عائشة بن أحمد في معكم منى الشاذلي الخميس المقبل
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
يستضيف برنامج معكم منى الشاذلي، المذاع على قناة ON في حلقة الخميس المقبل، عائشة بن أحمد والمهندس رامي الجبالي مؤسس ومدير مبادرة أطفال مفقودة، بالإضافة للطفل سليم حسن الذي لفت الأنظار بشدة من خلال دوره في مسلسل بدون سابق إنذار.
يتحدث رامي الجبالي خلال اللقاء مع منى الشاذلي عن صفحة أطفال مفقودة التي باتت واحدة من أهم قصص النجاح خلال السنوات الأخيرة بالوصول لمئات الأطفال المفقودين عن طريق شبكة المتطوعين الذين يساعدون المبادرة في الوصول لأهدافها بالعثور على المفقودين وتوصيلهم لأسرهم سواء داخل مصر أو خارجها.
يحكي الجبالي عن تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يستخدمونها في المبادرة لتحقيق أهدافهم بالوصول لأهالي المفقودين أو توصيلهم بأسرهم بعد غياب يصل في بعض الحالات لعشرات السنين.
في الجزء الثاني من الحلقة، تتحدث عائشة بن أحمد عن تجربتها الأخيرة في المسلسل الناجح بدون سابق إنذار وكيفية أداء الدور المركب الذي تابعه الجمهور بترقب كبير.
كما تتحدث بن أحمد عن الكثير من التفاصيل المتعلقة بالدور والمشاهد المهمة التي تم تنفيذها خلال أحداث المسلسل، بالإضافة لعلاقتها بالطفل سليم يوسف الذي أدى دور ابنها في المسلسل ودارت الأحداث حول تعرضه لأزمة صحية خطيرة.
ويشارك الطفل سليم يوسف في جزء من اللقاء وتبادل اللعب مع عائشة بن أحمد أثناء تذكرهما تفاصيل التصوير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معكم منى الشاذلي منى الشاذلي عائشة بن أحمد عائشة بن أحمد
إقرأ أيضاً:
مصر.. السيسي يفاجئ شاباً مصرياً بهدية مميزة في ليلة عمره!
في لفتة إنسانية نادرة، تلقى شاب مصري يُدعى أحمد ياسر المسيري، هدية مميزة من الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة زفافه، تمثلت في باقة ورد رئاسية سلمها له محافظ الغربية، اللواء أشرف الجندي، خلال حضوره حفل الزفاف ممثلاً عن رئيس الجمهورية.
الحدث وقع في قرية مشلة بمركز كفر الزيات في محافظة الغربية، حيث فوجئ العريس بحضور المحافظ وسط الأهل والأصدقاء، حاملاً باقة ورد وتحية خاصة من الرئيس، مع التقاط صور تذكارية توثق المناسبة.
لكن ما جعل هذه اللفتة أكثر رمزية هو أن أحمد المسيري لم يكن شاباً عادياً، بل هو الطفل السابق الذي عُرف إعلامياً بـ”طفل السرطان”، والذي التقى الرئيس السيسي لأول مرة عام 2014 داخل القصر الجمهوري، وهو في السادسة من عمره، حين كان يُصارع سرطان الدم ويتلقى العلاج في مستشفى 57357.
في ذلك اللقاء، تعهد الرئيس بتقديم كل سبل الدعم والرعاية له، وتكرر اللقاء في العام التالي، حيث أصبح أحمد رمزاً لـ”الانتصار على المرض” و”قوة الإرادة”، بعد أن تمكن من هزيمة المرض الخبيث بشكل نهائي قبل نحو ثلاث سنوات.
وفي تصريحات صحفية، عبّر أحمد عن سعادته البالغة بهذه اللفتة الرئاسية، قائلاً:
“اليوم الذي قابلت فيه الرئيس السيسي كان الأسعد في حياتي. كنت صغيراً ولا أعرفه، لكنني شاهدته على التلفاز وطلبت من والدي مقابلته”.
وأضاف: “بعت فاكسات فعلاً، وقابلته وأهديته مصحفاً اشتريته بـ20 جنيهاً”.
ويواصل أحمد حاليًا دراسته في قسم الكهرباء بمدرسة كفر الزيات الميكانيكية العسكرية، ويأمل في الالتحاق بـالكلية الفنية العسكرية ليحقق حلمه بأن يصبح ضابطاً في الجيش المصري.
الهدية الرئاسية التي تلقاها أحمد في يوم زفافه لم تكن مجرد باقة ورد، بل كانت رسالة رمزية من الدولة لتكريم قصص الأمل والانتصار، وتأكيداً على أن الاهتمام لا يتوقف بعد الشفاء، بل يمتد إلى مرافقة الأبطال في محطاتهم الحياتية المختلفة.