قاضى التمويل الأجنبى: ألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية لعدم كفاية الأدلة تجاه 5 مراكز حقوقية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أصدر المستشار أحمد عبد العزيز قتلان، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة للتحقيق في القضية المعروفة إعلاميا بالتمويل الأجنبي، أمرًا بألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية لعدم كفاية الأدلة قبل خمس مراكز هى:
1- مركز المبادرة للدراسات والاستشارات
2- الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
3- المؤسسة العربية للإصلاح الجنائي "العقابي"
4- مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان
5- مركز النديم للعلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف
وتضمن القرار رفع أسماء من تضمنهم الأمر من قوائم الممنوعين من السفر وقوائم المنع من التصرف في أموالهم الثابتة والمنقولة.
أوضح قاضي التحقيق-في بيان صحفي- أنه بصدور هذا الأمر يكون عدد المنظمات والجمعيات والكيانات التي صدر بشأنها أوامر بألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية 85 أمرا شمل كافة المنظمات والكيانات والجميعات التي شملتها التحقيقات في القضية 173 لسنة 2011، وبذلك يكون قد أسدل الستار على أوراق القضية وتكون قد وصلت إلى نهايتها بعد صدور هذا الأمر.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قاضى التحقيق مراكز حقوقية اخبار الحوادث التمويل الاجنبى
إقرأ أيضاً:
اللواء محمد حازم: مراكز الإصلاح والتأهيل تراعى ظروف كبار السن
قال اللواء محمد حازم مساعد رئيس قطاع الحماية المجتمعية للشئون المالية والادارية بوزارة الداخلية، إن قطاع الحماية المجتمعية يولى اهتماما كبيرا لحماية حقوق المسنين.
وأضاف اللواء محمد حازم، خلال كلمته بالندوة التى عقدتها وزارة الداخلية داخل مركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة تحت عنوان "الدور المجتمعى لوزارة الداخلية فى دعم ورعاية المسنين"، أن هناك عدة محاور يهتم بها القطاع لتوفير حقوق المسنين من نزلاء مراكز الاصلاح والتأهيل.
وأكد أن جميع مراكز الاصلاح والتأهيل تتوافر بها أماكن احتجاز تراعى ظروف كبار السن، مؤكدا أن هناك لجانا خاصة بكافة المراكز لفحص النزلاء من كبار السن لتصنيف كبار السن من حيث حالتهم الصحية لتجهيز غرف اعاشة خاصة بهم لتوفير احتياجاتهم بالاضافة الى الرعاية الصحية الخاصة بهم داخل المراكز الطبية الخاصة بمراكز الاصلاح والتأهيل.
وأضاف أن مراكز الاصلاح والتأهيل توفر كل سبل الرعاية الاجتماعية للنزلاء من كبار السن، من خلال تجهيز جميع مراكز الاصلاح والتأهيل بكافة الانشطة التى يحتاجها كبار السن من خلال المكتبات وتوفير الزيارات لاسرهم بصفة دورية.