العدل تعلن نشر بيان" تصحيح قانون الموازنة" في جريدة الوقائع
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العدل تعلن نشر بيان تصحيح قانون الموازنة في جريدة الوقائع، بغداد اليوم بغدادوزارة العدل تعلن عن نشر بيان تصحيح قانون الموازنة العامة في جريدة الوقائع العراقية .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العدل تعلن نشر بيان" تصحيح قانون الموازنة" في جريدة الوقائع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم - بغداد
وزارة العدل تعلن عن نشر بيان تصحيح قانون الموازنة العامة في جريدة الوقائع العراقية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعلنت وزارة العدل ، اليوم الخميس عن نشر بيان تصحيح قانون الموازنة العامة الاتحادية في جريدة الوقائع العراقية بالعدد ( 4729) .
وقالت مدير عام دائرة الوقائع العراقية الأنسة حنان منذر نصيف ، ان العدد تضمن صدور بيان تصحيح صادر عن رئاسة ديوان رئاسة الجمهورية بشأن قانون الموزانة العامة الاتحادية لجمهورية العراق رقم (13) لسنة 2023 للسنوات المالية (2023- 2024 – 2025 ) .
اعلام وزارة العدل
٢٧/ تموز / 2023
يتيع..
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العدل تعلن نشر بيان" تصحيح قانون الموازنة" في جريدة الوقائع وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
غزة اليوم.. أستاذ قانون دولي يكشف مراحل بداية عملية «عربات جدعون»| تفاصيل
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، انتهاكاتها في قطاع غزة، الذي يعاني من كارثة إنسانية منذ بدء العدوان على القطاع في 7 أكتوبر من العام قبل الماضي 2023.
وفي الساعات الأولى من اليوم، السبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواتها في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية «عربات جدعون»، وفقا لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وفي هذا الصدد، يقول الدكتور جهاد أبولحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطينى، إنه في ظل التصعيد المتواصل في قطاع غزة، تأتي تصريحات الاحتلال الإسرائيلي حول البدء في تنفيذ ما يسمى خطة «عربات جدعون» كمؤشر واضح على إصرار حكومة نتنياهو على المضي قدما في تنفيذ مخططاتها الاستراتيجية في القطاع، وفي مقدمتها مشروع التهجير القسري الذي يتضح يوما بعد يوم أنه ليس مجرد احتمال بل سياسة ممنهجة تتقدم بخطى ثابتة تحت غطاء الحرب، هذه الخطة، التي تتخذ شكلا عسكريا ميدانيًا، تحمل في مضمونها أبعادا سياسية خطيرة، وتؤكد أن ما يجري في غزة ليس سوى فصل جديد من عملية إبادة جماعية علنية تمارسها إسرائيل دون رادع، وسط صمت دولي وعجز فاضح من المؤسسات الدولية التي أثبتت عدم قدرتها على ردع إسرائيل أو حتى فرض الحد الأدنى من القوانين الإنسانية.
وأضاف أبو لحية، في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن التمهيد لهذه الخطة وتوسيع العمليات العسكرية في التوقيت الراهن لا يمكن فصله عن الدعم الأمريكي المباشر، وعلى وجه التحديد الدور الذي يلعبه الرئيس ترامب، والذي بات شريكا صريحا في هذه الجريمة المركبة.
وتابع: "الضوء الأخضر الذي منح لنتنياهو من واشنطن ليس مجرد دعم دبلوماسي بل هو تفويض شامل بالتدمير والقتل، تجسد بصفقات الأسلحة والقنابل والطائرات التي تستخدمها إسرائيل اليوم لقصف أحياء سكنية مكتظة ومحاصرة منذ شهور، فترامب لم يكتف بالصمت، بل وفر الحماية السياسية والدعم العسكري الكامل، ليصبح شريكا في المجازر التي ترتكب بحق المدنيين".
واستطرد: "ورغم مبادرة حسن النية التي قدمتها حركة حماس من خلال الإفراج عن المواطن الأمريكي ألكسندر قبيل زيارة ترامب إلى الخليج، في محاولة لفتح نافذة حوار أو حتى خلق فرصة إنسانية، إلا أن إدارة ترامب قابلت هذه الخطوة بالتجاهل ولم تلتزم بما تم التوافق عليه بشأن إدخال المساعدات أو حتى السماح بدخول الحد الأدنى من الغذاء، وهو ما يؤكد أن المبادرة الفلسطينية قوبلت بالاستهتار وأن القرار الأمريكي كان محسوما سلفا لصالح استمرار العمليات دون قيد أو شرط".
واختتم: "بدء تنفيذ خطة «عربات جدعون» في هذا التوقيت بالذات، وبالتزامن مع جولة ترامب في المنطقة، لا يمكن قراءته إلا في إطار تنسيق مباشر بين الجانبين، وتوزيع أدوار بين إدارة أمريكية تمنح الغطاء السياسي والعسكري، وحكومة إسرائيلية تنفذ على الأرض بأقصى درجات العنف، ما يجعل من هذه العملية امتدادا فعليا لجريمة دولية مكتملة الأركان، تتحمل واشنطن وتل أبيب المسئولية الكاملة عنها، سياسيا وأخلاقيا وتاريخيا".