طريقة عمل اللانكشير في المنزل.. «زي المحلات ومش مكلف»
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يعتبر بسكويت الانكشير من المخبوزات اللذيذة التي تسعى الكثير من السيدات لإعدادها خلال عيد الفطر، إذ يتمتع بطعم شهي يحبه الأطفال والكبار؛ ونستعرض في السطور التالية، طريقة عمل اللانكشير بوصفات سهلة ومختلفة.
طريقة عمل اللانكشيرعرضت الشيف نجلاء الشرشابي طريقة عمل اللانكشير خلال برنامجها «على قد الإيد» المُذاع على قناة «سي بي سي سفرة»، بالمقادير التالية:
كوبان دقيق.ملعقة كبيرة بيكنج بودر. كوبان نشا. ملعقة فانيليا. كوب سمنة. كوب سكر. 4 بيضات. مربى.
طريقة تحضير بسكويت اللانكشير
قلبي السمن والسكر ثم البيض. ضيفي الدقيق والنشا ثم الفانيليا. ضعي البيكنج بودر وقلبي جيدًا. قسمي العجينة إلى كرات. ضعيه في صينية مدهونة واخبزيه لمدة 10 دقائق. الزقي كل قطعتين معًا بالمربى. ضعيه في الفرن على درجة حرارة 180 درجة واتركيه حتى ينضج. طريقة جديدة لإعداد بسكويت اللانكشيرونقدم بحسب الشيف سالي فؤاد، طريقة عمل بسكويت اللانكشير التي قدمتها من خلال برنامجها «حلو وحادق» المُذاع على قناة «سي بي سي سفرة»:
المقادير:
ملعقة صغيرة من البيكينج بودر. نصف كوب من النشا. 100 جرام السمن البارد. كوبان من الدقيق. نصف كوب من السكر. ملعقة صغيرة من الفانيليا. رشة ملح. بيضتان. مكونات لتزيين بسكويت اللانكشير حضري الشوكولاتة ذائبة أو المربى أو البندق. اخلطي نصف كوب من السكر مع كوب من السمن. استخدمي مضرب كهربائي للحصول على قوام كريمي. ضيفي البيض و الفانيليا مع الاستمرار في التقليب. اخلطي في وعاء البيكينج بودر مع الدقيق بالنشا. ضيفي رشة الملح وضعي المكونات في الثلاجة لمدة 30 دقيقة. شكليها على هيئة كرات صغيرة وضعيها في صينية مفروشة بورقة زبدة. أدخلي العجين الفرن على درجة حرارة 180 درجة. اتركيها حتى يحصل العجين على لون ذهبى. زيني اللانكشير بالمربى والمكسرات.طريقة عمل بسكويت لانكشير في البيت على خُطى الشيف نجلاء الشرشابي:
المقادير:
زبدة دافئة. سكر بودرة. بيضة. دقيق أبيض. نصف كوب من النشا. ربع ملعقة من الفانيلا. ربع ملعقة بيكنج باودر. مربى. جوز هند.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوز الهند عيد الفطر مخبوزات العيد نصف کوب من
إقرأ أيضاً:
إحباط إسرائيلي.. نموذج الحكم العسكري في غزة عبثي وبدون رؤية لأنه مكلف ومرهق
نشرت مجلة "يسرائيل ديفينس" العبرية، مقالا، للمراسل العسكري، عامي روخاكس دومبا، جاء فيه أنه: بينما يتحدث المستوى السياسي الإسرائيلي بشعارات جوفاء عن "النصر الشامل"، يبرز فهمٌ رصين في المؤسسة العسكرية بأنها دون رؤية سياسية.
وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "الاحتلال الكامل للقطاع لن يُنهي الحرب، بل سيُحوّلها إلى روتين مُكلف ومُستمر للاقتصاد الاسرائيلي المنهك أصلا".
وأكّد أنه: "منذ السابع من أكتوبر 2023، يشنّ الاحتلال عدوانا طويلا في قطاع غزة دون استراتيجية تُفسّر بدقة إلى أين تتجه، فيما حماس تُظهر أدنى قدر من البراغماتية، فهي تُحافظ على الجناح العسكري، وتواصل مقاومة لا نهاية لها".
