النائب محمد أبو العينين يقدم التعازي للنائبة ماهيتاب عبد الهادي في وفاة شقيقتها
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تقدم النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب بخالص التعازي للنائبة ماهيتاب محمد عبد الهادي عضو مجلس النواب في وفاه شقيقتها “نغم” والتي رحلت عن عالمنا مساء أول أمس، داعيا الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويلهم أهلها الصبر والسلوان.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”،إنه يتقدم بخالص التعازي للأسرة الكريمة والرحمة والمغفرة للفقيدة، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
وأعلنت أسرة النائبة ماهيتاب عبد الهادي، عضو مجلس النواب، عن حزب مستقبل وطن، عن وفاة الآنسة نغم محمد عبد الهادي حسنين، شقيقة النائبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري محمد أبو العينين مجلس النواب برنامج حقائق وأسرار عبد الهادی
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة عاجل لمواجهة الآثار الخطيرة للتغيرات المناخية على الإسكندرية
تقدم النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، بشأن الآثار الخطيرة للتغيرات المناخية على محافظة الإسكندرية، داعيًا إلى تدخل عاجل من رئيس مجلس الوزراء ووزراء البيئة والتنمية المحلية والموارد المائية لمواجهة هذه التحديات.
وجاء طلب الإحاطة في ظل التغيرات المناخية غير المسبوقة التي تشهدها الإسكندرية، والتي تجلت مؤخرًا في تساقط ثلجي نادر نهاية شهر مايو - وهو حدث غير معتاد في مناخ المدينة المتوسطي. وأكد النائب أن هذه الظواهر تمثل إنذارًا واضحًا بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة وشاملة لمواجهة تداعيات التغير المناخي، خاصة في المدن الساحلية الأكثر عرضة للخطر.
وأشار البيان إلى أن الاضطرابات الجوية الحادة، مثل العواصف المفاجئة وارتفاع منسوب الأمطار، تهدد البنية التحتية للمدينة، كما أن ارتفاع منسوب مياه البحر يتسبب في تآكل السواحل ويزيد مخاطر غمر المناطق المنخفضة، مثل حي المنتزه وشرق الإسكندرية. كما حذر من التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية، بما في ذلك تضرر القطاع الزراعي وتهديد استقرار السكان في المناطق الساحلية.
وطالب النائب بخطة عاجلة لتقييم وتحديث البنية التحتية في الإسكندرية لمواجهة الكوارث المناخية، مع التركيز على تحسين أنظمة تصريف الأمطار وتعزيز الحماية الساحلية. كما دعا إلى تفعيل استراتيجية وطنية للتكيف مع التغير المناخي بالتعاون مع الجهات العلمية، مثل جامعة الإسكندرية والمركز القومي للبحوث، وتخصيص موازنة طارئة لمشروعات التخفيف من الآثار المناخية.
وشدد على ضرورة إنشاء نظام إنذار مبكر للظواهر الجوية المتطرفة بالشراكة مع هيئة الأرصاد الجوية، مع أهمية مشاركة المجتمع المحلي في وضع الحلول ورفع الوعي بالمخاطر المناخية.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الإسكندرية من أكثر المدن الساحلية عرضة لتداعيات التغير المناخي، وأن أي تأخير في اتخاذ إجراءات فعالة قد يؤدي إلى كوارث إنسانية واقتصادية يصعب تداركها.