتصاد الوطنى يرى أن الطريق الحقيقى لنهوض الاقتصاد لا يبدأ من الشعارات، بل من قلب المصانع، ومن خطوط الإنتاج التى لا تتوقف. فبدون الإنتاج والتصنيع، يبقى الاقتصاد أسيراً لدائرة الديون، يدور فيها ولا يغادرها. أما حين تتحرك عجلة الإنتاج، تبدأ الواردات فى التراجع، وتفتح أبواب التصدير، لتتحول الدولة من مستهلك إلى منتج، ومن مستورد إلى منافس عالمى.
يصنع طريقاً لا يخلقه إلا من آمن أن الوصول هدية تمنح، وبنفس الإيمان يدرك أن احتياجات الاقتصاد باتت تفوق تدفقاته، وأن التوازن لن يتحقق ما لم تدار الموارد بوعى، وتفهم التحديات من جذورها. لذلك يرى أن الاهتمام بالتوعية -فى كل مستويات الاقتصاد، من القاعدة حتى قمته- لم يعد خياراً، بل ضرورة تمهد لأى انطلاقة حقيقية.
وفى صلب المشهد، يبرز ملفان البيروقراطية التى تعرقل الخطوات، والفساد الإدارى الذى يستنزف الطاقات. هذان التحديان يقفان كجدارين أمام مسار النمو، ولا نهضة ممكنة من دونهما، فمواجهة التعقيدات الإدارية، واجتثاث الفساد، هى المفاتيح التى تفتح الأبواب المغلقة، وتطلق الاقتصاد من قيوده نحو مسار أكثر اتساعاً وفاعلية.
ويرى أن هذه الخطوات لن تبقى حبيسة الورق، بل ستنعكس مباشرة على أداء السوق، لتدفع بعجلة النمو إلى مزيد من القوة. فالنمو كما يؤكد لن يتحقق إلا حين يتضاعف الإنتاج، وتتراجع معدلات التضخم، وتتسع مساحة العمل، والإنتاج الحقيقى.
حكمة فى كل خطوة، وقدرة على حمل الأمانة بثبات وبنفس الايمان حين يتناول ملف السياسة النقدية، يتحدث عنه بيقين من يدرك تفاصيله، مؤكداً أنها تسير فى المسار الصحيح، وتستخدم أدواتها بدقة تتوافق مع متطلبات تحقيق التوازن داخل الاقتصاد، ويشير إلى أن العالم شهد خلال السنوات الأخيرة موجة تضخمية غير مسبوقة، ومع هذا الارتفاع الحاد فى الأسعار، حافظت السياسة النقدية -على مدى خمس سنوات- على استراتيجية واضحة، رفع ثم تثبيت أسعار الفائدة، بهدف كبح جماح التضخم من جهة، والحفاظ على تدفقات الأموال الساخنة من جهة أخرى.
ومع بدء انحسار الضغوط التضخمية واستقرار المؤشرات، وفقا لقوله انتقلت السياسة النقدية بسلاسة إلى مرحلة جديدة، متبنية نهجاً توسعياً عبر خفض أسعار الفائدة، فى خطوة تهدف إلى تنشيط حركة الاقتصاد، وإطلاق طاقات الإنتاج والاستثمار من جديد.
يمضى فى الطريق حين يتوقف الآخرون، وكأن قدرته الحقيقية تتجلى فى اللحظات التى يعجز فيها الجميع عن التقدم.. وهذا تحديداً سر قوته.. وحين ينتقل للحديث عن الاقتراض الخارجى، يزداد تركيزه وضوحاً، يؤمن بأن انتهاء عبء الدين الخارجى لن يتحقق إلا عبر الإنتاج والتصنيع؛ فهما وحدهما القادران على معالجة كل التشوهات التى يمر بها الاقتصاد، وفتح باب الإيرادات الحقيقية التى لا تستدان بل تنتج. ويضاعف هذا اليقين إذا كان الحديث يخص القطاع الخاص، باعتباره الطرف الأقدر على خلق القيمة وإدارة الموارد بكفاءة.
