مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13.. ما مصير الطفل عمر بعد اكتشاف الحقيقة؟
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
عدة أمور حدثت في الحلقة 12 من مسلسل بدون سابق إنذار، أهمها الحوار بين ليلى التي تلعب دورها الفنانة عائشة بن أحمد، ومروان الذي يلعب دوره الفنان آسر ياسين، إذ تحدثا عن الوصول إلى ممرضة تعرف عائلة عمر الحقيقية في أثناء وجودهما بالخارج، لأنهما ظنا أن عمر نائما تحت تأثير العلاج، وهو ما جعله يكتشف أنه ليس ابنهما ليدخل في حالة بكاء شديدة، وينتظر جمهور مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13 ما ستسفر عنه الأحداث المقبلة.
أسرت الحلقات الأولى من مسلسل بدون سابق إنذار بطولة آسر ياسين وعائشة بن أحمد، والمعروضة عبر قناة DMC، المشاهدين بمتابعة بقية الحلقات بينما ينتظرون عرض مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13 على قناة DMC اليوم.
مسلسل بدون سابق إنذار ضمن مسلسلات النصف الثاني من شهر رمضان، ويحكي قصة اجتماعية مثيرة عن زوجين يعيشان حياة سعيدة مع ابنهما الوحيد، لكن الأمور تأخذ منحى أسوأ عندما يصاب ابنهما بالسرطان، تبدأ هذه رحلة الزوجين للعثور على متبرع مناسب لابنهما، إلا أنهما يكتشفان أنه ليس ابنهما الحقيقي، وتم استبداله، فيبحثان عنه طوال المسلسل.
أبطال مسلسل بدون سابق إنذارأبطال مسلسل بدون سابق إنذار عددا كبيرا من النجوم، وهم آسر ياسين، وعائشة بن أحمد، ونبيل الحلفاوي، ونهال عنبر، وأحمد خالد صالح، والعمل من إخراج هاني خليفة، ومن تأليف ألمى كفارنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للأرملة الزواج بدون موافقة الوالدين؟ .. أمين الفتوى يجيب
تلقى الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالًا حول مدى صحة زواج المرأة بعد وفاة زوجها دون الحصول على موافقة والديها، وما إذا كان هذا الفعل يُعد ذنبًا لا يُغتفر.
وأوضح الشيخ أحمد عبد العظيم في لقاء تلفزيوني، أن القول بأن مثل هذا الزواج ذنب غير صحيح، مشيرًا إلى أن الأفضل والأولى أن يكون الزواج برعاية الوالدين وبالتنسيق مع الأب والأم، لكن غياب هذه الموافقة لا يجعل الزواج محرمًا أو ذنبًا على المرأة.
وأكد أن السائلة لم ترتكب أي خطأ، لأنها أقدمت على الزواج وفقًا لسنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، مستغربًا السؤال عن الذنب في هذا السياق.
وبيّن الشيخ أن المرأة البالغة والعاقلة تُعد ولية نفسها في الزواج، وهذا ما يجيزه الشرع، وهو ما عليه مذهب السادة الحنفية، وهو أيضًا ما تُقره الفتوى والقضاء الشرعي، وبالتالي فإن الزواج يُعد صحيحًا شرعًا، ولا يقع على المرأة أي إثم لأنها قصدت الحلال وفق كتاب الله وسنة رسوله.
وشدد أمين الفتوى على أن الأفضل كان مشاركة الوالدين في هذا القرار، ومن المستحب بعد ذلك استرضاؤهما والاعتذار لهما، بالقول: "حقكم علينا أننا تصرفنا دون الرجوع إليكما". لكنه أكد مجددًا أن عدم موافقة الوالدين لا يترتب عليه أي ذنب على المرأة، فالتصرف كان مشروعًا وصحيحًا شرعًا.
حكم إعطاء الأم زكاتها لابنها المحتاج
كما ورد سؤال إلى الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بشأن إمكانية أن تعطي الأم زكاة مالها لابنها المحتاج.
وجاءت إجابته خلال لقاء تلفزيوني اليوم السبت، حيث ذكر أمين الفتوى أن زكاة المال لا يجوز توجيهها مطلقًا إلى الأصول أو الفروع، مشيرًا إلى أنه إذا كان لدى الشخص مال بلغ نصاب الزكاة ويريد إخراجها، فليس من الجائز شرعًا أن يعطيها للآباء أو الأمهات أو الأجداد أو الجدات، كما لا يجوز إعطاؤها للأبناء أو البنات أو الأحفاد، لأن هؤلاء جميعًا يُعدّون من عمود النسب الذي لا تُصرف إليه الزكاة بأي حال من الأحوال.
وبيّن الشيخ أحمد عبد العظيم أن احتياج هؤلاء الأفراد لا يُقابَل بالزكاة، وإنما يُقابَل بالنفقة الواجبة، موضحًا أنه عندما يحتاج أحد من الأصول أو الفروع وكان الشخص قادرًا على الإنفاق عليه، فلا يجوز له أن يتوجّه بمال الزكاة إليه، بل يجب عليه شرعًا أن ينفق عليه من ماله الخاص باعتبارها نفقة لازمة وليست تبرعًا اختياريًا، مؤكدًا بصورة قاطعة أنه لا يجوز إعطاؤهم من الزكاة في مثل هذه الظروف.
تهديد لاتفاق ترامب للسلام.. تايلاند تشن غارات جوية على كمبوديا