خالد نور وولده نور خالد الحلقة 2..شيكو يتأكد من وجود والده كريم محمود عبد العزيز
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل خالد نور وولده نور خالد الكثير من الأحداث الكوميدية بين شيكو وكريم محمود عبد العزيز.
بدأت الحلقة الثانية بتفكير شيكو فى الأمر الذى شاهده فى الحلقة الأولى وهو والده كريم محمود عبد العزيز وهو شاب فى نفس العمر الذى توفى فيه أثناء انفجار المفاعل النووي.
وبدأ شيكو فى البحث عن الحقيقة وراقب كريم محمود عيد العزيز ليكتشف انه ساكن فى منزل العائلة بالمعادي وهو نفس المنزل الذي كان يسكن فيه شيكو أيام الطفولة.
كما فاجأ شيكو زوجته بما وصل له من معلومات واصطحابها معه إلى منزل العائلة ليجد كريم محمود عبد العزيز ويحاول يفهمه ما حدث وقت الانفجار، واضطر شيكو إلى الخروج من المنزل لإسعاف زوجته التى أصيبت بحالة نفسية بعد مشاهدتها لوالد شيكو فى نفس العمر الذى توفي فيه.
الحلقة الأولى
بدأ اليوم، عرض أولى حلقات المسلسل الكوميدي خالد نور ووالده نور خالد على شاشة mbc مصر بطولة كريم محمود عبد العزيز وشيكو
وبدأت الحلقة الأولى بانفجار داخل المفاعل الذى يعمل به كريم محمود عبد العزيز فى وجود زوجته وابنه الذين وصلا إلى مكان عمله للاحتفال معه بعيد ميلاده.
وأثناء عمل كريم محمود عبد العزيز أحد تجاربه اكتشف وجود زوجته وابنه ولم يستطع ابعادهم مما أدي إلى إصابتهم جميعا.
كما كشفت الحلقة الأولى عن شخصية شيكو والذى يعمل مهندس صوت داخل أحد الاستديوهات.
مسلسل "خالد نور وولده نور خالد"، كوميدي حيث يعمل "علي" ميكانكي سيارات ويعول شقيقه الأصغر الذي يورط نفسه وشقيقه في الكثير من المشاكل الكبري حيث يضطر لدخول السجن أحيانا ومرة أخري لمُستشفي الأمراض النفسية وغيرها من المطبات اليومية والأزمات التي يقع فيها بدون حساب وسوء تقدير.
مُسلسل "خالد نور وولده نور خالد" بطولة شيكو، كريم محمود عبد العزيز، آية سماحة، دنيا ماهر، شريف رمزي، وآخرين..، من تأليف أحمد عبد الوهاب، كريم سامي، وإخراج خالد مرعي.
مسلسل “ خالد نور ووالده نور خالد ” فى إطار 15 حلقة ، عبر مجموعة قنوات mbc مصر ، ومنصة شاهد .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل خالد نور وولده نور خالد شيكو كريم عبد العزيز خالد نور وولده نور خالد کریم محمود عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
للزمالك.. رب يحميه!
يروق لجماهير الأهلى العريضة أن تطلق شعارات مرحة على شاكلة اعظم نادى فى مجرة درب التبانة والكون الفسيح. هذا الشطط الظريف مفهوم دوافعه الحماسية بسبب انجازاته القارية الأخيرة التى هى منطقية بل وعادية إذا قورنت بالدعم الهائل من عقود رعاية سخية وفّرتها له دون غيره مؤسسات حكومية فساعدته للوصول لمنصات التتويج عبر الاستحواذ والاحتكار لمعظم المواهب المتاحة التى تبحث بطبيعة الحال عن تأمين مستقبلها المادى ما زاد من قوة الفريق وفى نفس الوقت اضعاف المنافسين المباشرين فى ظل خلل جسيم لنظام احترافى مشوه بدأ بفكرة طموحة من الجوهرى الذى كان هدفه تطوير اللعبة لكنه دون قصد تسبب فى اتساع الفجوة المالية واختلال مبدأ تكافؤ الفرص ما أصاب المنافسة فى مقتل وجعل المسابقة الأعرق عربيًا وأفريقيًا ضعيفة ومملة لتنصرف عنها الجماهير المصرية قبل العربية بسبب سيطرة القطب الواحد. والمصادفة العجيبة تزامن ذلك مع سقوط الاتحاد السوفيتى وتغير النظام العالمى إلى هيمنة القطب الواحد، لقد أثبتت التجارب المريرة فشل نظام الحزب الواحد سياسيًا فما بالك بنظام النادى الواحد رياضيًا وهذا خطر لو تعلمون عظيم.
هذا الوضع الغريب جعل الأهلوية يتمادون بتشبيه ناديهم بناد أوروبى مكانه الطبيعى دورى الأبطال! هذه الصورة الذهنية المثالية الخيالية لا تمت للواقع المصرى بصلة الذى يمثله الزمالك بصدق. ذلك النادى المضطرب والمتناقض مثل الصنايعى البسيط الموهوب لكنه مزاجى ومتمرد فثمة أوجه شبه وتشابه فكما مصر مستهدفة وتحاك المؤامرات ضدها ليل نهار كذلك الزمالك الذى تعرض لزلزال مدمر إثر حلّ مجالسه المنتخبة لمدة عقد كامل وتعيين لجان مؤقتة زادت الطين بلة، بالإضافة إلى استهداف ممنهج إعلاميًا ومن الإنصاف عدم إلقاء اللوم على الآخرين فقط وإعفاء الإدارات المتعاقبة فمنذ بداية الألفية الجديدة والزمالك مرتع لكل من هب ودب فقد ابتلى بالمدعين ومرضى الشهرة الذين أوردوه المهالك وأغرقوه بالديون فعجز عن الوفاء بالتزاماته المالية ليصبح ضيفًا رئيسًا فى أروقة الفيفا ليحطم الرقم القياسى فى عدد القضايا وايقاف القيد لكن ثمة شعاع نور ظهر فى نهاية النفق المظلم يشى ببصيص أمل لحل جذرى لأزمة الديون المتراكمة ببدء العمل فى بناء الفرع الجديد لكن صدر قرار مفاجئ بسحب الأرض هذا التطور الصادم عليه علامات استفهام كثيرة تثير الشك والريب لا سيما بعد تقديم الزمالك المستندات اللازمة التى تثبت صحة موقفه، ومع ذلك تعاطى الجهات المختصة يكتنفه التلكؤ والغموض، لقد أصبح انقاذ الزمالك من كبوته الطويلة فرض عين لأنه عمود رئيسى فى قوة مصر الناعمة فشخصية وإرث مدرسة الفن والهندسة جعلته النادى المفضل للطبقة الوسطى التى انجبت عبدالوهاب وأحمد زويل ومجدى يعقوب.
أنا على يقين إذا علم الرئيس السيسى بدقة حجم غضب وامتعاض عشرات ملايين الزملكاوية حول العالم سيتدخل فورًا ولن يخذلهم وسيوجه بإعادة الحق لأصحابه لأن عودة الزمالك لسابق عهده بمثابة بعث جديد للرياضة ولا أبالغ اذا قلت إنها مسألة أمن قومى.