على مسئولية الحكومة.. نادر سعد: «لا انقطاع للتيار الكهربائي بعد منتصف سبتمبر»
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
علق السفير نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء، على أزمة انقطاع التيار الكهربائي بسبب موجة الحر الشديدة.
أخبار متعلقة
أحمد موسى: العالم أجمع يعاني من انقطاع التيار وليست أزمة في مصر فقط.. فيديو
الطريقة الأفضل للتعامل مع الثلاجة والتكييف حال انقطاع الكهرباء.. خبير طاقة يوضح
«من انقطاع ساعتين إلى العمل أونلاين».
وقال سعد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، السبت: «لن يكون هناك انقطاع في التيار الكهربائي بعد منتصف سبتمبر بعد انتهاء الموجة الحارة غير المسبوقة».
وأكّد دخول العاصمة الإدارية الجديدة في عملية ترشيد استخدام الكهرباء، وبالتالي سيجري غلق المباني في العاصمة بعد مواعيد العمل الرسمية ولن يتم تشغيل أي مكيفات أو إضاءات غير ضرورية.
وكشف نادر سعد أنه لم يتم طرح التراجع عن التوقيت الصيفي، لأنه مهم ويوفر 10 % من استخدامات الطاقة طبقا لدراسات موثقة أجرتها وزارتي البترول والكهرباء/ متابعا: «التوقيت الصيفي مستمر ومهم ويحقق العائد منه».
وأكد أنه التفكير الأهم في الترشيد مثل إطفاء الأنوار بعد مغادرة الموظفين في المؤسسات والهيئات الحكومية، وإطفاء لوحات الإعلانات في الشوارع بعد العاشرة مساء ولكن خلال الفترة المقبلة وليس حاليا لأن هناك معلنين دفعوا أموالا مقابل هذه الإعلانات.
السفير نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء انقطاع التيار الكهربائي موجة الحر الشديدةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين السفير نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء انقطاع التيار الكهربائي موجة الحر الشديدة زي النهاردة نادر سعد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو في طلب العفو عنه: أمامي مسئولية لتغيير الشرق الأوسط جذريًا
قدّم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، طلب عفو إلى الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج، بعد نحو أسبوعين ونصف من رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي حثّ فيها هرتسوج على النظر في العفو عنه، ويتكوّن طلب العفو من 14 صفحة، إضافة إلى ملاحق تشمل لائحة الاتهام كاملة.
وأوضح مكتب الرئيس أن الطلب تم تحويله إلى إدارة العفو في وزارة العدل، والتي ستجمع الآراء ذات الصلة من مختلف الجهات داخل الوزارة، قبل إحالته إلى المستشارة القانونية لمكتب الرئيس وفريقها لإعداد رأي إضافي لرئيس الدولة.
واعتبر المكتب أن هذا طلب عفو استثنائي وله تداعيات جسيمة، وأن رئيس الدولة سينظر فيه بمسؤولية وجدية بعد تلقي جميع الآراء.
كتب نتنياهو في طلبه: "أدرك أن إجراءات قضيتي أصبحت محور نقاشات حادة، وأتحمل مسؤولية عامة وأخلاقية واسعة، ومع تفهّمي لتداعيات جميع الأحداث، أرى أن المصلحة العامة تقتضي إنهاء المحاكمة رغم اهتمامي الشخصي بإثبات براءتي".
وأضاف نتنياهو أنه يسعى، من موقعه كرئيس للوزراء، إلى تحقيق المصالحة بين فئات الشعب، وتخفيف حدة الجدل الدائر حول قضيته، مؤكدًا أنه سيبذل كل ما في وسعه لرأب الصدوع، وتعزيز الوحدة بين المواطنين، واستعادة الثقة في أجهزة الدولة، متوقعًا أن تحذو جميع المؤسسات الحكومية حذوه.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن العفو سيمكّنه من تكريس كامل جهوده وطاقته لمواجهة التحديات الأمنية والسياسية، واستغلال الفرص التاريخية التي تواجه إسرائيل في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى العمل على معالجة قضايا إضافية مثل النظام القضائي والإعلام، التي تعذّر عليه التعامل معها بسبب المحاكمة الجارية.