تحضيرات رمضان 2014.. طريقة تحضير بهارات البروستد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
البروستد هو دجاج مقرمش مغلف بتتبيلة خارجية مقرمشة
المقادير اللازمة
4 ملعقة كبيرة بودرة مرقة الدجاج
2 ملعقة كبيرة بودرة البصل
2 ملعقة كبيرة بودرة الثوم
2 ملعقة كبيرة كزبرة جافة
2 ملعقة كبيرة زعتر مجفف
2 ملعقة كبيرة بهارات الشرق الاقصي
2 ملعقة كبيرة بابريكا
1 ملعقة كبيرة بهارات دجاج
1 ملعقة كبيرة كبابة صيني
1 ملعقة كبيرة خولنجان ناعم
1 ملعقة كبيرة سكر أبيض
1 ملعقة كبيرة كاري
1 ملعقة كبيرة كركم
1 ملعقة كبيرة كمون
1 ملعقة صغيرة قرنفل ناعم
1 ملعقة صغيرة قرفة ناعمة
1 ملعقة صغيرة روزماري ناعم
طريقة العمل
في وعاء قومي بتقليب جميع البهارات معاً
ضعي البهارات في برطمان محكم الغلق جيداً
ثم ضعي مقدار 2 ملعقة كبيرة من الخليط علي خليط الدقيق قبل قلي الدجاج
ومن الممكن إستخدامها في تتبيل الدجاج قبل قليه
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ملعقة کبیرة
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت