النهار أونلاين:
2024-06-11@22:10:23 GMT

فرنسا تسهل الحصول على الفيزا

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

فرنسا تسهل الحصول على الفيزا

قررت فرنسا تسهيل حصول العمال الموسميين الأجانب على تأشيرات عمل وتولي وظائف في القطاع الزراعي. حيث يعاني هذا الأخير من النقص.

منذ فترة، يكافح القطاع الزراعي في فرنسا للعثور على عمال مؤهلين لتلبية احتياجاته.

ولهذا السبب، قررت فرنسا توسيع قائمة المهن المطلوبة، مما يسهل على العمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي.

الحصول على تأشيرات العمل ودخول البلاد لأغراض العمل.

والآن بعد أن تم الاعتراف بالقطاع الزراعي باعتباره صناعة تواجه صعوبات في العثور على العمال. فسوف يتمكن أصحاب العمل الفرنسيون من توظيف مواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية بموجب قواعد ميسرة.

وتماشيا مع القواعد الجديدة التي وافقت عليها فرنسا، أصبح المزارعون والمربون والبستانيون والبستانيون. ومزارعو النبيذ وأخصائيو زراعة الأشجار الآن من المهن المطلوبة.

بالإضافة إلى ذلك، ستتمكن الشركات الزراعية في فرنسا من توظيف العمال الأجانب دون تقديم دليل على الحاجة إلى العمالة.

وسيؤدي هذا إلى تسريع عملية التوظيف بشكل كبير، والتي تعرضت الحكومة لانتقادات بسببها.

وقد أدرك رئيس وزراء فرنسا، غابرييل أتال، بالفعل حاجة القطاع الزراعي إلى توظيف المزيد من العمال الأجانب.

وفي الشهر الماضي، قال إنه من أجل تخفيف العبء على الشركات الزراعية. تعترف الحكومة بالقطاع الزراعي باعتباره قطاعاً “في حالة توتر”.

وأكد العتال أنهم سيسهلون قواعد حصول العمال الأجانب على تأشيرات العمل.

وقد رحبت الشركات الزراعية الفرنسية بتسهيل القواعد. وقالوا إن الوقت قد حان لتطبيق قواعد أقل صرامة على العمال الموسميين الأجانب.

ووفقا للشركات الزراعية الفرنسية، فإن القواعد السابقة لم تكن فعالة بما فيه الكفاية. لأنها كانت تحتاج إلى ما يصل إلى أربعة أشهر للحصول على تراخيص العمل.

لكن بما أن الموسم قصير جداً، لم يتمكنوا من توظيف العدد المطلوب من العمال الأجانب، مما تركهم في محنة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: العمال الأجانب القطاع الزراعی

إقرأ أيضاً:

ورشة تنسيقية بين الجمعيات وتجار التمور بمحافظتي الحديدة والجوف

 

الثورة / يحيى الربيعي

عقدت أمس، بصنعاء، الورشة التنسيقية الأولى بين الجمعيات المنتجة للتمور بمحافظتي الحديدة والجوف والتجار المستوردين والمصنعين للتمور لتنفيذ عقود الزراعة التعاقدية ليحل المنتج المحلي من محصول التمور بديلا عن المستورد.
هدفت الورشة التي نظمها الاتحاد التعاوني الزراعي والبرنامج الوطني لتحسين وتطوير سلاسل القيمة للمحاصيل الزراعية بالشراكة مع الإدارة العامة للتسويق والتجارة الزراعية ومؤسسة بنيان التنموية، إلى التعريف بالمنتج المحلي وخلق علاقة وتنفيذ عقود مع تجار التمور والعمل على تنمية هذا المحصول وصولا إلى الاكتفاء الذاتي منه.
وفي الورشة أشار نائب وزير الزراعة والري – نائب رئيس اللجنة الزراعية والسمكية العليا الدكتور رضوان الرباعي، إلى أهمية هذه الورشة التنسيقية الأولى، التي تأتي في إطار برنامج سلسلة القيمة وإبرام العقود ما بين التجار والجمعيات، وبين المنتجين والمستوردين والمصنعين.
وأشار نائب وزير الزراعة والري إلى أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، كان يحث على أن نكون أمة مكتفية معتمدة على نفسها في توفير قوتها، وركز على الجانب الاقتصادي لكي يتجه الجميع إلى تفعيله بوعي وبصيرة.
ولفت إلى موجهات قائد الثورة في هذا الجانب والحلول التي وضعها لحل المشاكل الاقتصادية، وقال: «رؤيتنا الحالية التي نعمل عليها تتركز في كيفية تنمية القطاع الزراعي والوصول بالإنتاج الزراعي إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي والاتجاه نحو التقليل من فاتورة الاستيراد من المنتجات الزراعية والعمل على توطين الصناعات التحويلية وتعزيز الصناعات الغذائية المحلية، وصولا إلى مرحلة التصدير».
من جانبه أشار وكيل وزارة الزراعة والري المساعد لقطاع الخدمات ماجد الجلال، إلى أهمية مثل هذه الورشة لتذليل الصعوبات ومعالجة كافة الإشكاليات التي تواجه قطاع التمور من منتجين ومزارعين ومصدرين ومسوقين.
ولفت إلى أن المسح الميداني للأراضي المزروعة بأشجار النخيل تعد خطوة إيجابية لتوفير البيانات الدقيقة والسليمة والتي على ضوئها يمكن لوزارة الزراعة أو أي جهة التدخل بالمعالجات الملائمة وتنفيذ الخطط والبرامج المتعلقة بزراعة وإنتاجية التمور ومعالجة الكثير من المعوقات التي تواجه مزارعي التمور.
بدوره أوضح أمين عام الاتحاد التعاوني الزراعي محمد القحوم، أهمية الورشة في التعريف بالإنتاج المحلي للتمور وإقامة علاقة متينة بين تجار التمور، منوها بأهمية تكاتف الجهود لمعالجة كافة الإشكاليات التي تواجه التمور في اليمن.
بدورهما أشار رئيس جمعية بيت الفقيه عبدالسلام محمد والقائم بأعمال المدير التنفيذي لشركة تلال اليمن للاستثمار الزراعي الدكتور جميل القايفي، إلى دور الورشة في خدمة آلية التوسع في رقعة زراعة النخيل باعتباره من المحاصيل الاستراتيجية له دور في مجال الأمن الغذائي.

مقالات مشابهة

  • مصر تتعاقد علي شراء 400 ألف طن قمح أوكراني وروماني
  • أين وصل مشروع “الضمان” الزراعي.؟
  • تكاليف الدراسة في روسيا للمصريين.. وشروط الحصول على الفيزا
  • وظائف شاغرة في شركة تطوير عقاري.. اعرف التفاصيل ورابط التقديم
  • سلطنة عُمان وسريلانكا توقعان مذكرة تفاهم في المجال الزراعي
  • طلاب التربية الفنية بحلوان ينتجون فيلماً تسجيليًا عن المتحف الزراعي المصري
  • طفرة بصادرات مصر الزراعية.. هكذا يعاني المستهلك مقابل حصول الحكومة على الدولار
  • ورشة تنسيقية بين الجمعيات وتجار التمور بمحافظتي الحديدة والجوف
  • دور الإرشاد الزراعي في تحقيق التنمية الاقتصادية
  • صدور عــدد جــديد مـن “اليـمن الزراعـية”