ناشطون يسخرون من صراخ المرتزقة على سفينة روبيما
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وتسأل الناشطون .. اين المرتزقة من ما يجري في غزة وفلسطين من مجازر وحرب ابادة يقوم بها جيش الاحتلال الاسرائيلي بدعم ومساعدة تامين من الولايات المتحدة الامريكية وصمت وتخاذل عربي وأضح ومكشوف
ومن العدوان الامريكي البريطاني على اليمن وغاراته الهستيرية على الاحياء السكنية في العاصمة صنعاء والمحافظات
والتي خلفت شهداء مصابين واضرارا بالممتلكات
وقال الناشطون .
ولماذا اكتفى ما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم اما رتيا بالصمت جراء غرق السفينة بدلا من ان يحرك سفن قطر من قواته في عدن المحتلة لسحب السفينة ويثبت عمليا ان تصريحات المرتزق الزبيدي حقيقية وبان الانتقالي مستعد ولديه القدرة ان يكون جزء من عملية حارس الازدهار في خليج عدن والبحر الأحمر لكن من يزرع الوهم لا يجني الا المعاناة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
هيئة بريطانية: سفينة تبادلت النيران مع مهاجمين قبالة سواحل غربي اليمن
صنعاء (الجمهورية اليمنية)- أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، الأحد 6 يوليو 2025، عن هجوم استهدف سفينة قبالة سواحل مدينة الحديدة الواقعة تحت سيطرة جماعة "الحوثي" غربي اليمن.
وذكرت الهيئة، في بيان عبر منصة "إكس"، أنها تلقت بلاغا بشأن "حادث أمني على بُعد 51 ميلا بحريا جنوب غرب مدينة الحديدة" غربي اليمن.
وأوضحت أن "السفينة المستهدفة (غير محددة الهوية أو المالك) تعرضت لهجوم من عدة قوارب صغيرة أطلقت نيران أسلحة خفيفة وقنابل ذاتية الدفع باتجاهها".
وقالت الهيئة، إن فريق الأمن المسلح على متن السفينة "رد على مصدر النيران"، دون الحديث عن ضحايا أو أضرار.
وأشارت إلى أن "الوضع لا يزال جاريا، كما تواصل السلطات التحقيق في ملابسات الحادث".
ودعت الهيئة "جميع السفن العابرة في المنطقة إلى توخي الحذر الشديد، والإبلاغ عن أي نشاط مريب فورا".
ولم تشر الهيئة إلى الجهة التي نفذت الهجوم، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادثة.
وخلال الأشهر الأخيرة انخفض معدل حوادث مهاجمة السفن التجارية في البحر الأحمر التي ينفذها الحوثيون، لكن هذه الحادثة تشير إلى احتمالية عودتها خلال الفترة المقبلة، خاصة مع تأكيد الجماعة استمرار حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر "لحين إنهائها حرب الإبادة بقطاع غزة".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت هذه الحرب أكثر من 193 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.