بالمنطق والمعطيات أصبحت مليشيا الـ دقلو مجرد ماضي وقد فقدت كل ما تملك بدءاً من قائدها وقيادتها ومقارها وجنودها ومرتزقتها وسمعتها لكن يبدو أن هزيمة الميدان ستولد حرب أخرى وهي الحرب الإقتصادية لتركيع وإذلال الشعب السوداني..

يا سيادة الفريق اول البرهان يبدو أن حديث بت الصادق عن سياسة الترغيب والترهيب بدأ تنفيذها لذلك عليك بخمد هذا المخطط ردماً بالجاروف وليس حفراً بالإبرة.

.

ياسيادة الفريق أول البرهان شيل الجنجويد والمتآمرين الذين يخنقون عنق الدولة في مؤسساتها الإقتصادية والذين ينفذون مخطط القوني وأسياده..

ياسيادة الفريق اول البرهان شيل هؤلاء قبل أن يشيلك الطوفان ويشيلنا ويشيل البلد كلها..

#ام_وضاح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الشويهدي: خليفة حفتر لا علاقة له بموضوع عرقلة الانتخابات.. والمشكلة كلها في حكومة الدبيبة

ليبيا – قال جلال الشويهدي، عضو مجلس النواب ولجنة (6 + 6) إن الأجواء ليست مناسبة لإجراء انتخابات في البلاد.

الشويهدي وفي تصريحات خاصة لموقع “وكالة أنباء العالم العربي”، نقلتها صحيفة “الشرق الأوسط”، أضاف:” الوضع إلى الآن ليست فيه أجواء مناسبة للانتخابات، لكن لجنة (6 + 6) أنجزت ما عليها، رغم الظروف والوضع الراهن في ليبيا، وأنجزت قانوناً، لكن لا بد من أن تكون هناك حكومة جديدة تشرف على الانتخابات، وتطبيق هذا القانون، وقبل كل شيء توحيد المؤسسات، لأن مؤسسات الدولة… إذا لم يتم توحيدها فهذا يعني إجراء انتخابات بحكومتين ومؤسسة أمنية في الشرق، وأخرى في الغرب، وجيش في الشرق وجيش في الغرب، ورقابة في الشرق ورقابة في الغرب، وديوان محاسبة في الشرق وآخر في الغرب”.

وتابع الشويهدي موضحاً أن :”هذه حالة فوضى، وليست أجواء انتخابات”، ملقياً باللوم على الحكومة في عرقلة إجراء الانتخابات.

وبخصوص اتهام المشير خليفة حفتر، قائد الجيش، بعرقلة الانتخابات، شدّد الشويهدي على أن خليفة حفتر ليس له علاقة بموضوع عرقلة الانتخابات، والمشكلة كلها في الحكومة غير القابلة للقانون الذي توصلت له لجنة (6 + 6)، لأن القانون ينص على تشكيل حكومة جديدة للإشراف على الانتخابات.

وتابع الشويهدي قائلاً: “المادة 86 في قانون مجلس الأمة تقول إنه لا يتم تطبيق هذا القانون إلا بعد تشكيل حكومة واحدة جديدة، تشرف على الانتخابات، وألا يشارك أعضاء هذه الحكومة في الانتخابات، وهذا الأمر ليس فيه أي مشكلة، لكن المشكلة عند السيد عبد الحميد الدبيبة فهو يريد أن يشرف على الانتخابات، ولا يريد انتخابات”.

كما أوضح أن موعد الاجتماع المزمع بين رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح لم يتحدد بعدُ.

وبسؤال الشويهدي عن وجود دعم دولي للقاء المزمع بين تكالة وصالح، قال:” بالنسبة لي، لا أثق في المجتمع الدولي بصفة عامة، سواء البعثة الأممية أو الدول الأوروبية”، مضيفاً أن “الدول التي أثق فيها ويهمها استقرار ليبيا هي دول الجوار، مثل مصر وتونس والجزائر، لأن أي فوضى في ليبيا ستضر هذه الدول، لذا يهمها استقرار ليبيا… أما الدول الأوروبية، سواء فرنسا أو المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، فإن كل ما يهمها وكل ما تنظر له هو الوجود الروسي في أفريقيا، كما تنظر إلى ليبيا بوصفها بوابة لقطع الطريق على التمدد الروسي في أفريقيا”.

مقالات مشابهة

  • صلاح عبدالله عن فوز الزمالك: "ربنا جبر بخاطر مصر كلها"
  • بعنوان “حارس الطوفان”.. مناورة عسكرية لوحدات من التعبئة العامة بالحديدة
  • كيف دشن الطوفان نظاما عالميا بديلا؟
  • صورة الشمس الخافتة.. كيف يبدو كوكب بلوتو وقت الظهر؟
  • لبلبة تهنئ عادل إمام بعيد ميلاده: «الدنيا دمها تقيل من غيرك»
  • أزمة السودان مفتاحها في بورتسودان
  • الشركات في الشمال وفرت حوالي نصف مليون فرصة عمل.. لكن كلها تقريبا في طنجة
  • طوفان بشري متجدد يغمر العاصمة صنعاء نصرة لفلسطين
  • الشويهدي: خليفة حفتر لا علاقة له بموضوع عرقلة الانتخابات.. والمشكلة كلها في حكومة الدبيبة
  • السودان وتجربة سنغافورة الإقتصادية