وتسأل الناشطون .. اين المرتزقة من ما يجري في غزة وفلسطين من مجازر وحرب ابادة يقوم بها جيش الاحتلال الاسرائيلي بدعم ومساعدة تامين من الولايات المتحدة الامريكية وصمت وتخاذل عربي وأضح ومكشوف
ومن العدوان الامريكي البريطاني على اليمن وغاراته الهستيرية على الاحياء السكنية في العاصمة صنعاء والمحافظات
والتي خلفت شهداء مصابين واضرارا بالممتلكات
وقال الناشطون .

.مرتزقة العدوان اكتفوا بالنواح على ما سموه بالكوارث البيئية من غرق سفينة بريطانية معتدية في البحر الأحمر ولم يقوموا بالتحرك وقطر السفينة الغارقة بالرغم من انها على بعد11ميل من المخا التي استعرض فيها مرتزقة الامارات من ما يمسى بقوات حراس الجمهورية وخفر السواحل قدراتهم البحرية
ولماذا اكتفى ما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم اما رتيا بالصمت جراء غرق السفينة بدلا من ان يحرك سفن قطر من قواته في عدن المحتلة لسحب السفينة ويثبت عمليا ان تصريحات المرتزق الزبيدي حقيقية وبان الانتقالي مستعد ولديه القدرة ان يكون جزء من عملية حارس الازدهار في خليج عدن والبحر الأحمر لكن من يزرع الوهم لا يجني الا المعاناة

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

عمرها 2000 عام.. اكتشاف حطام سفينة ترفيهية قبالة الإسكندرية

أعلن علماء آثار بحرية الإثنين اكتشاف حطام سفينة ترفيهية مصرية قديمة عمرها 2000 عام تحت المياه قبالة سواحل الإسكندرية.

وعثر غواصون على هيكل السفينة الذي يزيد طوله عن 35 مترا وعرضه حوالي سبعة أمتار، تحت المياه في ميناء جزيرة أنتيرودوس، حسبما أعلن المعهد الأوروبي للآثار البحرية في بيان.

ووجدت على السفينة كتابات يونانية "قد تعود إلى النصف الأول من القرن الأول للميلاد" و"تدعم فرضية أن السفينة بُنيت في الإسكندرية".

وأضاف المعهد ومقره في الإسكندرية أن السفينة "كانت على ما يبدو تضم مقصورة مزينة بشكل فاخر، وكانت تُشغّل بالمجاذيف فقط".

وأسس الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد، وضربت سلسلة من الزلازل وأمواج المد ساحلها ما أدى إلى غرق جزيرة أنتيرودوس التي اكتُشفت عام 1996.

وعلى مر السنين، عثر الغواصون على تماثيل وعملات معدنية وكنوزا أخرى في الجزيرة الغارقة، بعضها معروض في المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية.

ونشر مدير المعهد الأوروبي للآثار البحرية فرانك غوديو مؤخرا تقريرا عن أنتيرودوس ومعبد إيزيس فيها، استنادا إلى عمليات استكشاف تحت الماء أُجريت منذ تسعينات القرن الماضي.

وأكد المعهد أن الأبحاث المستقبلية حول الحطام المكتشف حديثا "تبشر برحلة شيقة في حياة مصر الرومانية القديمة وديانتها وثرواتها ومجاريها المائية".

والإسكندرية موطن لآثار قديمة وكنوز تاريخية، لكن ثاني أكبر مدينة في مصر عرضة بشكل خاص لتداعيات تغير المناخ وارتفاع منسوب مياه البحر، إذ تغمرها المياه بأكثر من ثلاثة مليمترات كل عام.

وتقول الأمم المتحدة إنه في أفضل السيناريوهات سيكون ثلث الإسكندرية مغمورا بالمياه أو غير صالح للسكن بحلول 2050.

مقالات مشابهة

  • بلغاريا تمتنع عن تسليم مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت.. والسبب: لا ضمانات
  • “الاصطياد في مياه الأمطار”.. شباب البرلس يسخرون من غرق الشوارع
  • ما جديد مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت؟
  • المحافظات المحتلّة.. بين هيمنة السعودية وسطوة الإمارات صراع يهدد بالانهيار
  • جرحى المرتزقة بتعز يغلقون مكاتب حيوية احتجاجاً على الإهمال والتجاهل
  • مصر.. علماء يعثرون على أول سفينة رومانية معدة للنزهة والاحتفالات تحت الماء
  • عمرها 2000 عام.. اكتشاف حطام سفينة ترفيهية قبالة الإسكندرية
  • اكتشاف حطام سفينة عمرها 2000 عام قبالة الإسكندرية
  • قوارب الموت في بحر إيجة: مقتل صبي في ساموس بعد يوم من غرق سفينة تقلّ مهاجرين في كريت
  • الكشف عن اسباب اغلاق المجال الجوي في عدن