انطلاق معرض "جسر فني بين القاهرة ونيويورك" للترويج السياحي لمصر في أمريكا
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تحت رعاية وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، والمكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة، انطلق معرض الفنون التشكيلية "جسر فني بين القاهرة ونيويورك" والذي يُقام بجاليري سفيرا وفانشورا بنيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويقوم بتنظيم المعرض الفنانة المصرية شيرين بدر المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آرت توداي للفنون، و اليساندا سافيرا الرئيس والقيم الفني لجاليري سافيرا وفانشورا، ويقدم المعرض مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية لعشرة من الفنانين المصربين.
ويعكس المعرض تطور الحركة الفنية المصرية المعاصرة حيث يسلط الضوء على لوحات فنية متخصصة في الفن الحديث والمعاصر والتصميم والهندسة المعمارية بهدف إشراك وربط الفنانين من المجتمعات المختلفة في العالم وتعزيز وعرض أحدث الفنانين، والمصممين، والمهندسين المعماريين في بيئة معاصرة وبديلة.
ومن جانبه، أشار عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، إلى أن رعاية الهيئة لهذا المعرض تأتي في إطار الاستراتيجية الإعلامية للترويج السياحي لمصر والتي من بين أهدافها إلقاء الضوء على المقصد المصري كوجهة حديثة معاصرة نابضة بالحياة، حيث يعكس هذا المعرض تطور الحركة الفنية المصرية المعاصرة ويسلط الضوء على مواهب الفنانين المصريين الذين يقدمون رؤية مبتكرة ومتنوعة للفن المعاصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة معرض الفنون التشكيلية الأمم المتحدة الهندسة المعمارية الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي
إقرأ أيضاً:
برنامج "حديث القاهرة" يسلط الضوء على خبر بوابة الوفد حول قضية الأكيلانس وفيديو تلوث المياه
أبرز برنامج "حديث القاهرة"، تقديم الإعلامية كريمة عوض عبر شاشة "القاهرة والناس"، ما نشرته بوابة الوفد بشأن فيديو تلوث المياه المعدنية الذي نشره صناع المحتوى المعروفون باسم "الأكيلانس"، في خبر بعنوان: "إعدام بهذه الحالة.. خبير قانوني يكشف لـ'الوفد' العقوبات القانونية لـ'الأكيلانس'".
وأثار خبر القبض على شباب الأكيلانس، أصحاب الفيديو الذي يظهر تلوث المياه المعدنية بالفضلات البشرية في مصر، حالة جدل واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين التأييد والرفض.
وأشار بعض المتابعين إلى أن هؤلاء الشباب يقدمون فيديوهات توعوية موثقة بالتحاليل، بينما انتقد آخرون ما وصفوه بـ الترويع للمواطنين ونشر الأكاذيب المضللة التي قد تهدد الأمن الصحي.
في هذا السياق، تساءل الكثيرون عن مصير هؤلاء الشباب والعقوبة التي قد تواجههم قانونيًا. ووفق ما أوضح المحامي أيمن محفوظ لـ"بوابة الوفد"، فإن صناع المحتوى قد يواجهون عقوبات صارمة بموجب القوانين المصرية المتعلقة بالأمن الصحي والنشر المضلل، تصل إلى السجن والغرامة، وفقًا لخطورة الفعل والتأثير على المجتمع.
ويستمر النقاش في الرأي العام حول حدود حرية صناعة المحتوى، والموازنة بين التوعية الصحية وحماية المواطنين من المعلومات المضللة، وسط متابعة الأجهزة الأمنية للقضية لضمان احترام القانون وحماية الصحة العامة.