"من هنا ينبع الافتراض الأساسي للحكومة والمؤسسة الأمنية، ومفاده بأن العودة لوضع تسيطر فيه حماس على القطاع، حتى بطريقة سياسية ظاهرية فقط، سيناريو غير مقبول" بحسب المقال نفسه.
وأضاف بأنّ: "قرار تفكيك حماس من السلطة، ليس خطة حكومية بديلة، لأن الاحتلال لا يرى في السلطة الفلسطينية، خيارًا؛ والخوف من أن تجرّ دولة الاحتلال لجولة أخرى من العنف، وحتى الآن، لم يُطرح أي حل دولي آخر، فلم تتجسد قوة عربية مشتركة، وحتى قوة الأمم المتحدة تعرضت لحق النقض من قبل واشنطن وتل أبيب".
وأوضح أنّ: "نموذج الحكم العسكري الاسرائيلي بقي على حاله، والمتمثل بالعودة لمرحلة 1967-2005 الذي يدير فيه الاحتلال حياة 2.3 مليون فلسطيني في غزة، ومن المشكوك فيه ما إذا كان أي عاقل في تل أبيب يرغب بذلك حقًا".
واسترسل: "تتحدث التقديرات الأولية في قسم الميزانية عن 15-20 مليار شيكل، سنويًا، لغرض استعادة البنية التحتية، ودفع رواتب المعلمين والأطباء، وتوفير الكهرباء والمياه وإعادة النظام الصحي لحالة أساسية لن تنهار، وفي ضوء العجز المتزايد بالفعل منذ حرب 2023-2025، يبدو أن تعيين حاكم عسكري لغزة يعني إثقال كاهل دافع الضرائب الإسرائيلي، ودون أفق انسحاب واضح".
وأشار إلى أنه: "في مواجهة هذا التهديد المالي، سعت واشنطن للضغط لتسهيل التهجير لفلسطينيي القطاع، وإنشاء آلية مساعدة لمن يريد منهم الانتقال لدول ثالثة، وتتضمن الفكرة، في أفضل حالاتها، أموالاً أمريكية ومشاركة سعودية أو إماراتية؛ لكن من الناحية العملية لم توافق أي دولة على تهجير الفلسطينيين".
وأردف: "كما أن الدول العربية والإسلامي، حتى تلك المُطبّعة، لا تُظهر حماسها للفكرة، وفي غضون بضعة أشهر، لم يعد التهجير مجرد جدل أخلاقي، بل أصبح خطوة غير قابلة للتنفيذ".
وأكد أنّ: "نتيجة ذلك تمثلت بمأزق إسرائيلي مزدوج، فمن جهة، تعهد الاحتلال بعدم عودة حماس للمشهد السياسي في غزة؛ ومن جهة أخرى، ترفض أي بديل لها سوى جنوده، وبينما يتحدث المستوى السياسي بشعارات فارغة عن النصر، يبرز فهمٌ رصين في المؤسسة الأمنية بأنها بدون رؤية سياسية".
ولفت إلى أنّ: "الدرس التاريخي لما يحصل في غزة واضح، وهو أن القوة العسكرية قادرة على إسقاط الأنظمة، لكنها لا تُنشئ أنظمة، لأن عامين من الحرب كانا كافيين لتوضيح أنه لا يوجد حل سحري، فلا قبة حديدية تقضي على المشاكل الديموغرافية، ولا تهجير مُبالغٌ فيه مُدرجٌ في وثيقة واشنطن".
واختتم المقال بالقول: "إذا أراد الاحتلال منع حماس من العودة دون أن تكون الحاكم المدني للقطاع لعقدٍ آخر، فعليها أن تُقرر، وتُوضح لنفسها وللجمهور، أيّ كيان فلسطيني سيتمكن من السيطرة على غزة، وما الحوافز التي ستضمن لها الهدوء، وبدون إجابات على هذه الأسئلة، تُصبح المهمة العسكرية لا نهاية لها، وفي الوقت الحالي ليس لها حتى هدف".
الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع