مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مسئول بـ جلوبال تايمز الصينية السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا، قال شان تشينج بايو، المدير العام لموقع جلوبال تايمز الصيني إن مصر والصين تتمتعان بعلاقات طيبة في مجالات عديدة كالتجارة والسياسة والثقافة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال شان تشينج بايو، المدير العام لموقع "جلوبال تايمز" الصيني إن مصر والصين تتمتعان بعلاقات طيبة في مجالات عديدة كالتجارة والسياسة والثقافة وغيرها لاسيما بسبب ارتباطهما في إطار مبادرة الحزام والطريق.
وأضاف في لقائه بوفد من الصحفيين المصريين والهيئة العامة الاستعلامات يزور الصين حاليا، أن العلاقات الثنائية بين البلدين ستشهد المزيد من التطور خاصة في ضوء الاحتفال بالذكرى العاشرة لإطلاق مبادرة الحزام والطريق والتى تربط كل من القاهرة وبكين بشراكة استراتيجية تشمل الكثير من المجالات.
وأكد في رده على سؤال لـ"اليوم السابع" حول التغطية الإخبارية في موقع "جلوبال تايمز" حول مصر ، أن الصينيين يهتمون كثيرا بمعرفة المعلومات السياحية عن البلاد ، لذلك يتم متابعة المواقع والصحف المصرية وترجمة الاخبار منها، كما تتيح الصحيفة للمؤثرين على مواقع التواصل وغيرهم من الخبراء مشاركة تجربة زيارتهم السياحية إلى مصر.
وأوضح أن صحيفة "جلوبال تايمز" تشارك مع عدة مؤسسات صينية مثل الجمعية الصينية للدبلوماسية العامة في تنظيم مسابقة فيديو قصير حول مبادرة الحزام والطريق بهدف إظهار مدى التقارب بين الصين وتلك البلدان. وبالفعل فتحت هذه المسابقة الباب في يونيو ومستمرة حتى الآن. وشارك العديد من المتسابقين من مصر.
وحول التعاون مع الإعلام المصري ، قال إن هذا يتم من خلال مكاتب الصحف الصينية في القاهرة ، مثل صحيفة الشعب الصينية. وأشار إلى التعاون مع المؤثرين المصريين على وسائل التواصل الاجتماعي مثل دميانة تواضروس.
وعن موقع "جلوبال تايمز"، قال المدير العام إنه تم إطلاقه في 2007 ويغطي الموقع الكثير من الاخبار المحلية والعالمية ويتم إصداره ب5 لغات، لهذا يعد من بين أكثر المواقع التى يتم الاستشهاد بها من قبل وسائل الإعلام العالمية الأخرى. وأكد أن قراء الموقع والصحيفة يتجاوز 300 مليون شخص على مستوى العالم.
وتبادل الصحفيون من الجانبين الخبرات حول العمل الصحفي في البلدين، وناقشوا كيفية زيادة التعاون فيما بينهم.
جانب من اللقاء المدير العام لموقع "جلوبال تايمز"185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدیر العام مسئول بـ
إقرأ أيضاً:
تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركية
لم يكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الثاني من أبريل/نيسان الماضي، بفرض الرسوم الجمركية متبادلة على واردات بلاده من دول العالم، مدعاة للاحتفال. فقد انهارت الأسهم، وحذر تجار التجزئة من تراجع المبيعات، وانتهزها الديمقراطيون فرصة للنيل من خصومهم الجمهوريين، وفق صحيفة "ذا تايمز" البريطانية.
كانت تلك التداعيات تحدث تحت نظر وسمع أورين كاس، مؤسس "أميركان كومباس"، وهو مركز أبحاث يميني محافظ يولي البيت الأبيض اهتماما بما يصدر عنه من أفكار.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة إسرائيلية: الخطة الجديدة لغزة تُخفي رؤية كابوسيةlist 2 of 2لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟end of listوللوقوف على مكامن الصواب والخطأ في فهم الرئيس الأميركي لفكرة تلك التعريفات التي روّج لها مركز "أميركان كومباس"، أجرت كاتي بولز مراسلة الصحيفة مقابلة مع أورين كاس، وسألته عن شعوره وهو يرى فكرة دافع عنها تتحقق فجأة ثم تنقلب بعد ذلك إلى فوضى.
