حسام موافي يحذر مربي الحمام من أمراض خطيرة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
رد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، على سؤال شاب أصيب بتليف في الرئة وأعلن أنه سيموت من الخوف بعدما قرأ عن المرض عبر الإنترنت، قائلا: لا داعي للخوف هو حد قالك تاريخ وفاتك.
وتابع خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن مرض تليف الرئة يمكن التعافي منه، واستنكر من يدخل على الإنترنت ليبحث عن خطورة أحد الأمراض ويوهم بها نفسه.
وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن مصدر الإجابات على الإنترنت قد يكون غير موثوق وليس شاطر وربما أيضًا يتحدث بمعلومات سطحية.
وأوضح الدكتور حسام موافي، أن هناك نوعين من مرض تليف الرئة، وهما أولي وثانوي، موضحا أن غاية ما يتمناه المريض هو التعافي حتى وإن كان يترك أثرا.
وقال إن الدرن لو أصاب منطقة في الرئة فإن غاية ما يتمناه قتل الميكروب، مستطردا: لو هناك خراج في الرئة غاية ما يتمناه اختفاء الخراج موضحا أن هذا التليف الثانوي.
وأكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك أنواع من الأمراض تصيب أحد فصوص الرئة وتخف كأن شيء لم يكن.
وواصل الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن هناك أمراض تصيب الرئة وبعد التعافي تترك أثرا، مشيرا إلى أن هناك مرض تليف أولي للرئة يصيب مربي الحمام محذرا من تربية الحمام لأنه أمر خطير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تربية الحمام تليف الرئة حسام موافي الدکتور حسام موافی أن هناک
إقرأ أيضاً:
طب أسنان جنوب الوادي تحصد المركز الثاني في مسابقة أوائل الطلاب بالقصر العيني
في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل جامعة جنوب الوادي، حصلت كلية طب الفم والأسنان على المركز الثاني في مسابقة أوائل الطلاب، التي نظمتها كلية طب القصر العيني، بمشاركة 32 كلية طب أسنان من مختلف الجامعات المصرية.
وقدّم الدكتور أحمد عكاوي، رئيس الجامعة، التهنئة لأسرة الكلية، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز يعكس التميز الأكاديمي والاهتمام المستمر بتطوير العملية التعليمية، بما يسهم في تخريج دفعات من الطلاب على قدر عالٍ من الكفاءة والمهارة العلمية.
من جانبه، أوضح الدكتور أحمد طلعت تميرك، عميد كلية طب الفم والأسنان، أن المسابقة شهدت منافسة قوية في مختلف التخصصات، وتمكنت الكلية من تحقيق مراكز متقدمة، وكان أبرزها المركز الثاني في تخصص علاج الجذور، مؤكداً أن ذلك يُعد تتويجًا لجهود الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والجهاز الإداري بالكلية.
ويُعد هذا الإنجاز دليلاً واضحاً على المستوى العلمي المتقدم الذي وصلت إليه الكلية، والدور البارز لجامعة جنوب الوادي في دعم التميز الأكاديمي على مستوى الجامعات المصرية.