اختيار سعودي ضمن أسماء المحكمين لجوائز الويبو العالمية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أعلنت المنظمة العالمية للملكية الفكرية التابعة للأمم المتحدة، أسماء المرشحين للتحكيم في جوائز الويبو العالمية لعام 2024.
حيث تحتفي جوائز الويبو العالمية بالمؤسسات الاستثنائية التي تستخدم الملكية الفكرية بذكاء، في تسويق المنتجات والخدمات، وتقديم مساهمة إيجابية للمجتمع من خلال ابتكاراتهم وإبداعاتهم.
أخبار متعلقة بأكثر من 5 ملايين ريال.
تقديراً للدور الريادي للمملكة العربية السعودية، اعتز باختياري من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)كأحد الخبراء الدوليين لتحكيم مسابقة ويبو العالمية ٢٠٢٤ بهدف تعزيز الابتكار والإبداع عالمياً.
وأسأل الله أن يعينني على تمثيل بلدي الغالي خير تمثيل في هذا المحفل الدولي pic.twitter.com/Sha8kBZ2BS— د. عصام أمان الله بخاري .Essam Bukhary, Dr (@essambukhary) April 17, 2024جائزة الويبو العالميةوتهدف جائزة الويبو العالمية، التي أُطلقت في عام 2022م، إلى تشجيع تسويق أصول الملكية الفكرية عن طريق مكافأة المخترعين والمبتكرين ورواد الأعمال ممن يستخدمون حقوق الملكية الفكرية لتحقيق أهدافهم التجارية، وتوليد الدخل وفرص العمل والتصدي للتحديات المحلية والعالمية، ودعم التنمية المجتمعية والوطنية.
يُذكر أن الدكتور بخاري يشغل أيضًا منصب رئيس مشارك للجنة التنفيذية في "مركز الملك سلمان لعلوم وتقنيات المستقبل" في جامعة طوكيو منذ 2020، وأستاذ مساعد في قسم إدارة الأعمال بكلية الاقتصاد والإدارة في "جامعة الملك عبدالعزيز" .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الملكية الفكرية الأمم المتحدة الویبو العالمیة الملکیة الفکریة
إقرأ أيضاً:
الرئيس التركي السابق عبد الله غل يوجه تحذيرًا للعالم الإسلامي
شارك الرئيس التركي الأسبق عبد الله غل في البرنامج الذي نُظم في إسطنبول بمناسبة الذكرى الـ28 لتأسيس منظمة التعاون الاقتصادي D-8، حيث ألقى كلمة استعرض فيها ذكرياته حول تأسيس المنظمة، وقيّم التطورات الجيوسياسية الراهنة، لا سيما ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
واستهل غُل كلمته بالترحم على مؤسس فكرة المنظمة الراحل البروفيسور نجم الدين أربكان، مشيراً إلى دوره الفاعل في إعلان تأسيس المنظمة عام 1997.
“قبل 30 عاماً.. كان العالم أكثر أملاً”
سلّط غُل الضوء على المشهد العالمي خلال فترة تأسيس D-8، مشيراً إلى أن العالم آنذاك كان أكثر استقراراً، حيث لم تكن العراق أو أفغانستان قد تعرضتا للاحتلال، ولم تكن هجمات تنظيم القاعدة قد وقعت بعد، كما كانت جمهوريات آسيا الوسطى قد بدأت للتو مرحلة الاستقلال بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.
وأوضح أن القضية الفلسطينية كانت مطروحة آنذاك، ولكن كانت هناك مبادرات حوار مثل “عملية أوسلو” و”مؤتمر مدريد”.
وأكد أن D-8 تأسست لتكون بديلاً عن “نادي الأغنياء” G7، وتُجسّد تعاوناً اقتصادياً وتضامناً داخل العالم الإسلامي.
“لا تنمية من دون حُكم رشيد”
في تقييمه لواقع المنظمة اليوم، شدد غُل على أن تحقيق أهداف “وثيقة رؤية 2030” يتطلب ترسيخ مبادئ الحُكم الرشيد مثل سيادة القانون، العدالة، والشفافية.
وقال: “إذا لم تتوفر هذه المبادئ، فإن الإمكانات لن تتحول إلى قوة فعلية”، مشيراً إلى أن عدم بلوغ أي من دول D-8 مصاف الدول المتقدمة حتى اليوم “أمر مؤسف، لكنه ليس محض صدفة”.
اقرأ أيضاتوسيع حظر السفر في عهد ترامب.. تركيا على قائمة الانتظار؟