آيت نوري يعود إلى أجواء التدريبات
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
عاد الدولي الجزائري، ولاعب نادي وولفرهامبتون الانجليزي، ريان آيت نوري، إلى أجواء التدريبات بعد تعافيه نسبيا من الإصابة التي تلقاها مطلع الأسبوع الجاري.
وكان مدافع الخضر، قد غادر لقاء ناديه أمام وست هام السبت الفارط، بعد مرور 10 دقائق فقط عن انطلاق الشوط الثاني، متأثرا بإصابة على مستوى الكاحل.
وكشفت تقارير صحفية صادرة اليوم الجمعة، بأن آيت نوري.
مشيرة إلى أن صاحب الـ 22 ربيعا، خاض تدريباته المنفردة داخل قاعة تقوية العضلات التابعة لـ “الوولفز”.
كما أبرزت ذات التقارير بأن آيت نوري. لن يكون معنيا بلقاء الجولة الـ 33 من “البريميرليغ” الذي سيجمع ناديه غدا السبت بالمضيف. نوتينغهام فورست، على اعتبار أنه سيغيب لـ 10 أيام.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: آیت نوری
إقرأ أيضاً:
كيف علقت إيران على إعلان ترامب إغلاق المجال الجوي لفنزويلا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية، مساء السبت، بيانا أدانت فيه ما وصفته بـ"الإجراء الأحادي" الذي اتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعلانه اعتبار المجال الجوي لفنزويلا مغلقا بشكل كلي، بحسب ما أفادت وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية للأنباء.
واعتبر بيان الخارجية الإيرانية أن إعلان ترامب يمثل "انتهاكا فاضحا" للقانون الدولي و"تهديدا غير مسبوق" لأمن الطيران المدني العالمي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن "هذا القرار يُشكل جزءا من سلسلة إجراءات استفزازية وغير قانونية تنتهك سيادة فنزويلا الوطنية وسلامة أراضيها، محذرا من العواقب الخطيرة لهذا الإجراء على سيادة القانون والسلم والأمن الدوليين"، طبقا لوكالة "إرنا".
وواصلت الولايات المتحدة، السبت، حملة الضغط على فنزويلا، حيث أصدر الرئيس دونالد ترامب توجيهًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، محذرًا شركات الطيران والطيارين والشبكات الإجرامية من تجنب المجال الجوي الفنزويلي.
وكتب ترامب على موقع "تروث سوشيال"، السبت، أن "المجال الجوي لفنزويلا ومحيطه يجب اعتباره مغلقا بشكل كلي".
وكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، قال على حسابه الرسمي عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا، قبل إعلان ترامب بشأن إغلاق أجواء فنزويلا: "الأمريكيّون مستعدّون لإشعال الحروب في أيّ بقعة من العالم طمعًا بالنفط والمعادن الطبيعية، وها هي نيرانُ حروبهم تمتدّ اليوم لتصل أمريكا اللاتينية أيضًا"، حسب قوله.