بينها 3 عربية.. تعرف إلى الـ10 دول الأكثر معاناة من تضخم الغذاء في الربع الأول
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
كشف «البنك الدولي»، عن الدول العشر الأكثر تضرراً من تضخم أسعار الغذاء في الربع الأول 2024، بينها ثلاث دول عربية، هي مصر والبحرين وفلسطين (الضفة الغربية وقطاع غزة). وجاءت بالمرتبة الأولى زمبابوي بنسبة 37%، تلتها الأرجنتين في المرتبة الثانية بنسبة 23%.
وحلت الضفة الغربية وقطاع غزة بالمرتبة الثالثة بنسبة 16%، ومصر بالمرتبة الرابعة بنسبة 15%، وفيتنام خامسة بنسبة 13%، والسادسة موريشيوس بنسبة 10%، وجاءت بالمرتبة السابعة نيجيريا بنسبة 6%، وحلت البحرين ثامنة بنسبة 6% أيضاً، وجاءت بالمرتبة التاسعة غينيا بنسبة 5%، وباراغواي بالمرتبة العاشرة بنسبة 5% أيضاً.
كما يعاني بسبب هذه المعدلات نفسها 63.8% من الشريحة الدنيا من البلدان متوسطة الدخل (دون تغيير)، و39% من الشريحة العليا من البلدان متوسطة الدخل (أقل بواقع 7.0 نقاط مئوية)، و27.3% من البلدان مرتفعة الدخل (دون تغيير). وبالقيمة الحقيقية، تجاوز تضخم أسعار الغذاء معدل التضخم العام في 58.9% من 168 بلداً تتوفر عنها البيانات».
وفقًا للتقرير، شهد مؤشر أسعار الزراعة والحبوب ارتفاعًا بنسبة 8% و16% على التوالي، فيما استقر مؤشر أسعار الحبوب عند نفس المستوى. وبسبب تعطل الإمدادات في البلدان الرئيسية المنتجة، ارتفعت أسعار الكاكاو بنسبة 31% عن الفترة التي سبقتها بأسبوعين، مما أدى إلى زيادة مؤشر أسعار الصادرات. كما تسببت الظروف الجوية وتفشي الأمراض في انخفاض محصول الكاكاو.
وفي مقارنة مع الوضع قبل أسبوعين، سجلت أسعار القمح ارتفاعًا بنسبة 1%، بينما انخفضت أسعار الذرة بنسبة 1%، وظلت أسعار الأرز عند المستوى نفسه. ومن الناحية السنوية، انخفضت أسعار الذرة بنسبة 31% وأسعار القمح بنسبة 21%، بينما ارتفعت أسعار الأرز بنسبة 27%. وفيما يتعلق بالمقارنة مع يناير 2020، ارتفعت أسعار الذرة بنسبة 13%، بينما تراجعت أسعار القمح بنسبة 2%، وزادت أسعار الأرز بنسبة 50%.
صحيفة الخليج
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: من البلدان
إقرأ أيضاً:
أفضل الهواتف شعبية في 2025.. تعرف على الأكثر مبيعا
على الرغم من الضغوط الناتجة عن الرسوم الجمركية وانتقادات إطلاقها لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ظلت هواتف آبل في صدارة مبيعات الهواتف الذكية في الربع الأول من عام 2025.
آيفون 16 يتصدر مبيعات الهواتف الذكيةوفقا لتقرير Counterpoint Research، خمسة من بين أفضل 10 هواتف مبيعا عالميا كانت من طرازات آيفون، ولكن المفاجأة كانت في أن النماذج الأساسية من سلسلة آيفون 16 كانت الأكثر مبيعا، متفوقة على النماذج البرو ذات الأسعار المرتفعة. حيث تصدر آيفون 16 القائمة، يليه آيفون 16 برو ماكس وآيفون 16 برو، ثم آيفون 15.
وأوضحت Counterpoint أن سلسلة آيفون برو واجهت تحديات في الصين بسبب الدعم الحكومي للأجهزة الأرخص، بالإضافة إلى المنافسة القوية من شركات الهواتف مثل هواوي.
ومع ذلك، أضاف التقرير أن "نموذج البرو استمر في تمثيل نصف مبيعات آبل من آيفون للأرباع الثلاثة الأخيرة على التوالي".
وعلى غرار العام الماضي، لم تظهر هواتف أندرويد في المراتب العليا حتى المركز الخامس مع جالاكسي A16 5G، وهو هاتف ذكي منخفض التكلفة بقيمة 200 دولار، الذي حصل على جائزة اختيار المحررين للهواتف ذات الأسعار المعقولة.
كما ظهرت 3 هواتف أخرى من سامسونج في القائمة، حيث جاء جالاكسي A06 في المركز السادس، وجالاكسي S25 ألترا في السابع، وجالاكسي A55 5G في المركز التاسع.
الهاتف الوحيد الذي لم يتم تصنيعه من آبل أو سامسونج هو شاومي Redmi 14C 4G، الذي حل في المركز الثامن، ويعزى نجاحه في الأسواق الناشئة مثل الشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
أما في المركز العاشر، فقد جاء آيفون 16 بلس ليكمل القائمة، وهناك شائعات تفيد بأن آبل قد تتخلى عن النسخة "بلس" لصالح نسخة "Air" في سلسلة آيفون 17 القادمة.
شهد آيفون 16e، الذي تم إطلاقه في منتصف الربع الأول، إطلاقا قويا، حيث جاء في المركز السادس من حيث الشعبية في مارس، ووفقا للتقرير، ورغم سعره الأعلى مقارنة بـ آيفون SE 2022، يتوقع أن يتفوق آيفون 16e على سابقيه في عامه الأول.
أما بالنسبة للفئة الأسرع نموا في الربع الأول، فكانت الفئة الاقتصادية، التي شكلت حوالي 20% من مبيعات الهواتف الذكية عالميا، لكن هذا قد لا يكون مؤشرا جيدا على المدى الطويل.
إذ توقع مزود البيانات IDC أن مبيعات الهواتف الذكية العالمية ستشهد نموا ضئيلا قدره 0.6% فقط في عام 2025، بسبب الشكوك الاقتصادية، والتقلبات في الرسوم الجمركية، وغيرها من التحديات الاقتصادية مثل التضخم والبطالة في العديد من المناطق.
وتقول نبيلة بوبال، مديرة الأبحاث في IDC:"منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية المتبادلة في 2 أبريل، تعرضت صناعة الهواتف الذكية إلى حالة من عدم اليقين، ورغم أن الإعفاءات الحالية على الهواتف الذكية قد قدمت بعض الراحة المؤقتة، إلا أن احتمال فرض رسوم جمركية واسعة النطاق يشكل خطرا كبيرا على الصناعة".
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية