بوابة الوفد:
2025-05-19@03:33:08 GMT

ضياء السيد: حسام حسن سيعتمد على عناصر الخبرة

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

أكد ضياء السيد مدرب منتخب مصر السابق، أن حسام حسن قام بشرح وجهات نظره الفنية في بعض الاختيارات، وكذلك اختيار مصطفى شلبي على حساب حسين الشحات، وكذلك تواجد احمد نبيل كوكا رغم إصابته في المعسكر، مؤكدا أنه كان الأفضل إعادته للأهلي وضم لاعب بديلًا.

حسام حسن: نسعى للظهور بمستوى أفضل وفوجئت بإصابة شلبي

وقال ضياء في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "وجود كوكا ليس طبيعيًا وهو مصاب، وكان الافضل استدعاء لاعب آخر، خصوصًا أن المعسكر الأول يحتاج لرؤية جميع اللاعبين، وهناك مشكلة واضحة في الجبهة اليسرى، في ظل عدم انضمام فتوح، وأيضًا ايقاف محمد حمدي عن لقاء بوركينا فاسو، لذلك كان لابد من وجود أحمد فتوح وهو لاعب دولي وكان موجود في المنتخب باستمرار".

وأضاف: "الحكم على الأمور من الخارج مختلف، وبالتالي فأن حسام حسن يتعامل حاليًا مع الأمور وفقًا لوجهات نظره الفنية، ولكن كنت اتمنى وجود فتوح بكل تأكيد، وضم لاعبين وهو في كافة لياقتهم البدنية والفنية".

وواصل: "بالتأكيد، حسام حسن سوف يعتمد على اللاعبين القدامي في منتخب مصر والذين لديهم خبرات كبيرة، سواء المحترفين أو المحليين، وسوف يدخل لاعب او اثنين على فترات معينة ولن يلعب بوجوه جديدة في اللقاء الأول أمام نيوزيلندا".

وأكمل: "حديث حسام حسن عن قوة منتخب نيوزيلندا طبيعي، أي مدير فني يريد أن يستعد بقوة، ويوصل رسالة للاعبيه بضرورة التعامل بشكل جيد داخل الملعب أمام الخصم، وبالتأكيد كل اللاعبين سيبذلون قصارى جهدهم في المباريات".

وأشار إلى أن علاقة محمد صلاح جيدة بزملائه ودائم تقديم النصح لهم، وتواجده الدائم في المعسكرات يكون له فوائد كثيرة مع اللاعبين، والجميع يعلم ذلك سواء اللاعبين أو الأجهزة الفنية.

وأكد أن الدورة الودية مفيدة لمنتخب مصر، وأي مدير فني جديد يحتاج للمباريات، وخوض مباراتين وديتين حاليًا أمر رائع بالنسبة لـ حسام حسن من أجل توصيل أفكاره الفنية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منتخب مصر حسام حسن ضياء السيد أخبار الرياضة بوابة الوفد محمد صلاح حسام حسن

إقرأ أيضاً:

مبابي يدفع ثمن المجاملات الفنية في مدريد

وكالات

رغم الأرقام الاستثنائية التي حققها كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد صيف 2024، والتي تصدّر بها قائمة هدافي الدوري الإسباني، إلا أن موسمه لم يخلُ من الإحباط على الصعيد الجماعي، في ظل تراجع أداء الفريق وفشله في التتويج بأي لقب محلي أو قاري.

ورغم الآمال الكبيرة التي عقدها جمهور الملكي على النجم الفرنسي لقيادة الفريق نحو المجد، إلا أن عدداً من السياسات والقرارات داخل النادي ساهمت في تعكير صفو موسمه الأول.

أول هذه العوامل تمثل في “صراع الأجنحة”، إذ لم يُمنح مبابي القميص رقم 7 ولا مركز الجناح الأيسر المفضل له، بسبب أولوية فينيسيوس جونيور، ما أجبره على التأقلم في أدوار غير مثالية، وأخّر انسجامه الكامل مع المنظومة.

ثانيًا، عانى الفريق من غياب هوية فنية واضحة، في ظل غياب مدرب قادر على إدارة الأسماء الكبيرة داخل غرفة الملابس، ما جعل الفريق أشبه بـ”مجموعة من النجوم” دون روح جماعية، في مشهد يذكّر بفترات سابقة عاشها مبابي مع باريس سان جيرمان.

وزاد الوضع سوءًا مع خسارة الريال لجميع الألقاب هذا الموسم، في مقابل موسم استثنائي للغريم برشلونة بقيادة لامين يامال، وهو ما سلّط الضوء على الفارق في المردود الجماعي بين النجمين.

مقالات مشابهة

  • منح الأهلي حرية قيد أي عدد من اللاعبين الأجانب في كأس العالم
  • زائرون يتعرضون لعملية نصب من محل لبيع التوابل في باب فتوح بمراكش
  • حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل الأمانة الفنية برئاسة فؤاد
  • رمضان السيد: الأهلي حسم الدوري بنسبة 95%.. والبنك الأهلي يستحق الإشادة
  • التعليم تعفي معلمة من المراقبة في امتحانات الدبلومات الفنية تقديرا لظروفها الصحية
  • سلوت: بات من الصعب تحفيز اللاعبين
  • القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال
  • 8 آلاف جنيه.. وظائف خالية في صيانة أبراج شبكات المحمول
  • مبابي يدفع ثمن المجاملات الفنية في مدريد
  • فتوح: مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية