كشف النجم الدولي المغربي يوسف النصيري، مهاجم نادي إشبيلية، عن سبب مشاداته مع مدربه كيكي سانشيز فلوريس بعد استبداله في لقاء فريقه ضد سلتا فيغو أمس الأحد ضمن الأسبوع الـ29 من الدوري الإسباني لكرة القدم.

وقرر سانشيز إخراج النصيري الذي سجل في الدقيقة 19 هدف التقدم لإشبيلية (1-0)، بعد ربع ساعة من انطلاق الشوط الثاني، ودفع باللاعب دودي لوكيباكيو بدلا من المهاجم المغربي الذي اعترض بشدة على قرار مدربه ودخل معه في مشادات حادة قبل جلوسه في مقعده في دكة البدلاء.



المغربي يوسف النصيري في شجار قوي مع مدرب نادي إشبيلية بعد استبداله ????

— GOAL Arabia (@GoalAR) March 17, 2024
وبعد خروج مهاجمه النصيري فرط إشبيلية في تقدمه ليخسر المباراة بنتيجة 1-2.

وقال النصيري عن مشادته مع مدربه في تصريحات أبرزتها صحيفة "ريليفو": "لم يحدث أي شيء، كان التغيير قاسيا، هذه العصبية تكون في المباريات، أنا دائما أرغب بمساعدة فريقي، وبما أن النتيجة كانت 1-0 لم أكن أريد الخروج من الملعب، يجب أن ننسى ما حدث، هذه أشياء تحدث دائما".



كما قال النصيري في تصريحات أخرى نشرها الحساب الرسمي لنادي إشبيلية: "هذه الأمور تحدث دائما (في مباريات كرة القدم)، وعلينا أن ننسى ما حدث ونستعد للمباريات المقبلة لتحقيق الفوز وترك الأمور تهدأ".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية النصيري كرة القدم اشبيلية كرة القدم النصيري رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد

في ذكرياتهم التي كانت مليئة بالحب والأمل، تظل صورة اللواء مصطفى الخطيب، مساعد مدير أمن الجيزة لمنطقة الشمال، حية في قلب زوجته "سحر يوسف"، التي لا تملك إلا أن تردد: "لن أنساه أبداً، رغم الغدر الذي اغتاله." هي الكلمات التي تخرج من قلبها المثقل بالحزن، ففي تلك اللحظة الفارقة، وفي مكان مقدس، اغتيل حبها وحياة زوجها على يد من كانوا يظنون أنهم مأمنوه.

مرت الأيام، لكنها لم تمحُ من ذاكرتها ذلك الوداع الأخير، حين كان زوجها يشع بشوشًا، يذهب إلى مركز كرداسة في مهمة قد تكون عادية بالنسبة له، لكنها كانت آخر مهماته الحياتية.

"حاولت الاتصال به مراراً، لكنه رد بصوت مشوب بالقلق: "فيه اشتباك، اقفلي"، كانت هذه الكلمات هي آخر ما سمعته قبل أن يتلقف الموت جسده ويترك قلبها معلقًا بين ذكرى الشجاعة وألم الخيانة.

منذ زواجهما عام 1986، عاشا معًا في رحلة طويلة مليئة بالتضحية والوفاء، وقد شهدت "سحر" كيف كان زوجها رجلًا متفانيًا في عمله، فحتى بعد ترقيته إلى مساعد مدير أمن الجيزة، لم ينسَ أبدًا تلك القرية التي عشقها، ولم يملّ من تقريب وجهات النظر بين الأهالي والشرطة.

وكانت تلك البسمة التي لم تفارق وجهه، حتى حين كان يصلي بالمواطنين في المسجد القريب من المركز، هي ما جعل منه رجلاً محبوبًا من الجميع.

اليوم، ونحن نحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو، نقف احترامًا للشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل هذا الوطن، وفي مقدمتهم الشهيد مصطفى الخطيب، الذي سقط في معركة لم تكن فقط مع الموت، بل مع الخيانة التي لا يمكن أن تمحيها الأيام.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • جمهور الرجاء المغربي يصدر أغنية جديدة دعما لفلسطين (شاهد)
  • الوداد المغربي يكشف تفاصيل تعرض مدربه لحادث مروري بأمريكا
  • مدرب المنتخب الوطني النسوي يكشف قائمة لاعبات كأس أفريقيا
  • إصابة مدرب وطبيب الوداد المغربي بحادث سير في كأس العالم للأندية
  • مدرب الوداد المغربي يتعرض لحادث مروري
  • مدرب الوداد المغربي يتعرض لحادث مروري بأمريكا
  • سيد صادق يكشف أسرار عن عمله مع الفنان الراحل نور الشريف
  • أحمد حسن يكشف مصير مدرب بيراميدز
  • مدرب العين يكشف أسباب الخسارة.. ويتحدث عن مواجهة الوداد
  • حتى لا ننسى.. مصطفى الخطيب اغتاله الإخوان داخل مسجد