يؤكد أن طرح الأصول يجب أن يستهدف القطاع الخاص عبر البورصة، حيث الشفافية والتسعير العادل وتوسيع قاعدة الملكية، لا عبر البيع المباشر لمستثمر رئيسى.. فالبورصة فى رؤيته، هى الضمانة الحقيقية لرفع كفاءة الأصول وتعظيم الاستفادة منها.
يضيف أن «هذا الربط الذكى بين الحوافز وبين الإنتاج الحقيقى يعيد تشكيل بيئة الأعمال، ويفتح الباب أمام توسع المشروعات الاستثمارية، الأمر الذى لا ينعكس فقط على زيادة القدرة الإنتاجية، بل يؤدى أيضاً إلى تعظيم الحصيلة الضريبية بصورة مستدامة».
خبرة تراكمت عبر سنوات طويلة تركت بصمتها واضحة على رؤيته، يتجلى ذلك بوضوح حين يتحدث عن ملف الاستثمار الأجنبى المباشر. فهو يرى بثقة صادرة عن تجربة أن الاستثمار المحلى هو الركيزة الأساسية لأى مشهد اقتصادى قوى، لا الاستثمار الأجنبى. فحين يشعر المستثمر المحلى بالثقة، ويتوسع فى ضخ أمواله داخل السوق، تصبح البيئة نفسها مؤشراً جاذباً للاستثمارات الأجنبية، التى تنجذب عادة إلى الأسواق التى يثق بها أهلها أولاً.
يؤكد أن أولى خطوات ترسيخ هذه الثقة تكمن فى الترويج الفعال، وتقديم مزيد من التسهيلات للمستثمرين، لضمان بقاء السوق المحلى فى دائرة المنافسة الإقليمية. فالمنافسة شديدة، ودول المنطقة تقدم حزمة واسعة من المحفزات القادرة على جذب المستثمر المحلى نفسه بعيداً عن سوقه الأصلى.
بسيط فى كلماته، واضح فى طرحه، ويتجلى ذلك حين يتحدث عن القطاع الخاص ودوره المركزى فى دعم النمو الاقتصادى وتحقيق التنمية المستدامة. فهو يرى أن هذا القطاع الذى تزايدت مساهمته فى الناتج المحلى الإجمالى لا يمكن أن يكمل دوره الطبيعى إلا من خلال دعم متكامل يزيل العقبات من طريقه، ويفتح أمامه مسارات أوسع للإنتاج والاستثمار.. ويشدد على أن هذا الدعم لا بد أن يأتى فى صورة إعفاءات ضريبية مشروطة، ترتبط بتحقيق مستهدفات واضحة، حتى يتحول الحافز إلى قوة دفع حقيقية. فبهذه الصيغة فقط يمكن للقطاع الخاص أن يواصل توسعه.
ويضيف أن «النشاط الحقيقى لرؤوس الأموال لن يتحقق ما لم يصاحبه عمل جاد على نشر الوعى والثقافة الاستثمارية بين المواطنين، ليصبح السوق مساحة مفهومة، جاذبة، وقادرة على تحريك السيولة نحو قنوات استثمارية منتجة».
قوته تدفعه دائماً للنجاح، وهو سر تميزه، ونجاحاته المتتالية فى مسيرته، ويتبين ذلك مع مجلس الإدارة فى تحقيق استراتيجية الشركة عبر تحقيق نمو فى الأرباح، والتنفيذات، وهو ما يعمل على استكماله من خلال 3 مستهدفات تقوم على التطوير والتوسع فى البنية التكنولوجية، عبر إطلاق «الموبايل أبلكيشن»، مع التوسع فى الفروع بإضافة فروع جديدة للشركة.
واجه العقبات بصبر وشجاعة ليضع نفسه ضمن فئة المقاتلين، وهو سر تفرده، حريص على حث أولاده على الاستثمار بالنفس والاجتهاد.. لكن يظل شغله الشاغل الحفاظ على ريادة الشركة.. فهل يستطيع ذلك؟.