علق المخرج خالد يوسف، على تصريحاته السابقة بأنه لا يخاف من عقاب الله، موضحًا أن هذا التصريح مجتزأ من سياقه، موضحا أن هناك فرقا بين الخوف من عقاب الله والخوف من زعل ربنا.

وأشار خالد يوسف، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه يحب ربنا لأنه الرحمن الرحيم الكريم، ويحب عطاءه وكرمه والكون أجمع ولا يحب أن يزعله، قائلًا: "مش فكرة أني خائف من العقاب".

ونوه خالد يوسف، بأن الصحفي هو من اجتزأ الكلام من سياق التصريح من أجل إحداث بلبلة وتوجيه الشتائم للفنان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم المخرج خالد يوسف حبر سري توك شو خالد یوسف

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: نركز على المال والمظاهر.. والغنى الحقيقي هو الاستغناء

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن البلاء يمكن أن يتحول إلى نعمة عظيمة إذا تم التعامل معه بالصبر والاستثمار في الطاعة.

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "DMC"، اليوم الخميس: "معنى ذلك أنه يستطيع العبد عندما يأتيه البلاء، الذي هو الضراء، أن يستثمره في سبيل الله، إما أن يستثمره ليكون سببًا في دخوله الجنة، أو يستثمره في الدنيا ليكون بابًا للخير عليه".

وأضاف: "حينما يمر الإنسان بمحنة أو مصيبة، يجب أن يتذكر أن البلاء قد يتحول إلى نعمة عظيمة إذا صبر واحتسب، ومن خلال آيات القرآن الكريم، نجد أن الله سبحانه وتعالى ضرب لنا أمثلة رائعة، في سورة الضحى، وردت ثلاث حالات من البلاء التي تحولت إلى نعمة، أولًا، 'الم يجدك يتيما فآوى'، فالله سبحانه وتعالى أعطى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الأمان والراحة بعد أن كان يتيمًا، وهذا يوضح لنا أن البلاء قد يتحول إلى نعمة كبيرة عندما تكون تحت رعاية الله سبحانه وتعالى."

وأشار الشيخ الجندي إلى معنى آخر في السورة، "ووجدك ضالًا فهدى"، قائلاً: "النبي صلى الله عليه وسلم الذي لم يكن يقرأ ولا يكتب، أصبح معلمًا للبشرية، بل كان مرشدًا للأمم. وهذا يُظهر أن الضلال الذي وقع فيه في بداية حياته قد تحول بفضل الله إلى هداية وإرشاد عظيم للبشرية."

وأشار إلى أن الآية الثالثة: "ووجدك عائلاً فأغنى"، تعنى أن "النعمة في الغنى لا تعني فقط كثرة المال، بل تعني الاستغناء عن الناس وعن الدنيا، الغنى الحقيقي هو غنى النفس، بمعنى أنك لا تحتاج إلى شيء من غيرك ولا تلهث وراء ما في يد الآخرين."

وأردف: "هذه المعاني هي التي نحتاج إليها في وقتنا الحالي، نحن نعيش في عصر يزداد فيه التركيز على المال والمظاهر، بينما يجب أن نعلم أن الغنى الحقيقي هو الاستغناء عن الدنيا ورغباتها، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس'."

وأوضح: "البلاء إذا وقع على المؤمن، يجب أن يتعامل معه كفرصة عظيمة لاستثمارها في الطاعة وفي التقرب إلى الله، فإذا صبر واحتسب، فإنه لن يندم بل سيجد في النهاية راحة في قلبه، ورضا لا يعادله شيء."

تابع: "الرضا هو أعظم نعمة قد ينالها الإنسان، وهو ليس مجرد قبول للقدر، بل هو شعور عميق بالسلام الداخلي والاستغناء عن الدنيا ومطالبها، لذلك، يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن البلاء يمكن أن يكون سببًا في إدراك نعمة عظيمة إذا تعاملنا معه بإيمان وصبر".

طباعة شارك خالد الجندي البلاء الاستثمار في الطاعة

مقالات مشابهة

  • التصريح بدفن جثة طفل صدمه جرار زراعى فى طما بسوهاج
  • عايزنا نستسلم وندق وننطرد وتنكتل … دا السيناريو بتاعهم
  • ستحدث أزمة لتعدد النجوم.. دويدار يفاجئ لاعبي الأهلي بهذا التصريح
  • خالد ابوبكر لـ"راغده شهلوب": انا محتاج 55 حلقه عشان اشرحلك يعني ايه النادي الاهلي
  • خالد الجندي: الرضا أعظم نعمة.. والبلاء قد يكون سببًا في إدراك نعم عظيمة
  • خالد الجندي: الابتلاء كله خير ويرفع الدرجات
  • خالد الجندي: نركز على المال والمظاهر.. والغنى الحقيقي هو الاستغناء
  • خالد بيبو يكشف عن اللاعبين الذين ظلمهم كولر في الأهلي
  • خالد الجندي: القرآن بيعلّمنا إزاي نتعامل مع المجهول
  • عدن تشتكي انقطاع التيار الكهربائي.. واتهامات بـ”العقاب الجماعي المتعمد”