اتحاد عمال مصر: نؤيد مواقف القيادة السياسية بشأن دعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال محمد جبران، رئيس اتحاد عمال مصر، إن بناء الدول لا يتم بين عشية وضحاها وإنما يتطلب الوقت والجهد، مضيفا أن عمال مصر يقفون خلف القيادة السياسية صفا واحدا ويؤيدون مواقف القيادة السياسية بشأن دعم الشعب الفلسطيني.
وزيرة البيئة ومحافظ الفيوم يتابعان الموقف التنفيذى لمشروع "الملاذ الآمن للحياة البرية" رئيس القابضة للمياه يكرم الأمهات المثاليات بالشركة القابضة وشركاتها التابعةووجه جبران، خلال احتفالية عيد العمال بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، التحية للقيادة السياسية لدعمها للقطاع الخاص، مثمنا حزمة القرارات التي أصدرتها القيادة السياسية لدعم العمال ومنها رفع الحد الأدنى للأجور إلى 6 آلاف جنيه.
وأضاف محمد جبران، رئيس اتحاد عمال مصر، "نعاهدكم على مواصلة العمل لرفعة مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمال عمال مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي فضائية إكسترا نيوز القیادة السیاسیة عمال مصر
إقرأ أيضاً:
مواقف المردة تُخرج باسيل عن طوره فهل سقط في حفرة فرنجية؟
كتبت سابين عويس في" النهار": فيما كان يُنتظر أن تشكل زيارة رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل لعين التينة ولقاؤه رئيس المجلس نبيه بري أول خطوة نحو تعبيد الطريق أمام انعقاد طاولة التشاور، بموافقة ورعاية من فريق مسيحي، جاءت مواقف رئيس "تيار المردة" النائب السابق سليمان فرنجية في ذكرى مجزرة إهدن، لتخرج باسيل عن طوره، وتكشف نياته الحقيقية من زيارة عين التينة.
لم يكن ملف الرئاسة وطاولة التشاور في صدارة أولويات باسيل حصراً، بقدر ما كانت القوانين والتشريعات والتحالفات الانتخابية المرتقبة لها حيّزها أيضاً في إعادة الحرارة بين الرجلين، في سياق الإغراءات المقدمة له للمشاركة في التشاور.
مجموعة من المعلومات تكشفت حول لقاء باسيل- بري وما رافقه من اتصالات خارجية، فرنسية في غالبيتها، تجري مع "القوات اللبنانية" من أجل تأمين انعقاد الجلسة التشاورية، أهمها أن مبدأ هذه الجلسة قد تكرس بقبول باسيل المشاركة فيها، فيما بات رئيس "القوات" في منتصف الطريق نحو المشاركة، وقد نُقل عنه عدم ممانعته أن يترأسها بري، بعد رفض قاطع مسبق لهذا الأمر.
وفيما تكشف المعطيات أن الآلية لا تقف عند تمترس الفريق الممانع عند ترشيح فرنجية، بل إن التشاور سينطلق من اقتراح اسمين او ثلاثة من خارج المرشحين الأساسيين، اي فرنجية وجهاد أزعور، ليصار في حال حصول التوافق على هذه الأسماء الى النزول إلى المجلس في جلسة انتخاب بدورات متتالية حتى انتخاب الرئيس، فإن المعلومات تؤكد أن هناك ضغطاً دولياً جدياً في هذا السياق لإنجاز الاستحقاق الرئاسي،
أما السؤال، فقد بات في مرمى رئيس المجلس والموعد الذي سيحدده لطاولة التشاور، إيذانا بانطلاق قطار المشاورات حول الرئيس العتيد!