إيرادات فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» بطولة هشام ماجد
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
يواصل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، بطولة النجمين هشام ماجد وهنا الزاهد، تقدمه في تحقيق الإيرادات في موسم أفلام العيد، محتفظا بالمركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية، نظرا لفكرته المختلفة، متفوقا على كل الأفلام المنافسة.
إيرادات فاصل من اللحظات اللذيذةوارتفع إجمالي إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، وحقق الفيلم أمس إيرادات 6 ملايين و600 ألف جنيه، ليتخطي إجمالي إيراداته منذ عرضه في موسم العيد 11 مليون جنيه، ومن المتوقع أن تتصاعد إيرادات الفيلم الأيام المقبلة.
تدور أحداث فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» في إطار اجتماعي كوميدي، ويجسد خلاله هشام ماجد شخصية مهندس معماري متزوج من هنا الزاهد، ويعيشان معا حياة تعيسة، إلى أن يواجها مفاجأة تغير حياتهما، وتقلبها رأسًا على عقب.
ويشارك في بطولة الفيلم كل من هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف شريف نجيب وإخراج أحمد الجندي.
ويسجل فاصل من اللحظات اللذيذة التعاون الثانى الذى يجمع هنا الزاهد وهشام ماجد فى السينما، حيث ينتظر الثنائى عرض فيلم "بضع ساعات فى يوم ما" المأخوذ من وراية تحمل نفس الاسم، والذى تم الانتهاء من تصويره منذ فترة، وتشهد أحداثه مجموعة من القصص الرومانسية، وتجمع هنا وهشام قصة حب خلال الفيلم الذى يشارك في بطولته مى عمر، عائشة بن أحمد، أحمد السعدنى، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، محمد الشرنوبى وأسماء جلال وإخراج عثمان أبو لبن.
وتستمر المنافسة في موسم عيد الفطر السينمائي، لعرض الأنواع المختلفة من الأفلام الكوميدي والتراجيدي، والرعب.
أبرزها فيلم شقو من بطولة عمرو يوسف ومحمد ممدوح وفيلم ع الماشي من بطولة على ربيع وآية سماحة وكريم عفيفي.
أحمد سعد يروج لـ أغنية فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة.. «مبروك يابن المحظوظة»
إيرادات مفاجأة لـ«فاصل من اللحظات اللذيذة».. منافسة شرسة بين أفلام السينما في العيد
فاصل من اللحظات اللذيذة و أسود ملون.. القائمة الرئسية لـ أفلام عيد الفطر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شقو فيلم ع الماشي إيرادات فاصل من اللحظات اللذيذة قصة فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هنا الزاهد هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
اتخذ في اللحظات الأخيرة.. تفاصيل قرار إسرائيل بمهاجمة إيران
في خطوة وصفت بأنها جاءت بعد استنفاد كافة البدائل الدبلوماسية، كشف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن قرار شن الهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي حمل الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، تم اتخاذه في اللحظات الأخيرة.
ووفقا لما نقلته شبكة "NBC News"، جاء تصريح ساعر خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول، بينهم نظيره الألماني يوهان فاديفول.
وقال ساعر في بيان نُشر على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: "اتُّخذ القرار في اللحظات الأخيرة، بعد استنفاد جميع الطرق الممكنة".
وأضاف: "العالم بأسره فهم أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين للتوقف، وكان علينا أن نوقفهم"، مشيرًا إلى أن "أيامًا صعبة تنتظرنا، لكن لا خيار آخر أمامنا".
سرية مطلقة ومفاجأة غير متوقعة
وبحسب تقرير لقناة "i24 News" الإسرائيلية، عُقد الاجتماع الحاسم للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) مساء الخميس، تحت غطاء من السرية المشددة. ورغم أن الوزراء استُدعوا بدعوى مناقشة تطورات المفاوضات مع حركة حماس، إلا أن الاجتماع لم يتطرق إلى هذا الموضوع مطلقًا.
وبحسب القناة، تم سحب هواتف الوزراء عند دخولهم القاعة، ولم تُعاد إليهم إلا في حدود الساعة الثالثة فجرًا. وخلال الجلسة، طُلب من كل وزير أن يعلن صراحة إذا كان يعارض تنفيذ الهجوم على إيران، وذلك لضمان اتخاذ القرار بالإجماع.
التصويت والهجوم الوقائي
في نهاية الاجتماع، صادق "الكابينت" بالإجماع على تنفيذ "هجوم وقائي ضد البرنامج النووي الإيراني".
وقد استمر النقاش حول العملية – التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" – حتى ساعات متأخرة من الليل، قبل أن ينقسم الاجتماع إلى جزئين: الأول خُصص للتصويت على تنفيذ العملية، والثاني نُوقشت فيه الاستراتيجيات التالية للهجوم.
وفي ختام الاجتماع، وقّع الوزراء على وثيقة تلزمهم بـ"حفظ السرية"، بشأن ما جرى الاتفاق عليه خلال الجلسة.
مخاوف ما قبل الضربة
بحسب نفس التقرير، عبّر عدد من الحاضرين في اجتماع "الكابينت" عن قلقهم من احتمال اكتشاف طهران للخطة الإسرائيلية قبل تنفيذها، وهو ما كان من شأنه أن يفسد العملية أو يُضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها.
ورغم هذه المخاوف، مضت إسرائيل في تنفيذ العملية العسكرية التي شكلت تصعيدا خطيرا في الصراع مع إيران.