وزير الدفاع الأمريكي: قواتنا مستعدة لتوفير الدعم للدفاع عن تل أبيب
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أوستن: ندين "الهجمات المتهورة وغير المسبوقة من قبل إيران ووكلائها"
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، إن قواته مستعدة لتوفير الدعم للدفاع عن تل أبيب وحماية القوات الأمريكية وشركائها.
اقرأ أيضاً : بايدن: سأجتمع مع أقراني من قادة مجموعة الدول السبع لتنسيق رد على الهجوم الإيراني
وأدان وزير الدفاع الأمريكي، في تصريحات له الأحد، "الهجمات المتهورة وغير المسبوقة من قبل إيران ووكلائها".
وأشار أوستن، إلى أن الولايات المتحدة لا تسعى للصراع مع إيران لكن لن تتردد في التصرف لحماية قواتها ودعم الدفاع عن تل أبيب.
وأكد أوستن، أن القوات الأمريكية اعترضت عشرات المسيرات والصواريخ من إيران والعراق وسوريا واليمن باتجاه "إسرائيل".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أمريكا البيت الأبيض البنتاغون تل أبيب
إقرأ أيضاً:
الأمير عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في مركز القيادة والتحكم التابع للدفاع المدني بمشعر منى
تابع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، اليوم، سير العمل في مركز القيادة والتحكم التابع للدفاع المدني بمشعر منى.
واستمع سموه لشرح موجز عن خطة المديرية العامة للدفاع المدني لمهمة حج هذا العام قدمه مدير عام الدفاع المدني المكلف اللواء الدكتور حمود بن سليمان الفرج، حيث استعرض ما تضمنته الخطة من توظيف للتقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، ومنها المنصة الذكية التي تستخدم كاميرات مراقبة لاكتشاف الدخان والحريق والحالات الطارئة والتنبؤ بالمخاطر؛ مما يرفع سرعة الاستجابة لفرق الدفاع المدني والتدخل الفوري وتقديم المساعدة اللازمة.
واطلع سموه على الخدمة التقنية لتراخيص شركات إسكان الحجاج، التي تسهل على مفتشي السلامة بالمديرية العامة التحقق من تراخيص الشركات عبر قراءة الـ QR Code المثبت على مداخل المخيمات بواسطة الكاميرات المثبتة في الدوريات الذكية وعرض بيانات التراخيص على الجهاز المحمول بالدورية.
كما اطلع الأمير عبدالعزيز بن سعود على تقنية التوأمة الرقمية التي تعتمد على التكامل مع البوابة الجيومكانية للدفاع المدني بالحج من خلال بناء خريطة تفاعلية للمشاعر المقدسة لتوزيع القوى البشرية وتحديد النطاق الإشرافي لكل وحدة ميدانية، وتشمل نظام التدريب وتحديد الأماكن الخطرة والعمل على تلافي المخاطر.