مصدر سياسي:ترشيح( التميمي) محافظا لديالى فجر خلافا جديداً بين أعضاء مجلس المحافظة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
آخر تحديث: 7 مارس 2024 - 2:04 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر سياسي، يوم الخميس، وجود خلاف سياسي على مرشح الإطار التنسيقي وائتلاف دولة القانون لمنصب محافظ ديالى وضاح التميمي.وذكر المصدر ، أن “إعلان ائتلاف دولة القانون ترشيح رئيس الجامعة التقني الوسطى وضاح التميمي لمنصب محافظ ديالى فجر خلافاً جديداً داخل حزب الدعوة وبقية الكتل في ديالى واعترضت عدة شخصيات عليه”.
وأضاف أن “اعتراض بعض الشخصيات على وضاح التميمي وخاصة المتحالفة مع المحافظ السابق مثنى التميمي لاعتقادها بأنه قريب من حركة عصائب أهل الحق، ورشحوه سابقاً مع شخصيات عدة من قبيلة بني تميم لزعيم منظمة بدر هادي العامري”.كما أشار المصدر إلى أن “مجلس المحافظة ما يزال منقسماً إلى فريقين، الأول من 8 أعضاء وهم ضد ترشيحه، والثاني من 7 أعضاء مع تولي وضاح التميمي المنصب”، مضيفاً أن “هناك مباحثات مستمرة من كلا الفريقين لجمع 9 أصوات وعقد جلسة لتمرير انتخاب رئيس مجلس المحافظة والمحافظ”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: وضاح التمیمی
إقرأ أيضاً:
رواية جيش الاحتلال تنهار أمام كاميرات القسام.. الجندي لم يقاوم بل هرب
كشف الفيديو الذي بثته كتائب القسام، للعملية التي نفذتها وحاولت أسر جندي في خانيونس، بعد هجوم على تجمع للقوات بخانيونس، عن كذب الرواية الرسمية لجيش الاحتلال لما جرى.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان رسمي، مساء أمس، إن جنديا قتل في قطاع غزة الأربعاء، بعد خروج مسلحين، من باطن الأرض، وهاجموا القوات وحاولوا خطف جندي يعمل مشغل جرافة.
وأضاف: "الجندي قاومهم فأطلق المسلحون النار عليه وقتلوه، وقوات الحماية التي كانت في المنطقة، أطلقت النار على المسلحين، فأصابت عددا منهم، وأحبطت محاولة الخطف".
لكن المشاهد التي بثتها القسام، تعتبر بمثابة فضيحة لجيش الاحتلال، بحسب مواقع عبرية، والذي ظهر فيه الجندي يفر من المكان فور حدوث الهجوم، وملاحقته من قبل المقاومين.
وقال الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين تعقيبا على فيديو القسام: "حماس تنشر مقطعا قاسيا من حادثة الحفار، في خانيونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثة الجندي في أيديهم، من غير الواضح كيف يتحركون في الميدان بهذه الحرية مع سلاح ومع كاميرات لتوثيق الحدث.. محبط جدا".
بدوره قال موقع يهوديم مدفخيم: "ماذا يمكن أن نتعلم من الفيديو الذي نشرته حماس؟.. الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، الجندي لم يقاتلهم ببسالة حتى قتل، وإنما حاول ببساطة الهروب من الآلية وتعرض لإطلاق النار وقتل على الفور".
وأضاف: "الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، المسلحون لم يصابوا، وإنما اختاروا ببساطة عدم أخذ جثة الجندي، وبدلا من ذلك قرروا الانسحاب بعد أن أخذوا سلاح الجندي".