كتائب القسام: قصفنا مجموعة من جنود الاحتلال في خان يونس
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام الزراع العسكري لحركة حماس، اليوم الاثنين، أنها دكت تجمعاً لآليات وجنود الاحتلال الإسرائيلي شمال مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بقذائف الهاون.
وقالت كتائب القسام في وقت سابق، إنه بعد عودة المقاتلين من خطوط القتال في حي الأمل غرب مدينة خان يونس، أكدوا تفجير واستهداف 4 دبابات إسرائيلية وجرافتين عسكريتين بقذائف "الياسين 105".
وأضافت كتائب القسام عبر قناتها على تليجرام، أنه تم الإبلاغ عن استهداف قوة إسرائيلية متحصنة بأحد بالمنازل بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كتائب القسام حماس الاحتلال الاسرائيلي خان يونس قطاع غزة غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
قوات احتلال إسرائيلية تتوغل في درعا وتعتقل شابا
توغلت قوات إسرائيلية، الأربعاء، بريف درعا جنوبي سوريا واعتقلت شابا خلال عملية مداهمة مفاجئة، بحسب قناة "الإخبارية السورية" الرسمية.
الثلاثاء، أصيب 3 سوريين، برصاص قوات احتلال إسرائيلية توغلت في ريف محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد، وأقامت حاجزا مؤقتا في المنطقة.
وأفادت قناة "الإخبارية السورية" بـ"إصابة 3 أشخاص برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة خان أرنبة بريف القنيطرة".
وأوضحت أن "قوات الاحتلال استخدمت عدة آليات عسكرية وناقلات جنود وأطلقت قنابل دخانية".
وقبل أن تعلن القناة الحصيلة الجديدة، أفادت بتسجيل إصابتين ونقلهما إلى مستشفى الجولان الوطني.
من جانبه، علق جيش الاحتلال على الحادث بأن القوات السورية أطلقت "نيران بعيدة"، سبقها اضطرابات ورمي الحجارة على الجنود، الذين ردوا بإطلاق النار في الهواء والعودة إلى مواقعهم في "المنطقة الآمنة".
وفي وقت سابق توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي باتجاه بلدتي "جبا" و"خان أرنبة" في ريف القنيطرة، وأقام حاجزا مؤقتا بينهما.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا": "توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء باتجاه بلدتي جبا وخان أرنبة في ريف القنيطرة".
وأشارت إلى أن "قوة للاحتلال مؤلفة من سيارتين عسكريتين إحداهما مصفحة والأخرى من نوع همر توغلت من نقطة العدنانية".
وبينت أن القوة "قامت بنصب حاجز مؤقت على الطريق الواصل بين بلدتي جبا وخان أرنبة على أوتستراد السلام في ريف القنيطرة، دون إجراء عمليات تفتيش للمارة".
وأعلنت "إسرائيل" انهيار اتفاقية فصل القوات المبرمة مع سوريا منذ 1974، بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بينما طالبت دمشق مرارا بوقف الانتهاكات التي ترتكبها تل أبيب.
ويرى السوريون أن استمرار الانتهاكات الإسرائيلية يحدّ من قدرتهم على استعادة الاستقرار، ويعرقل الجهود الحكومية لجذب الاستثمارات بهدف تحسين الواقع الاقتصادي.