متفائل بمستقبل التجارة
وعلى الرغم من أن كاس يقول إن تصريحات ترامب تصيبه أحيانا بالجنون، إلا أنه أعرب عن تفاؤله بمستقبل التجارة، رافضا في الوقت نفسه التبرؤ من فكرة فرض الرسوم الجمركية العالمية التي لطالما دافع عنها المركز الذي يديره ويعمل كبيرا للاقتصاديين فيه.
ووفق الصحيفة، فإن حوالي 30 إلى 40 عضوا من إجمالي 250 عضوا في مركز أميركان كومباس، هم من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية.
إعلانوبينما يفتخر زملاؤه بعلاقتهم بأمثال نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو، يرفض كاس الادعاء بأن كل شيء يسير على ما يرام.
وتعد التعريفات الجمركية هي واحدة من سلسلة أفكار ظل المركز يروج لها منذ إنشائه في عام 2020. ومع أن جمهوريين مخضرمين انتقدوا أفكار المركز بشأن التعريفات الجمركية والعمالة والنقابات ووصفوها بأنها يسارية، إلا أن ترامب تبناها.
وحول رأيه في الفكرة، قال كاس: "يمكنك تأييد الفكرة بنسبة 100% والدفاع عما هو جيد فيها، ولكن لن تكون مرتاحا تماما وأنت ترى أن الأمور لا تحدث بالضبط بالطريقة التي كنت ستفعلها".
ويضرب كاس مثلا بتصريح لترامب دعا فيه الآباء بأن يقنعوا أطفالهم بالاكتفاء بعدد أقل من الدمى التي يرتفع ثمنها بسبب التعريفات الجمركية.
تصيبه بالجنون أحيانا
يقول مؤسس أميركان كومباس إن "الخبير الاقتصادي بداخلي يجن جنونه عندا يقترح ترامب بأن يمتلك الطفل الواحد دميتين أو لُعبتين بدلا من 30".
وتساءل عن السبب الذي يدفع الرئيس الأميركي للإدلاء بمثل هذا التصريح، لافتا إلى أن المفاضلة الفعلية يجب أن تكون بين 30 و28 دمية على سبيل المثال.
وانتقد نهج ترامب القائم على التعميم الكلي في الرسوم الجمركية، قائلا إنه يحبذ -بدلا منه- الأسلوب المتدرج، ومعتبرا أن الاستقرار واليقين والثقة هو الأهم إذا كان الهدف هو إحداث تحول في التعاملات التجارية مع الدول الأخرى على المدى الطويل.
وحذر من أن الفوضى بحد ذاتها حتى لو لم تتسبب في ضرر دائم واضح، فإنها لا تفتأ تقوض المشروع. لكنه قال إنه لا يتفق مع ما يقوله الناس إنه لا يمكن انتقاد ترامب، مضيفا أن هذا ليس صحيحا على الإطلاق، ومؤكدا أن السياسة العامة التي يتبعها الرئيس هي السياسة الصحيحة.
عدم رضاء الجمهور
وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة يوغوف لصالح صحيفة التايمز الشهر الماضي، أعرب معظم الأميركيين عن عدم رضاهم إزاء مجمل الوضع الاقتصادي، بينما قال 11% فقط إن أحوالهم الاقتصادية تحسنت منذ تولي ترامب الرئاسة في يناير/كانون الثاني.
إعلانوردا على سؤال عما إذا كانت الرسوم الجمركية أداة للتفاوض أم سياسة دائمة، أجاب كاس بأنه لا يجوز استخدام الأدوات الاقتصادية وسيلة لإدارة شؤون الدولة إلا في حالة تطبيق نوع من العقوبات القصوى.
وأشار إلى أن التعريفات الجمركية يمكن أن تؤدي إلى نتائج اقتصادية أفضل، موضحا أن هناك طريقتين، حيث بالإمكان فرض رسوم بنسبة 10% بهدف إعادة التوازن في العلاقة التجارية. وثمة طريقة أخرى حيث لا يكون الهدف بالضرورة هو إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة، بل إخراجها من الصين.