كشف الفنان ياسر جلال تفاصيل مسلسل "جودر"، في مداخلة مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء dmc،
 

وقال: "لو الجمهور هتجري على حكاية جودر في ألف ليلة وليلة أحب أقول لهم إحنا أخذنا منها عظم المسلسل فقط، لكن المؤلف أنور عبد المغيث ببراعته غير أحداث الحدوتة وطورها وضفر فيها حكايتين، وبدل الأسماء لخدمة رؤيته الدرامية".


 

ياسر جلال يكشف عن مصير جودر 
 

وأضاف: "تدور أحداث المسلسل عن حكيم مصري أفنى عمره في دراسة العلوم، وتوصل لأربع كنوز ذخائر، من يملكها يتحكم في العالم، ولما كبر وعجز خاف يموت والكنوز تقع في أيدي شريرة تسيء استخدامها". 

 

وتابع:" فأحضر حروف الهجاء واختار اسم عشوائي وطلع جودر، ولازم في منزلة قمرية معينة يكون اسم والدته فاطمة، واسم والده عمر ويكون من مصر".
 

اعرف سر جودر

وأشار: "في لحظة تاريخية فارقة يولد جودر، ونعرف في الحلقة الأولى سبب إن أبوه أطلق عليه اسم جودر، وتبدأ قوى شريرة تحاول من طفولته تسيطر عليه".

وواصل:" لكي تفتح كهف الحكيم وتحصل على الكنوز، ومن جهة أخرى في قوى خير تحميه، بالإضافة إلى صراع داخل أسرة جودر بين إخواته سالم وسليم".

أبطال مسلسل جودر

ومسلسل "جودر" يتكون من 15 حلقة، وهو مستوحى من حكايات ألف ليلة وليلة، والعمل بطولة ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، أحمد فتحى، هنادى مهنا، وفاء عامر، عبد العزيز مخيون، علي صبحي، وليد فواز، ياسر الطوبجي، أحمد كشك، عايدة رياض، جيهان الشماشرجي، محمود البزاوى، مجدي فكري، وتأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيرى وإنتاج شركتى ميديا هب سعدى جوهر، وأروما للمنتج تامر مرتضى.

 

أحداث مسلسل جودر لـ ياسر جلال

تدور أحداث مسلسل جودر، في إطار إجتماعي تاريخي، وتظهر خلاله قصة عائلة شهرزاد وشهريار كما لم يتم تناولها من قبل بمعالجة وسرد مختلف ومميز، ويكشف عن أصل الحكاية والعقدة التي يعاني منها شهريار. 

 

آخر أعمال ياسر جلال

والجدير بالذكر آخر أعمال ياسر جلال مسلسل علاقة مشروعة، والتي حازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي. 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني جودر قصة جودر ياسر جلال آخر أعمال ياسر جلال یاسر جلال

إقرأ أيضاً:

محلل: مصرع ياسر أبو شباب رسالة واضحة بشأن مصير المليشيات المرتبطة بالاحتلال

في ظل ما شهدته غزة مؤخرا من محاولات لخلق مليشيات مصطنعة تخدم أجندات الاحتلال، يبرز مقتـ ل ياسر أبو شباب كحلقة جديدة في سلسلة تؤكد أن من يختار الارتهان للاحتلال يضع نفسه في مواجهة مصير محتوم لا فكاك منه. 

فالتجربة أثبتت أن الاحتلال لا يحمي أدواته، بل يستخدمها حتى انتهاء دورها ثم يتركها لمواجهة غضب الناس وحقيقة أفعالها.

وفي هذالصدد، يقول الدكتور جهاد أبو لحية، المحلل الفلسطيني وأستاذ القانون الدولي، إن مقتل المجرم ياسر أبو شباب ليس حدثا استثنائيا، بل هو النهاية الطبيعية لكل من يختار خيانة شعبه ووطنه، ويضع نفسه في خدمة الاحتلال.

وأضاف أبو لحية- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن فكل من يورط نفسه في مشروع قائم على الغدر وترويع الناس لن يجد في النهاية حماية من الاحتلال الإسرائيلي، لأن الاحتلال يستخدم أدواته ثم يتخلى عنها عندما تمتد إليهم يد شعبنا، ويتركهم يواجهون المصير المحتوم الذي اختاروه بأفعالهم.

وأشار أبو لحية، إلى أن المليشيات التي ظهرت في غزة خلال الفترة الماضية لم تكن تعبيرا عن حاجة وطنية، بل مشاريع مشبوهة صممت لتخدم أجندات الاحتلال، واعتمدت على أشخاص مشوّهين أخلاقيا وقانونيا.

وتابع: "سقوط أحد أبرز قادة هذه المليشيات يؤكد أن العلاقة بين المجرمين لا تُبنى إلا على الخيانة والاقتتال الداخلي، وأن هذه التشكيلات المصطنعة لا يمكن أن تتحول إلى بديل شرعي أو قوة أمن حقيقية لشعبنا".

وأردف: "شعبنا الفلسطيني لن يقبل أبدا أن تحكم غزة بمليشيات مدارة من أجهزة الاحتلال أو تستخدم لفرض أمن مزيف يخدم مصالح خارجية.. والرسالة التي يحملها مقتل أبو شباب يجب أن تصل بوضوح إلى واشنطن، وتحديدا إلى البيت الأبيض الذي يقود الجهود المتعلقة بمستقبل غزة، ألا استقرار يمكن أن يقوم عبر أدوات الاحتلال أو المليشيات المرتبطة به، ولا بديل عن المؤسسة الوطنية الفلسطينية القادرة على فرض الأمن والنظام في غزة ضمن إطار شرعي ووطني جامع، وتحت قيادة سلطة فلسطينية واحدة مسؤولة أمام شعبها لا أمام أي قوة خارجية".

واختتم: "هذه الحادثة ليست مجرد خبر، بل تأكيد جديد على أن المشاريع التي تبنى في الظلام وعلى حساب الناس مصيرها السقوط، وأن الشعب الفلسطيني وحده هو من يقرر من يمثله ومن يحمي أمنه، بعيدا عن كل محاولات التفاف أو مقاربات أمنية مشوهة لا تخدم إلا الاحتلال".

وزير الخارجية يناقش مع نظيره القطري دعم خطوات التعافي وإعمار غزةرئيس الوزراء القطري: مفاوضات السلام في غزة تمر بمرحلة حرجة

والجدير بالذكر، أن ما جرى ليس حدثا عابرا، بل دليل جديد على أن الشعب الفلسطيني وحده يملك حق تقرير من يمثله ويحفظ أمنه، وأن كل محاولة لفرض بدائل مصطنعة أو استنساخ قوى تابعة للاحتلال ستسقط كما سقطت غيرها.

فالاستقرار الحقيقي في غزة لن يتحقق إلا عبر مؤسسة وطنية فلسطينية موحدة وشرعية، تستمد قوتها من شعبها لا من أي قوة خارجية، وتبقى الرسالة الأهم أن المشاريع المشبوهة مهما تعاظمت ستنهار، وأن الإرادة الوطنية هي وحدها القادرة على رسم مستقبل غزة وحمايته.

جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل نسف المباني في غزة رغم الهدنةوزير الخارجية يبحث مع نظيره القطري تطورات الأوضاع في قطاع غزة طباعة شارك غزة قطاع غزة الاحتلال ياسر أبو شباب مقتل ياسر أبو شباب

مقالات مشابهة

  • وصلة غناء جديدة لـ ياسر جلال ومصطفى أبو سريع بكواليس «كلهم بيحبوا مودي»
  • محامي المجني عليهم في مقـ.تل الفنان سعيد مختار يكشف مفاجأة بشأن الواقعة.. ماذا حدث؟
  • ميمي جمال تنضم إلى مسلسل على قد الحب المقرر عرضه في رمضان 2026
  • هل يتجه للدوري السعودي في ميركاتو الشتاء .. أحمد جلال يثير الجدل بشأن محمد صلاح
  • وكيل حامد حمدان يكشف مفاجأة بشأن تعاقد الزمالك مع اللاعب
  • أحمد حسن يكشف: الزمالك يرفض فكرة التعاقد مع أيمن الرمادي وخالد جلال
  • الدردير يكشف مفاجأة بشأن صفقة الأهلي الجديدة.. تفاصيل
  • عامر العمايرة يكشف مفاجأة بشأن تسجيل الأجانب في الفيفا
  • محلل: مصرع ياسر أبو شباب رسالة واضحة بشأن مصير المليشيات المرتبطة بالاحتلال
  • طب بيطري الشرقية يكشف مفاجأة بشأن ظهور تمساح بقرية الزوامل