استطلاع: 52% من الأمريكيين يؤيدون وقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أظهر استطلاع رأي أجراه مركز البحوث الاقتصادية والسياسية مؤخرًا، أن 52٪ من الأمريكيين يؤيدون تعليق إمداد إسرائيل بالأسلحة حتى انتهاء حربها في قطاع غزة.
أظهر الاستطلاع اختلافا كبيرا داخل الحزب الديمقراطي، حيث وافق 62% من المشاركين على ضرورة أن طتوقف واشنطن شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، حتى تتوقف هجماتها على غزة"، بينما عارض 14% فقط هذا الرأي.
في المقابل، أيدت نسبة 30% فقط من أعضاء الحزب الجمهوري وقف شحنات الأسلحة الأمريكية، بينما عارضت غالبية نسبتها حوالي 55% من الأمريكيين فكرة وقف المساعدات العسكرية.
وأكد مارك ويزبروت، المدير المشارك لمركز البحوث الاقتصادية والسياسية في واشنطن، أن "وقف إطلاق النار يختلف تفسيره من شخص لآخر، لكن وقف إرسال شحنات الأسلحة محدد ولا لبس فيه".
جمعوا نحو مليوني دولار للأونروا.. تظاهرة رياضية حاشدة في نيويورك دعماً لغزة سجين أمريكي تبرع بـ 17 دولارًا لقطاع غزة فكافأه الناس بأكثر من 100 ألف دولارمعكرونة بالدجاج واللحم وصلصة التبسكو.. ماذا احتوت الحصص الغذائية التي أسقطتها أمريكا في غزة؟يلقى الدعم الأمريكي لوقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل رواجا في الأيام الأخيرة، إثر ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 30 ألف شخص أغلبهم من النساء والأطفال في قطاع غزة.
المصادر الإضافية • مركز البحوث الاقتصادية والسياسية
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مسؤول إسرائيلي: الأضرار الاقتصادية لحرب غزة أكبر بستة أضعاف من حرب لبنان عام 2006 إحالة رئيس الوزراء الأسترالي للجنائية الدولية بعد اتهامه بمشاركة إسرائيل بـ"جرائم إبادة" في غزة أكسيوس: هذه أولوية حماس القصوى في مفاوضات الهدنة مع إسرائيل الحزب الديمقراطي إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية استطلاع رأي الحزب الجمهوريالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية استطلاع رأي الحزب الجمهوري إسرائيل غزة روسيا فلسطين الحرب في أوكرانيا قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط جو بايدن أوكرانيا اقتصاد إسرائيل غزة روسيا فلسطين الحرب في أوكرانيا قطاع غزة شحنات الأسلحة یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضل
يحتل الشاي مكانة خاصة في يوميات الكثيرين، فهو ليس مجرد مشروب دافئ، بل رفيق للحظات تتراوح بين الهدوء والعمل، والتركيز والاسترخاء.
وفيما يتفق الجميع على حبه، يظل توقيت تناوله المثالي مسألة شخصية بامتياز، حيث لكل فرد طقوسه التي يرى فيها أن الشاي يكون في أبهى صوره وألذ نكهاته.
أخبار متعلقة "اليوم" تنشر صور ولادة أول "وعلين نوبيين" ضمن برنامج تأهيل الحياة البريةبإيرادات نصف سنوية بلغت 5.344 مليار ريال.. "زين السعودية" تحقق نمواَ في أرباحها بنسبة 28% .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في استطلاع لـ «اليوم».. عشاق الشاي يكشفون أسرار طقوسهم اليومية وتوقيتهم المفضلتوقيتات خاصةويبرز توقيت ما بعد وجبة الغداء كخيار مفضل لدى شريحة واسعة، حيث يرى فيه مبارك الرشيدي ضرورة يومية لا غنى عنها، سواء للمساعدة على التركيز أثناء المذاكرة أو كخاتمة مثالية للوجبة الرئيسية.
ويتفق معه منير بوبشيت الذي يعتبره محفزًا للهضم ودافعًا للنشاط في بقية اليوم، مؤكدًا أن نوع الشاي نفسه قد يختلف باختلاف الوقت والمزاج، بينما يفضل خالد العثمان كوبًا خفيفًا بوصفته الخاصة في هذه الفترة تحديدًا من اليوم.
في المقابل، يجد آخرون متعتهم في شاي المساء، إذ يؤكد سعد الدوسري أن كوب الشاي بعد صلاة المغرب مباشرة يصنع حالة فريدة من الاسترخاء، وتزداد متعته حين يكون برفقة الأهل أو الأصدقاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خالد العثمان سعد الدوسري مبارك الرشيدي منير بو بشيت var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مشروب عتيقوعلى نحو مختلف، لا يربط عبدالعزيز التركي الشاي بوقت معين، بل يصفه ب ”صديق اللحظة“ الذي يحضر مع القراءة أو العمل أو التأمل، لكنه إن اضطر للاختيار، فإنه يميل إلى منتصف النهار مع ضوء الشمس وقليل من السكينة.
ومن منظور أعمق، يوضح المختص في الشاي سعيد العيد أن هذا المشروب يتجاوز كونه عادة يومية ليصبح جزءًا من تاريخ وثقافة عالمية، مشيرًا إلى رحلته الطويلة التي بدأت في الصين لأغراض طبية قبل آلاف السنين، وصولًا إلى اكتسابه طابعًا اجتماعيًا وروحيًا في الثقافة العربية، حيث ارتبط بالضيافة والكرم والمجالس العامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سعيد العيد عبدالعزيز التركي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويختتم العيد حديثه مؤكدًا أن كل فنجان شاي يصل إلى مجالسنا يحمل في طياته حكاية عريقة، تحملها أوراق الشاي الفاخرة التي قطعت مسارًا طويلًا من التقاليد والتطور، من مزارع آسيا الشاسعة إلى فناجيننا العربية التي تفوح منها رائحة الكرم والألفة.