فتاة تنهي حياتها بالخطأ بعد عراك مع الشرطة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
خاص
انهت فتاة لاتينية في الولايات المتحدة حياتها بشكل خاطئ، بعدما أطلقت على نفسها عيارًا ناريًّا خلال اشتباك مع رجال شرطة حاولوا أن يستعيدوا منها مسدسًا سحبته من أحد عناصر شرطة لوس أنجلوس.
ووفقا لبيان الشرطة، فإن الفتاة حاولت الدخول إلى مركز الشرطة، فطرقت الباب، وبمجرد فتح الشرطيون الباب، ركضت مسرعة إلى الردهة قبل أن تمسك بمسدس الشرطي وتأخذه، فنشبت بينها وبين أفراد الشرطة اشتباك، وخلال ذلك أصيبت بعيار ناري انهي حياتها.
وذكرت تحريات أن الفتاة كانت برفقة أسرة حاضنة، وعند مغادرتها المنزل اتصل أفراد هذه العائلة لإبلاغ الشرطة أنها غادرت بطريقة مقلقة.
وأوضح مكتب قائد الشرطة أن الأب في الأسرة الحاضنة ذكر في بلاغه بأن الفتاة ربما كانت تعاني من أزمة ما، مرتبطة بصحتها العقلية، مضيفا بأنهم لا يعرفون إلى أين توجهت.
ونفت قيادة الشرطة أن يكون الشرطي هو من أطلق النار على الفتاة خلال العراك.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إطلاق النار الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
السياحة توضح تفاصيل مصروفاتها خلال النصف الأول من الـ 2025
أوضحت وزارة السياحة والصناعات التقليدية أن المصروفات المسجلة باسمها وباسم الجهات التابعة لها خلال النصف الأول من عام 2025، وفق ما ورد في بيانات مصرف ليبيا المركزي، والبالغة نحو 150 مليون و900 ألف دينار ليبي، تندرج بالكامل ضمن الباب الأول من الميزانية، والمخصص لتغطية مرتبات الموظفين العاملين في ديوان الوزارة وكافة المكونات التابعة لها.
وأشارت الوزارة، في توضيح رسمي، إلى أن المصروفات التسييرية المدرجة ضمن الباب الثاني بلغت مليونًا و362 ألف دينار ليبي، وشملت النفقات التشغيلية والإدارية لعدد من الجهات، من بينها:
ديوان وزارة السياحة، مركز المعلومات والتوثيق السياحي، جهاز إدارة وتطوير المنتزهات الوطنية، جهاز تشغيل واستثمار حدائق بنغازي، مصلحة الآثار (وردت في التقرير، لكنها لا تتبع إداريًا الوزارة).
وأكدت الوزارة أن هذه المصروفات لا تتعلق بأي مشاريع تطويرية أو استثمارية، بل تندرج ضمن الالتزامات المالية الروتينية التي تتحملها الدولة تجاه موظفيها، في إطار الباب الأول والثاني من الميزانية.
وأرفقت الوزارة جدولًا صادرًا عن مصرف ليبيا المركزي، يتضمن تفصيلًا شاملاً لقيمة المصروفات خلال الفترة المشار إليها، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية وتوضيح الحقائق أمام الرأي العام، خاصة في ظل تداول معلومات غير دقيقة عبر بعض المنصات.