أبرز أدعية اليوم الخامس والعشرين من رمضان 2024
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أبرز أدعية اليوم الخامس والعشرين من رمضان 2024.. في اليوم الخامس والعشرين من شهر رمضان، ينغمس المؤمنون في عبادتهم وتضرعهم إلى الله بفارغ الصبر والرغبة. إنهم يتجهون نحو نهاية هذا الشهر الفضيل، حيث يتوجب عليهم استكمال العشر الأواخر، المعروفة ببركتها ومنها ليلة القدر، التي تعتبر فرصة لا تعوض لطلب الرحمة والمغفرة.
نشرت دار الإفتاء عددا من الأدعية التي يمكن ترديدها خلال تلك الأيام المباركة حيث يمكن ترديد على سبيل المثال:-
- اللهمَّ اجعلْ حُسن ظننا بك نورًا يضيء لنا الطريق عند الوصول إليك يا ربَّ العالمين.
-
- اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وبك منك، لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك يا رب العالمين.
- اللَّهمَّ ألْهِمْنِي رُشْدِي، وَأعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي.
-
- اللَّهم اغفر لي ولوالدي ولمن أحسن إليَّ، اللَّهم سهِّل لنا كلَّ عسير وأرنا في حياتنا ما يسرُّنا ويرضيك.
-
- اللهمّ إنّك عَفوٌّ كريمٌ تُحبُّ العَفوَ، فاعفُ عنِّي.
-
- اللهم اقسِم لنا فيها خيرَ ما قَسَمت، واختِم لنا في قضائك خير ما خَتَمت، واختِم لنا بالسعادة فيمَن خَتَمت، اللهمّ اجعل أسماءنا فيها من السعداء، وأرواحنا مع الشهداء، يا أرحم الراحمين يا الله.
- اللهمّ لا تصرفنا من هذه الليلة إلّا بذنبٍ مغفور، وسَعيٍ مَشكور، وعملٍ مُتقَبّلٍ مبرور، وتجارةً لن تبور، وشفاءٍ لِما في الصدور، وتوبة خالصة لوجهك الكريم.
-
- اللَهم إِني أَسأَلك فيه ما يرضيك، وأَعوذ بك فيه مما يؤذيك، بأَن أُطيعك ولا أَعصيك، يا عالمًا بما في صدور العالمين.
-
- اللَّهم ارزقنا الرضا وراحة البال وصلاح الحال وجبر الخاطر يا رب العالمين.
-
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان فضل رمضان دعاء اليوم 25 من رمضان الیوم الخامس والعشرین من أدعیة الیوم
إقرأ أيضاً:
وقفة.. ماذا لو انسحبت إسرائيل إلى حدود ما قبل الخامس من يونيو1967؟
وقفتنا هذا الأسبوع سوف أتخيل فيها مع حضراتكم تخيلا سهلا على الورق، ولكن من جانب قوة الاحتلال لا يدرون عظمة لو انسحبوا لحدود ما قبل الخامس من يونيو1967، وتركوا الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشرقية منذ ذلك التاريخ، فما هي الجائزة التي من الممكن أن يحصدوها لو يعلمون؟.
فإذا انسحب الاحتلال الصهيوني من الأراضي الفلسطينية المحتلة وجميع الأراضي العربية في فلسطين وسوريا ولبنان، سيمكن بعدها للكيان الصهيوني إمكانية التطبيع مع جميع الدول العربية والإسلامية، وسيمكن لشعبهم الذهاب سياحة والإقامة في جميع البلدان العربية، دون محاذير أو خوف وسيمكن لرجال الأعمال عندهم إجراء الاتفاقيات والعقود التجارية والاقتصادية والاستيراد والتصدير لجميع السلع والبضائع، وتبادل الأفواج السياحية دون قلق أو خوف.
كما ستتمكن مراكبهم وأيضا مراكب الدول التي تتعاون معهم من المرور دون خوف في المياه الإقليمية للبحر الأحمر والبحر المتوسط، وستنتهي حالة الكره التي لدى الشعوب العربية والإسلامية، وحتى شعوب الدول الأخرى التي لا تقبل الاحتلال الإسرائيلي وجبروته وغباء أفعاله للشعوب العربية والإسلامية وعلى رأسها الآن شعوب فلسطين وسوريا ولبنان.
ستنتهى المقولات الخفية والمعلنة من إلقاء إسرائيل في البحر، وطردها من جميع الأراضي العربية والإسلامية وحتى الأراضي التي احتلتها من بعد عام 1948م، وما لم تنسحب ولم تعترف بمشروعية إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 67، ولم تنسحب من الجولان السورية والجنوب اللبناني فرد العرب والمسلمين عليهم سيكون قاسيا جدا يوما ما لو كانوا يعلمون.
أرجو منهم قراءة مقالي هذا جيدا وأن يدركوا أن الفرصة قد لا تأتي إلا مرة واحدة، فإذا لم يدركوها فلينتظروا نصيبهم في المستقبل القريب.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع.. أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع المقبل إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًعشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال
القاهرة الإخبارية: غارة الاحتلال على منطقة «الحدث اللبنانية» كانت مباغتة